المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الزاني في حكم الزانية..!


ابوسامي
19-10-2009, 11:09 PM
للأسف مجتمعاتنا العربية المسلمة لاتخلو من ظاهرة اللواط والزنا والسحاق أجارنا الله

واياكم...مافي عيب أن يطرح ويناقش كهذا الموضوع لأنه ظاهرة؟


الحاقا بقصة الأخ الفاضل أبو نايف عن الشاب الذي اغتصب حافظة لكتاب الله ومن ثم تزوجها.....!!!

*هل انتهت توبة المرأة بمجرد زناها وهل طلعت الشمس من مغربها؟

*وهل فرق الاسلام في عقوبة الزاني والزانية؟

*أين تذهب الفتاة عندما يرفضها المجتمع لذنب قد اقترفته(أيا كان السبب طيشا اكراها تغريرا .....)هل تنتهي حياتها للجرارة والدعارة اكرمكم الله....!

*ألا يمكن اعادة تأهيل الفتاة ليتقبلها المجتمع بطريقة أو أخرى؟

*أيعقل أن تنتهي بها حياتها عند هذه النقطة؟

*ءالرجل يزني ولايعيبه شيء؟ويفعل اللواط وسيكبر ويصلح حاله....!!!

*أو ليس الاسلام ذو عدل وسماحة ومساواة...؟

*أم لابد لها الذهاب لشراء ماقد هتك وسلب منها ميدي ان شاينا بفكر تجارنا.؟
الموضوع للنقاش من جميع الجوانب وأطرحه بين أيديكم...علما بأني لم أطرح رأيي الى الان....

تساءؤلات بكم وبعلمكم يثرى الموضوع وتعم الفائده...


الله يكفينا واياكم الحرام ويغنينا واياكم بالحلال.

بنت الديره
20-10-2009, 02:45 PM
للهم أمين
وأشكر ابا سامي على الطرح الجري و الجميل والمقنع لحل هذه المشكله
الرجل والمراه يتساويان في العبادات الا ما رخص الله فيها المراه لطبيعتها
ولكن في الثواب والعقاب فهم متساوين في شرع الله
رائى :(عندما يتسامح المجتمع مع الرجل الذي تزل قدمه لهذا الطريق ونسيان ما مضي وفتح صفحه جديده له بعد توبة وأستمراره في حياة بشكل طبيعى
فمن العدل مساواة من زل بها القدم لهذا لطريق وتوبتها ورجوعها الى الله ان يصفح عنها وأستمراها بالحياة أسوتنا بالرجل <فاذا الله يقبل توبة العبد ان لم يشرك به فلاول بنا البشر الصفح والمسامحه
فسيرة المراه التى زنت في عهد الرسول وذهبت اليه وطلبت تنفيذ الحد به فأعاده الرسول مرتين الى ان كبر ابنها وبعدها ذهبت اليه وطلبت تنفيذا لحد به وقال الرسول صلى الله عليه وسلم لووزعت توبتهاعلى سبعين من أهل المدينه لوسعتهم
أعرف هناك من يرفض هذا الراى ولكن الاختلاف في الاراء يمكن ان يحل هذه القضيه
ولكن الاسلام دين رحمه وتراحم واتمنى قبول رائى المتواضع

الأمور قناعات
20-10-2009, 04:58 PM
شكرا ابوسامي على هذا الموضوع
أعتقد ان هذا الموضوع تحول من ظاهرة إلى مشكلة وإن كان في مجتمعاتنا الريفية لايزال تحت السيطرة نوعا ما
ولكن سؤال موجة لك ولمن قرأ الموضوع :

إذا كان هناك فتا ة كانت على علاقة غير شرعية بشاب وانت تعلم ذلك ثم تابت هذة الفتاة وبعد فترة وجيزة عرض عليك الزواج منها فهل ستقبل ؟

