أبو بـ ح ـر
13-06-2008, 04:13 AM
الأسباب المعينة على طلب العلم
( وسائل التعلم )
1- تقوى الله: قال الله ( تعالى )
( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا إن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً... )
2- كثرة الاستغفار والتوبة والدعاء، والانطراح بين يدي الله (تعالى)، وسؤاله العلم النافع والعلم الصالح.
3- ذكر الموت والآخرة، ليعين على شغل الوقت بالنافع.
4- المحافظة على الأوقات، وحسن ترتيبها، والحرص على استغلالها، بحيث يُعطى كل ذي حق حقه، بدون غلو ولا جفاء، وهذا شرط لا يحصل العلم بدونه.
5- ترك الفضول من الكلام والسماع والنظر والخلطة والمنام، والاقتصار على ما تدعو إليه الحاجة والمصلحة من ذلك.
6- الإكثار من قراءة ما ورد في العلم وفضل أهله، وحال السلف في طلبهم للعلم.
7- مخالطة من هم أكثر علماً وفهماً؛ لئلا يقنع الطالب بما حصّل من علم، فيحرص على الاستزادة، وليتجنب العُجْب والغرور.
8- سلوك الوسائل المباشرة للتعلم، مثل:
ملازمة العلماء والمشايخ في المساجد والبيوت، والتلقي عنهم، والتعلم في المدارس، والمعاهد، والجامعات، والقراءة مع الزملاء والأصدقاء وطلاب العلم، وكثرة الاطلاع، والقراءات الخاصة المنتقاة المرتبة، وإعداد البحوث الدقيقة، والاستماع إلى الأشرطة النافعة .
************************
من آفات طالب العلم
وهي آفات مهلكة، أو مضيعة للعلم، أو مسببة لعدم الانتفاع به، ومنها
1- المعاصي، وهي آفة الآفات؛ لأن العلم هو ما ورث الخشية، قال ( تعالى): ( إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ ) والمعاصي تناقض الخشية .
2- الكبر والغرور، وهو من أسرع الآفات إلى طلبة العلم، والمتعلمين.
3- المراءاة والمخاصمة والجدل.
4- كتم العلم، وهو يؤدي إلى نسيانه وذهابه، وكذا: عدم التورع في إطلاق الفتوى، والقول بلا علم.
5- الانشغال بالدنيا، وكثرة الفضول.
6- المداهنة في دين الله، والسكوت عن إظهار الحق، وعلى إنكار الباطل.
7- النسيان، ويكون علاجه: بالمذاكرة، وبذل العلم، وتــرك أسـباب ذهابه ، كالمعاصي وغيرها .
( وسائل التعلم )
1- تقوى الله: قال الله ( تعالى )
( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا إن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً... )
2- كثرة الاستغفار والتوبة والدعاء، والانطراح بين يدي الله (تعالى)، وسؤاله العلم النافع والعلم الصالح.
3- ذكر الموت والآخرة، ليعين على شغل الوقت بالنافع.
4- المحافظة على الأوقات، وحسن ترتيبها، والحرص على استغلالها، بحيث يُعطى كل ذي حق حقه، بدون غلو ولا جفاء، وهذا شرط لا يحصل العلم بدونه.
5- ترك الفضول من الكلام والسماع والنظر والخلطة والمنام، والاقتصار على ما تدعو إليه الحاجة والمصلحة من ذلك.
6- الإكثار من قراءة ما ورد في العلم وفضل أهله، وحال السلف في طلبهم للعلم.
7- مخالطة من هم أكثر علماً وفهماً؛ لئلا يقنع الطالب بما حصّل من علم، فيحرص على الاستزادة، وليتجنب العُجْب والغرور.
8- سلوك الوسائل المباشرة للتعلم، مثل:
ملازمة العلماء والمشايخ في المساجد والبيوت، والتلقي عنهم، والتعلم في المدارس، والمعاهد، والجامعات، والقراءة مع الزملاء والأصدقاء وطلاب العلم، وكثرة الاطلاع، والقراءات الخاصة المنتقاة المرتبة، وإعداد البحوث الدقيقة، والاستماع إلى الأشرطة النافعة .
************************
من آفات طالب العلم
وهي آفات مهلكة، أو مضيعة للعلم، أو مسببة لعدم الانتفاع به، ومنها
1- المعاصي، وهي آفة الآفات؛ لأن العلم هو ما ورث الخشية، قال ( تعالى): ( إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ ) والمعاصي تناقض الخشية .
2- الكبر والغرور، وهو من أسرع الآفات إلى طلبة العلم، والمتعلمين.
3- المراءاة والمخاصمة والجدل.
4- كتم العلم، وهو يؤدي إلى نسيانه وذهابه، وكذا: عدم التورع في إطلاق الفتوى، والقول بلا علم.
5- الانشغال بالدنيا، وكثرة الفضول.
6- المداهنة في دين الله، والسكوت عن إظهار الحق، وعلى إنكار الباطل.
7- النسيان، ويكون علاجه: بالمذاكرة، وبذل العلم، وتــرك أسـباب ذهابه ، كالمعاصي وغيرها .