الصراحه راحه أم وقاحه..

[وصفة الحب عازفة العود]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


كثيراً مانقع في هذا النوع من المواقف ...

إما أن تقول الصراحة وتقع المشاكل ..

وإما أن تجامل ولا يحدث اي شيء ...

وهنا يتبادر السؤال لذهنك ( هل الصراحة راحة أم وقاحة ؟ ) ..
يقول خبراء علم النفس :

الصراحة هي أقصر طريق للوصول للهدف ..
وأقرب طريق لحل المشاكل وأسهل وسيلة لكسب قلوب ومحبة الناس ...

هذا رأي علماء النفس ..

ولكن إذا نظرنا لواقعنا سنجد أن هناك ثلاثة أنواع من البشر :


1 - صريح جداً ..

وهذا النوع يكون صريح جداً في أي شيء ..
حتى لو كانت صراحته ستحرج البعض ..
وفي نظره يعتبر المجاملة نوع من أنواع النفاق ..


2 - صريح ومجامل قليلاً ..

وهذا النوع يرى أنه يجب علينا التعامل مع الناس بمثل ما نحب أن ياعملونا به ...
فلاضرر من المجاملة أحياناً إذا كانت ستأتي بنتائج سعيدة ..
لابد من المجاملة أحياناً للأصدقاء حتى تستمر الصداقة ...


3 – مجامل جداً ..

هذا النوع لايعرف الصراحة مطلقاً ..
يرى أنه لكي تنجح في هذه الحياة لابد أن تجامل كل من حولك ..
ويرى أن الصراحة وقاحة وبجاحة !!! ..



أنتم مارأيكم ؟
ولأي نوع من الثلاثة تنتمون ؟ أم تنتنمون لنوع آخر ؟ ..

وهل ترون أن الصراحة غير مطلوبة في هذا الزمان أم لا ؟ ...

بانتظاركم أحبتي ..

[ابو نايف]

الصراحةليس لها إلا معني واحد
وهي الإفصاح عن حقبقة ما يسأل عنه أوحقيقة ما نراه
والمختلف في الصراحة هو طريقة ووقت المصارحة
والأهم لمن تكون أوتواجه بهذة الحقيقة.؟
الصراحة مجدية ومفيدة في معظم الأمور (المؤمن مرآة أخيه)
فقد تجدي زميلتك توشك أن تؤدي بنفسها للهلاك بتصرف خاطىء بعلاقة غير شرعية.
آلاتجدي إنه من الضروري أن تصاريحيها بنتائج تصرفها.؟
في بعض الأحيان تكون للصراحة سلبيات
مثال وثقتي بزميلة وحدثتيها بمشكلة أو أظهرتي لها عيب في شخصيتك
وأنت تحاولي التخلص منه وتستغل هذا الأمر فيما لايفيدك.
يمكن أن نخاف أونتجنب مصارحة الآخرين بحقائقهم عندما لايكونوا علي مستوي معين من الفهم
أويكونوا حساسيين لدرجة لاتجعلهم يتقبلوا المصارحة أو النصيحة,
لا انا لم أندم أبدا لأني عندما أقدم النصيحة أو كما تسميها المصارحة
أقدمها إبتغاء رضا الله سبحانه وتعالي
أما عن ما يخصني أنا كتاب مفتوح للجميع.
الحمد لله لم يغضب مني أي أحد بسبب الصراحة
لأني أراعي ظروف من أمامي ولأني أضع نفسي مكانه.
ودائما إذا كان الكلام من القلب يصل للقلب.
نعم هناك فرق بين الصراحة والوقاحة والجراءةبالحديث
أولا : الصراحة كما ذكرت حقيقةتذكر للإشادة أو التذكير أو العلاج
ثانيا : الوقاحةعرض لحقيقة علي إنها عيب أوفضيحة
أو نستهزأ بوضع معين أي مجملها أسلوب سىء للعرض
ثالثا : الجراءة هي مقدرة علي عرض موضوع او رأي أو فكرة أوتجربة أو يواجه عيوبه مثلا بشكل لايسىء به للآخرين ويكون قادرا علي المواجهة والأهم في الجرأة إنه يعرض ماسبق في وجود من يخالفونه الرأي.
أما عن أساليب الدبلوماسية لمصارحة الآخرين دون المساس بمشاعرهم تختلف من فرد لآخر لكن عموما تتلخص فيما يلي حسب تجاربي
1-الأبتسامة
2-حسن الأستماع
3-عدم إشعار المراد مصارحته بغلطه منذ البدء
4-التدرج في الحوار بين الموقف الذي تعرضه وبين العبر في حياة الآخرين
5-أختيار العلاج مع الصراحة حتي تتأكد أن الغرض من المصارحة العلاج وليس الجرح
6-لابد وأن تكون المصارحة في جو محاط بالحميمية والسرية
7-والأهم هو حسن نيتك تجاه الشخص المراد مصارحته
وهي الخط السحري الذي يجعله يتقبل كل مايقال منك بأذن الله.
هذا قدر علمي ويمكن فيه حاجات كتير تختلف من موقف لموقف ومن شخص للآخر
والله يجعلنا من المخلصين قولا وعملا.