وما موقفك امام أهلك والمجتمع؟

ثم ماموقف المجتمع منك؟؟؟؟

أخيرا كثير ما يتردد هذا المثل
(الرجل مثل الثوب الأسود ما يبين الوسخ فية والحرمة مثل الثوب الأبيض نقطة الحبر تبين فية)
أو كماقيل،،،،،

المتأمل
20-10-2009, 10:01 PM
أن رجال الحضارة الاسلامية و نساءها يوم أن انشغلوا بعظائم الأمور، وأمهات القضايا، فاحتلوا مكان الصدارة العالمية، لم تسيطر على أفكارهم ومشاعرهم قضايا تافهة كعلاقة رجل بامرأة خارج إطار الزواج، لكن هذا واقعنا والله المستعان وردا على ما اورده الاخ ابوسامي فاحببت المشاركه

هل انتهت توبة المرأة بمجرد زناها وهل طلعت الشمس من مغربها؟
الانسان لا يغفر ابدا لكنه قد يتجاوز ويعفو فلابد التفريق بين غفران البشر وغفران الله ولا يغفر الذنوب الا الله ، والشمس لا تطلع من مغربها لكنها مع سائر الكون في التضجر من جرم الادمي0

وهل فرق الاسلام في عقوبة الزاني والزانية؟
الملاحظ أن الرسول عليه الصلاة و السلام لم يكن من المسرعين إلى تطبيق العقوبة وإنما كان يراجع المعترف على نفسه المرة تلو المرة علّه يتراجع أو يقر، فلا يطبق عليه الحد حتى أن بعض الروايات تذكر كلامه مع ماعز حيث قال له : لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت؟ فقال
لا
وقول الرسول هذا له تعريض منه له بالرجوع عن الاعتراف و الستر على نفسه، ولما أقيم عليه الحد فرّ، و لكن راجميه منعوه و ضربوه حتى مات. و لما اعلموا رسول الله بذلك، قال:
- هلا تركتموه.
و معنى هذا أن الحد يسقط بالفرار0
بالنسبه للعقوبه واختلافها فهناك عقوبه معنويه ذكرها اهل التفسير حيث بدأت الايه بالزانيه لكونها صاحبة الفتنة والقرار بيدها "هذا ما اعلم "
وبالنسبة للحد فان هناك فرق في التغريب وفرق في وقت التنفيذ لكون المرأه قد يعتريها الحمل وغيره ، وفرق بين عقوبة المرأة الزانية والامة الزانيه وفروق كثيره تحتاج الى تأصيل فقهي موسع0



*أين تذهب الفتاة عندما يرفضها المجتمع لذنب قد اقترفته(أيا كان السبب طيشا اكراها تغريرا .....)هل تنتهي حياتها للجرارة والدعارة اكرمكم الله....!

*ألا يمكن اعادة تأهيل الفتاة ليتقبلها المجتمع بطريقة أو أخرى؟


*أيعقل أن تنتهي بها حياتها عند هذه النقطة؟لابد اخي ابو سامي ان لا يغيب عنا ان الذنب منها وليس من المجتمع وعدم قبول المجتمع لها عقوبه ليس لها فقط بل لغيرها ولذلك شرع الله في الحد اشهاد المؤمنين على العقوبه لتكن عبره لكثير ممن هن على شاكللتها فقد تتأثر بذلك سلبا كعقوبة لها ، ويأخذ غيرها من النساء عبرة كايجابية تنتج عن وضعها0
ءالرجل يزني ولايعيبه شيء؟ويفعل اللواط وسيكبر ويصلح حاله....!!!

*أو ليس الاسلام ذو عدل وسماحة ومساواة...؟

*أم لابد لها الذهاب لشراء ماقد هتك وسلب منها ميدي ان شاينا بفكر تجارنا

بالنسبة للاثم عند الله فيختلف فذنب العالم غير الجاهل ، والشاب غير الاشيمط ،والمحصنه غير العزباء ، هذا عند الله كما تدل الادله
ولكن في المجتمع المرأه هي موطن النسب فبخيانتها تختلط الانساب لكونها وعاءه ، ولكن لا يعني هذا ان جرمه صغير بل نقول انه عظيم وجرم المرأة اعظم بهذا التناسب0
واسف للاطاله لكن ذكرت مالدي باختصار

ابو نايف
24-10-2009, 09:10 AM
[QUOTE=ابوسامي;92702][font="comic sans ms"][align=center]
للأسف مجتمعاتنا العربية المسلمة لاتخلو من ظاهرة اللواط والزنا والسحاق أجارنا الله

واياكم...مافي عيب أن يطرح ويناقش كهذا الموضوع لأنه ظاهرة؟


الحاقا بقصة الأخ الفاضل أبو نايف عن الشاب الذي اغتصب حافظة لكتاب الله ومن ثم تزوجها.....!!!

*هل انتهت توبة المرأة بمجرد زناها وهل طلعت الشمس من مغربها؟


COLOR="red"][SIZE="5"]يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم :" كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون " .. والذنب يا إخواني وأخواتي في الله مهما كان صغيرا فهو ذنب يشعر صاحبه بالألم .. وهذا الألم تتفاوت درجاته بحسب درجات الإيمن في كل منا وذلك لأن الإيمان يزيد وينقص .. ولكن لا شك أن الإنسان كلما زاد إيمانه بالله زاد ألمه إذا أخطأ لأنه يكون أكثر إحساساً , وكلما كان أكثر إقبالاً على التوبة . يقول الله عز وجل :" وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم " حتى ينبهنا أن الإنسان قد يفعل ذنباً دون ان يدري أنه وقع فيه لاعتقاده الخاطئ أنه شئ عادي أو أنه على صواب والسبب في ذلك ؛ أن لكلٍ منا خبرة وعقل وتجارب تختلف عن الآخر وعليه تكون درجة استشعاره للذنب . يقول البمولى عز وجل مادحاً عباده المؤمنين :
{ والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذطروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } آل عمران :135

ومن حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم يتبين لنا أننا لسنا معصومون من الخطأ مهما حرصنا ومهما كانت درجة إيماننا , ولو نجحنا بفضل الله ورحمته من تجنب الكبائر , فإن الصغائر واقعين فيها لا محالة . يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :" والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا , لذهب الله تعالى بكم , ولجاء بقومٍ يذنبون فيستغفرون اللله تعالى فيغفر لهم " رواه مسلم ( 2749 ) . ويقول الله عز وجل في صفات المتقين :{ الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى } . (النّجم :32 )
التوبة عقب الذنب واجبة على الفور , لا يجوز تأخيرها ولا تسويفها وذلك عملا بقوله تعالى : { إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حكيما ً }
النساء :17 , ومعناه عن قرب عهد بالخطيئة , بأن يندم عليها ويمحوا أثرها بحسنة قبل أن يتراكم الـرّان على قلبه فلا يقبل المحو , ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم :" اتق الله حيثما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلقٍ حسن " كما قال صلى الله عليه وسلم :" التائب من الذنب كمن لا ذنب له , والمستغفر من الذنب وهو مصر عليه كالمستهزئ بربه "


*وهل فرق الاسلام في عقوبة الزاني والزانية؟

قال الله تعالى (( سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون. الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين)) سورة النور.
ان جريمة الزنا اخطر وأعظم من ان تستدر العطف او تدفع الى العفو عن مرتكب هذه الجريمة النكراء, فان من عرف آثارها وأضرارها من تدنيس للعرض والشرف وضياع للانساب واعتداء على كرامة الناس, وتلطيخ لهم بالعار وتعريض للاولاد للتشرد والضياع,حيث يولد كاللقيط لا يعرف أباه, ولا يعرف حسبه ونسبه الى غير ما هنالك من تشريد, فمن عرف ذلك أدرك حكمة الله تعالى في تشريع هذا العقاب الزاجر الصارم.ليس هذا فحسب بل يعلن فيشهد فريق من المؤمنين على هذه العقوبة لتكون زجرا للزاني ولافراد المجتمع من اقتراف مثل هذا المنكر الشنيع.