[دموع الخشوع]

موضوعك جدااا مهم ..
الصراحة جدااا جميلة ..مهما جرحت ..فانها تدل على صدق صاحبهااا
والمجاملة الغير مبالغ فيهااا مطلوبة لتسير بنا الحياااة
اذا لابد من ان نعمل على تكوين خلطة مفيده من الاثنتين..
ولكن المشكلة تكمن ..فيمن ..في طبيعتة لا يجيد المجاملة..ماذا يصنع بزمن كهذاااا؟؟؟؟
شكرااا لك اختي وربي يعطيك الف عافية

[اسيرالصمت]

هناك فرق كبير بين الصراحة والوقاحة
فالصراحة هي قول الحقيقة من أجل البناء(أي النقد إيجابي البناء الذي يعود على المخاطب بالخير )
أما الوقاحة فهي النقد السلبي الذي يجرح المخاطب دون أن يحقق الفائدة له أو للمتكلم
فماذا تستفيد إن قلت للأعور يا أعور أتعيب الخلق أم تعيب الخالق؟؟؟ وهل عوره بيده
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لاتظهر الشماتة لأخيك فيعافيه الله ويبتليك
أما أن تقول لأخيك لقد أخطأت بحق فلان ومن واجبك أن تعتذر منه فهذا يؤدي إلى إصلاح ذات البين
أو تقول لزميلك بينك وبينه أنت رجل مسرف وهذا سيؤثر على سير حياتك ...و...و...الخ فتنصحه وتكون صادقا معه
فالصراحة مطلوبة في النصيحة في جميع الأحوال ولو كان فيها بعض المرارة لكن الوقاحة مرفوضة في جميع الأحوال لأنها تجرح وتؤثر سلبا على المخاطب والمتكلم
شكرا لك على مشاركتك
كل الود والاحترام

[عاشقة الروح]

يسلموووووووووووو
ربي يعطـيك الف عافيه
ماننحرم من مواضيعك المتميزة والصراحه راحه
دمت بخير
تحياتي

[وصفة الحب عازفة العود]

الصراحةليس لها إلا معني واحد
وهي الإفصاح عن حقبقة ما يسأل عنه أوحقيقة ما نراه
والمختلف في الصراحة هو طريقة ووقت المصارحة
والأهم لمن تكون أوتواجه بهذة الحقيقة.؟
الصراحة مجدية ومفيدة في معظم الأمور (المؤمن مرآة أخيه)
فقد تجدي زميلتك توشك أن تؤدي بنفسها للهلاك بتصرف خاطىء بعلاقة غير شرعية.
آلاتجدي إنه من الضروري أن تصاريحيها بنتائج تصرفها.؟
في بعض الأحيان تكون للصراحة سلبيات
مثال وثقتي بزميلة وحدثتيها بمشكلة أو أظهرتي لها عيب في شخصيتك
وأنت تحاولي التخلص منه وتستغل هذا الأمر فيما لايفيدك.
يمكن أن نخاف أونتجنب مصارحة الآخرين بحقائقهم عندما لايكونوا علي مستوي معين من الفهم
أويكونوا حساسيين لدرجة لاتجعلهم يتقبلوا المصارحة أو النصيحة,
لا انا لم أندم أبدا لأني عندما أقدم النصيحة أو كما تسميها المصارحة
أقدمها إبتغاء رضا الله سبحانه وتعالي
أما عن ما يخصني أنا كتاب مفتوح للجميع.
الحمد لله لم يغضب مني أي أحد بسبب الصراحة
لأني أراعي ظروف من أمامي ولأني أضع نفسي مكانه.
ودائما إذا كان الكلام من القلب يصل للقلب.
نعم هناك فرق بين الصراحة والوقاحة والجراءةبالحديث
أولا : الصراحة كما ذكرت حقيقةتذكر للإشادة أو التذكير أو العلاج
ثانيا : الوقاحةعرض لحقيقة علي إنها عيب أوفضيحة
أو نستهزأ بوضع معين أي مجملها أسلوب سىء للعرض
ثالثا : الجراءة هي مقدرة علي عرض موضوع او رأي أو فكرة أوتجربة أو يواجه عيوبه مثلا بشكل لايسىء به للآخرين ويكون قادرا علي المواجهة والأهم في الجرأة إنه يعرض ماسبق في وجود من يخالفونه الرأي.
أما عن أساليب الدبلوماسية لمصارحة الآخرين دون المساس بمشاعرهم تختلف من فرد لآخر لكن عموما تتلخص فيما يلي حسب تجاربي
1-الأبتسامة
2-حسن الأستماع
3-عدم إشعار المراد مصارحته بغلطه منذ البدء
4-التدرج في الحوار بين الموقف الذي تعرضه وبين العبر في حياة الآخرين
5-أختيار العلاج مع الصراحة حتي تتأكد أن الغرض من المصارحة العلاج وليس الجرح
6-لابد وأن تكون المصارحة في جو محاط بالحميمية والسرية
7-والأهم هو حسن نيتك تجاه الشخص المراد مصارحته
وهي الخط السحري الذي يجعله يتقبل كل مايقال منك بأذن الله.
هذا قدر علمي ويمكن فيه حاجات كتير تختلف من موقف لموقف ومن شخص للآخر
والله يجعلنا من المخلصين قولا وعملا.