وقدفرقت الشريعة الاسلامية بين حد الزاني البكر (غير متزوج) وحد الزاني المحصن (المتزوج) فخففت العقوبة في الاول فكانت مائة جلدة, وغلظت العقوبة في الثاني فكانت الرجم بالحجارة حتى الموت وذلك لان الجريمة التي يرتكبها رجل متزوج أو امرأة متزوجة عن طريق الفاحشة أشنع وأقبح من الجريمة التي يرتكبها من ليس متزوجا لأنه سلك لقضاء شهوته طريقا غير مشروع مع أنه كان متمكنا من قضائها بالزواج المشروع فكانت العقوبة أشد وأغلظ.هذا ويزيد في حد البكر تغريب سنة عن بلده ان كان حرا ونصفها ان كان عبدا.
الدليل على الجلد من القرآن الكريم,قال الله تعالى ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة) ...سورة النور.
فقد ذكر الله سبحانه وتعالى الذكر والانثى للتأكيد على ان الحد على الاثنين معا ولو كان الزنا بالتراضي.
وأما الرجم فقد ثبت بفعل النبي()وقوله وعمله وكذلك باجماع الصحابة والتابعين فقد ثبت بالروايات وبطريق التواتر ان النبي ()أقام حد الرجم وان الخلفاء الراشدين من بعده أقاموا الحد في عهودهم,ثم ظل فقهاء الاسلام في كل عصر مجمعين على كونه حكما ثابتا وسنة متبعة وشريعة قاطعة لا مجال للشك فيها.




*أين تذهب الفتاة عندما يرفضها المجتمع لذنب قد اقترفته(أيا كان السبب طيشا اكراها تغريرا .....)هل تنتهي حياتها للجرارة والدعارة اكرمكم الله....!

حقيقه ان مجتمعنا وللاسف لا يتفهم لمثل هذا وان كانت الحاله اغتصاب .
فمن الواجب لمثل هذه الحالات التستر عليها .
واما كما قلت ان السبب طيشاً
فإعلم ان هذا هو سوء التربيه والاهمال من الوالدين وليس هناك ما يسمى طيشاً
ويجب على مجتمعنا ايعادة التاهل لهذه الفتاة وزرع الثقه في نفسها
وان كنت اتمنا ان يكون هناك دور لمثل تلك الحالات .


*ألا يمكن اعادة تأهيل الفتاة ليتقبلها المجتمع بطريقة أو أخرى؟

كما ذكرت وهو وجود دور للتأهيل

*أيعقل أن تنتهي بها حياتها عند هذه النقطة؟

ربما تود هي ان تنهى حالتها من هذه الدنيا ربما اعتقاده الموت اهون عليها من نظرات المجتمع لها



*ءالرجل يزني ولايعيبه شيء؟ويفعل اللواط وسيكبر ويصلح حاله....!!!

الرجل لايعيبه شيء والمرأة يعيبها كل شيء .
إنها العادات والتقاليد
عادات وتقاليد عمرها مئات السنين .. وعلى الرغم من ادعائنا الزائف بالتقدم والتحضر ونبذ مانسميه بالتخلف من عادات وتقاليد إلا أننا وتحت تلك القشرة الرقيقة من المدنية الزائفة مازلنا نحمل بين طيات أفكارنا وأعماق دواخلنا تلك العادات السقيمة منذ الجاهلية .
مازلنا نؤمن بالفرق بين الرجل والمرأة .
ليس الفرق البيولوجي الطبيعي .. لا
بل الفرق في الحقوق والواجبات .
الفرق في الخطأ والصواب .
الفرق في الحلال والحرام .
الفرق الذي نضعه نحن كبشر ولم يشرعه الله عز وجل .
لا أعلم ما هو الفرق بين أن تزني المرأة وبين أن يزني الرجل
فكلاهما زنا وكلاهما يطلق عليه كلمة زاني وقد قال الله عز وجل في محكم تنزيله ..:" الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين * الزاني لاينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لاينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين "....
إن كان الله رب العزة لم يفرق بينهما في لفظ ولا في حكم فكلاهما يطلق عليه زاني وكلاهما له نفس العقوبة لايزيد أحدهما على الآخر .. نأتي نحن البشر ونفرق بينهما
هناك حقا من يتغير ويتوب ويريد الإصلاح لنفسه ومن حوله وواجب علينا مبدأ التكافل والتعاون فيما بيننا .. فمن أراد التوبة والاعتصام فعلينا الأخذ بيده بغض النظر عن كونه رجل أم امرأة . بغض النظر عن ذنبه الذي اقترفه في حقه قبل إن يقترفه في حق الآخرين .
حقا لاافهم لما تلك التفرقة القيمة بين الجنسين .
فلا فرق بينهما إلا في تقوى القلوب ولا يعلم مافي القلوب إلا علام الغيوب.
فان المرأة والرجل سيحاسبان بتساوي في العقاب والثواب
فلن تزيد عقوبة المرأة عن الرجل في نفس الذنب
ولن يزيد ثواب الرجل عن المرأة لنفس الفعل الخير
فالناس سواسية كأسنان المشط لا فرق بينهما إلا بالتقوى
أليس هذه هي تعاليم ديننا
*أو ليس الاسلام ذو عدل وسماحة ومساواة...؟


الاسلام يطبق حدود الشرع وليس هناك تراخي في أحكام الله


*أم لابد لها الذهاب لشراء ماقد هتك وسلب منها ميدي ان شاينا بفكر تجارنا.؟


ليس ما هتك او سرق منها عرضها ان يشترى بمال
انما الصبر والتوبه والدعاء الي الله .

الموضوع للنقاش من جميع الجوانب وأطرحه بين أيديكم...علما بأني لم أطرح رأيي الى الان....

تساءؤلات بكم وبعلمكم يثرى الموضوع وتعم الفائده...


اتمنا ان اكون وفقة في الاجابه .

رقيق المشاعر
24-10-2009, 01:54 PM
التربية الاباء لايربون نحن في عمليت تسمين اكل وشرب واهتمام بالمظاهر الخارجيه وتركنا اهدافنا وفي كثير من البيوت تحكم المراءه والرجل يصرف فقط والبنات على الدش والبلوتوث اين التربيه والدش والهاتف النقال والابتعاد عن القران والاهتمام في الناس ال فلان عندهم وال فلان قالوا اصبحنا همل وتركنا هدفنا ارجعوا لربكم وتوبوا واصلحوا انفسكم تصلح بيوتكم

رابعة العدوية
24-10-2009, 08:48 PM
أنا معكم في أن المجتمع يرفض هذه الفتاة وأقول أن معه حق وأسمحوا لي في ذلك

فإن الجرم والذن يكون سواء عند الله لأن الله يعلم مقدار ذنب كل منهما وقد يكون الرجل هو من غرر بهذه الفتاة

ولكن الذنب عند الناس والجرم يكون بحجم الخسااااااااااااااااااااااااااااااااااااائر

فما الذي خسر ذالك الشاب غير المعصية والتي تعد من أكبر الكبائر ويشترك مع الفتاة في تحريمها وعظم ذنبها