بارك الله فيك على مرورك الاكثر من رائع


بيض الله وجهك يالغلا


وجعله شاهد يشهد لك بكل خير


وجعل النور فى دربك وكفاك شر أعدائك


ورزقك فى كل خطوة رزق لا ينضب ولا ينتهى


وجعلك قرة عين لأهلك


وخير عون لمن حولك


وتقبل الله طاعتك

مشكور وماقصرت

[وصفة الحب عازفة العود]

موضوعك جدااا مهم ..
الصراحة جدااا جميلة ..مهما جرحت ..فانها تدل على صدق صاحبهااا
والمجاملة الغير مبالغ فيهااا مطلوبة لتسير بنا الحياااة
اذا لابد من ان نعمل على تكوين خلطة مفيده من الاثنتين..
ولكن المشكلة تكمن ..فيمن ..في طبيعتة لا يجيد المجاملة..ماذا يصنع بزمن كهذاااا؟؟؟؟
شكرااا لك اختي وربي يعطيك الف عافية

بارك الله فيك على مرورك الاكثر من رائع


بيض الله وجهك يالغلا


وجعله شاهد يشهد لك بكل خير


وجعل النور فى دربك وكفاك شر أعدائك


ورزقك فى كل خطوة رزق لا ينضب ولا ينتهى


وجعلك قرة عين لأهلك


وخير عون لمن حولك


وتقبل الله طاعتك

مشكور وماقصرت

[وصفة الحب عازفة العود]

هناك فرق كبير بين الصراحة والوقاحة
فالصراحة هي قول الحقيقة من أجل البناء(أي النقد إيجابي البناء الذي يعود على المخاطب بالخير )
أما الوقاحة فهي النقد السلبي الذي يجرح المخاطب دون أن يحقق الفائدة له أو للمتكلم
فماذا تستفيد إن قلت للأعور يا أعور أتعيب الخلق أم تعيب الخالق؟؟؟ وهل عوره بيده
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لاتظهر الشماتة لأخيك فيعافيه الله ويبتليك
أما أن تقول لأخيك لقد أخطأت بحق فلان ومن واجبك أن تعتذر منه فهذا يؤدي إلى إصلاح ذات البين
أو تقول لزميلك بينك وبينه أنت رجل مسرف وهذا سيؤثر على سير حياتك ...و...و...الخ فتنصحه وتكون صادقا معه
فالصراحة مطلوبة في النصيحة في جميع الأحوال ولو كان فيها بعض المرارة لكن الوقاحة مرفوضة في جميع الأحوال لأنها تجرح وتؤثر سلبا على المخاطب والمتكلم
شكرا لك على مشاركتك
كل الود والاحترام

بارك الله فيك على مرورك الاكثر من رائع


بيض الله وجهك يالغلا


وجعله شاهد يشهد لك بكل خير


وجعل النور فى دربك وكفاك شر أعدائك


ورزقك فى كل خطوة رزق لا ينضب ولا ينتهى


وجعلك قرة عين لأهلك


وخير عون لمن حولك


وتقبل الله طاعتك

مشكور وماقصرت

[وصفة الحب عازفة العود]

يسلموووووووووووو
ربي يعطـيك الف عافيه
ماننحرم من مواضيعك المتميزة والصراحه راحه
دمت بخير
تحياتي

بارك الله فيك على مرورك الاكثر من رائع


بيض الله وجهك يالغلا


وجعله شاهد يشهد لك بكل خير


وجعل النور فى دربك وكفاك شر أعدائك


ورزقك فى كل خطوة رزق لا ينضب ولا ينتهى


وجعلك قرة عين لأهلك


وخير عون لمن حولك


وتقبل الله طاعتك

مشكور وماقصرت