والتي تزول بإذن الله بمجرد التوبة الصادقه

لكن الفتاة خسرت الشيء الكثيييييييييييييييييييييييييير

شرفها عفتها حياؤها العار الذي سكبته على أهلها كالنار

هل يعقل أن يكون الشاب كالفتاة في ذلك

لا والله لا يقرها عاقل فكيف نطلب من المجتمع ما لا نطيقه نحن

فلتحذر كل فتاة ولتتفكر في العواقب فهي وخيمه جد وخيمه

شكرا لطرح مثل هذه المواضيع

ريح الشرق
24-10-2009, 08:51 PM
الاغتصاب هو أخذ الشيء ظلماً وقهراً ، وأصبح الآن مصطلحاً خاصا بالاعتداء على أعراض النساء قهراً .
وهي جريمة قبيحة محرمة في كافة الشرائع ،
وعند جميع العقلاء وأصحاب الفطَر السوية ،
وجميع النظم والقوانين الأرضية تقبح هذه الفعلة وتوقع عليها أشد العقوبات ،
باستثناء بعض الدول التي ترفع العقوبة عن المغتصب إذا تزوج من ضحيته ! وهو يدل على انتكاس الفطرة واختلال العقل فضلاً عن قلة الدين أو انعدامه عند هؤلاء الذي ضادوا الله تعالى في التشريع ،
ولا ندري أي مودة ورحمة ستكون بين الجلاد وضحيته ،
وخاصة أن ألم الاغتصاب لا تزيله الأيام ولا يمحوه الزمن - كما يقال -
ولذا حاولتْ كثيرات من المغتَصبات الانتحار وحصل من عدد كثير منهن ما أردن ،
وقد ثبت فشل هذه الزيجات ،
ولم يصاحبها إلا الذل والهوان للمرأة .
وحري بهذا الشرع المطهَّر أن يكون له موقف واضح بيِّن من تحريم هذه الفعلة الشنيعة ،
وإيقاع العقوبة الرادعة على مرتكبها .
وقد أغلق الإسلام الأبواب التي يدخل من خلالها المجرم لفعل جريمته ،
وقد أظهرت دراسات غربية أن أكثر هؤلاء المغتصبين يكونون من أصحاب الجرائم ،
ويفعلون فعلتهم تحت تأثير الخمور والمخدرات ،
وأنهم يستغلون مشي ضحيتهم وحدها في أماكن منعزلة ،
أو بقاءها في بيتها وحدها ، وكذلك بينت هذه الدراسات أن ما يشاهده المجرمون في وسائل الإعلام ، وما تخرج به المرأة من ألبسة شبه عارية ، كل ذلك يؤدي إلى وقوع هذه الجريمة النكراء .
وأما عقوبة الاغتصاب في الشرع : فعلى المغتصب حد الزنا ، وهو الرجم إن كان محصناً ، وجلد مائة وتغريب عام إن كان غير محصن .

ويوجب عليه بعض العلماء أن يدفع مهر المرأة .

قال الإمام مالك رحمه الله :

" الأمر عندنا في الرجل يغتصب المرأة بكراً كانت أو ثيبا : أنها إن كانت حرة : فعليه صداق مثلها , وإن كانت أمَة : فعليه ما نقص من ثمنها ، والعقوبة في ذلك على المغتصب ، ولا عقوبة على المغتصبة في ذلك كله "
وقد أجمع العلماء على أن على المستكرِه المغتصِب الحدَّ إن شهدت البينة عليه بما يوجب الحد ، أو أقر بذلك ، فإن لم يكن : فعليه العقوبة (يعني : إذا لم يثبت عليه حد الزنا لعدم اعترافه ، وعدم وجود أربعة شهود ، فإن الحاكم يعاقبه وعزره العقوبة التي تردعه وأمثاله) ولا عقوبة عليها إذا صح أنه استكرهها وغلبها على نفسها ، وذلك يعلم بصراخها ، واستغاثتها ، وصياحها "

الفيصل
24-10-2009, 09:02 PM
0(الزانيه والزاني فأجلدو كل وأحداً منهما مائة جلده )
العقاب من الله سواء
والعقاب بين البشر مقامات فمنهم من يعاقب ومنهم من يترك
ولكن في النهايه الضحيه هى المراه