للنقاش.. سواقة المرة بشروط!

[الغمام]

لازم ترد المية!

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:CS7RFscAN3spQM:http://abunawaf.jeeran.com/car11.jpg

شروط الشورى لقيادة المرأة

أخيراَ المرأة السعودية بتسوق السيارة بس بشروط….

هنا توصيات مجلس الشورى إلى رئاسة ديوان مجلس الوزراء

أنظمة وتعليمات قيادة النساء للسيارات

تنظيم وتعليمات قيادة المرأة للسيارة :

1- ألا يقل عمر السائقة عن 30 سنة .
2- موافقة ولي أمر السائقة على قيادتها للسيارة .
3- الحصول على رخصة قيادة من مركز تعليم القيادة النسائي .
4- أن تكون السائقة محتشمة في لبسها ولا تضع أي مواد للزينة بتاتاَ .
5- يسمح لها بالقيادة داخل المدينة فقط ولا يسمح لها بالقيادة خارجها بدون محرم سواء القرى أو الضواحي ..
6- تحدد أوقات السماح بالقيادة من الساعة السابعة صباحا وحتى الساعة الثامنة ليلاً أيام السبت إلى الأربعاء, وفي يومي الخميس والجمعة من الساعة الثانية عشر بعد الظهر إلى الساعة الثامنة مساء .
7- أن تحمل معها هاتفاً للحالات الطارئة ..
8- الإتصال على مركز المرور النسائي في حالات التعديات والمشاكل أوعطل السيارة .
9- دفع مبلغ مالي معين سابقاً في حساب الرخصة لدى المرور النسائي مخصص لتصليح أعطا وبنشر السيارة عند الحصول على الرخصة .

ب- الجهات المسؤولة :

1- إيجاد قسم مرور نسائي مختص بقبول البلاغات عن التعديات على السائقات والاتصال بشركات الإصلاح والبنشر وجر السيارات وكذلك الاهتمام بأمر المخالفات المرورية وتحريرها .
2- إيجاد رقم هاتف مجاني للمرور النسائي .
3- وضع مراكز داخل المدينة للمرور النسائي تشرف عليها جهات دينية مسؤولة .
4- استحداث شركات مختصة بالصيانة الخفيفة والبنشر وجر السيارات بالتنسيق مع المرور النسائي
5- تجديد رخصة السير كل سنة وأخذ قيمة الإصلاحات وجر السيارة مقدما .
6- على رجل المرور استدعاء المرور النسائي لتحرير المخالفة ضد السائقة وعدم الحديث معها بتاتاً.
7- معاقبة من ينتهك الأنظمة دون إستثناء لان انتهاك أي من هذه القوانين هو انتهاك للأعراض وأمن البلد.

ج- أنظمة العقوبات :

فيما يتعلق بالعامة :-
1- معاقبة من يتحدث إلى سائقة بعقوبة لا تقل عن السجن لمدة شهر مع الغرامة المالية .
2- من يثبت عليه محاولة التحرش أو مطاردة أو معاكسة سائقة يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ثمانية أشهر مع الغرامة المالية .
3- معاقبة من يحاول التضييق على السائقة في السير بالتوقيف لمدة يوم مع الغرامة

فيما يتعلق بالسائقة :-
عند ثبوت قيام السائقة بما هو مخل للآداب والشرع للمرة الأولى تعاقب بالآتي :
1- سحب رخصة القيادة منها لمدة لا تقل عن ستة أشهر مع الغرامة المالية (500-1000ريال) وأخذ التعهد عليها بعدم العودة
تقوم به رئاسة! المرور النسائي
2- إبلاغ ولي أمرها رسمياً عن طريق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

السؤال الجوهري هو:

ما هو دور وزارة الداخلية إذا كان الإشراف من جهة دينيه….. و المرجع عند المخالفة هى الهيئة؟

البعض يقول انه بدلا من معاقبة المخطيء في حرمان المرأه من حقوقها لعقود طويله نجد مجامله من الحكومه للمتشددين لأن اغلبية الشعب ضد القرار؟؟؟

هل يعتبر تحريم ومنع المرأه من قيادة السياره والطياره والدراجه خطأ تاريخي سوف يكتب فيه الكتب وسوف يدرس لأجيال قادمه؟؟

أم هو انفتاح لا ديني ولا أخلاقي وسوف يقوم الشعب ضده؟

أم هو مجرد احد مطالب الأنثى المتكرره اللتي يستجاب لها في نهاية المطاف مهما كانت قوة المعارضه؟؟

ماهو رأي الزائر الكريم؟

[غريب الاوطان]

اعتقد ان التوصيه لها فتره من الزمن وما صار فيه اي قرار بالسماح للان

لكن لو لاحظنا التوصيه نلاقي ان فيها اخطاء واستعجال بالكتابه

اعتقد ان مسألة السماح لو صار فيه سماح للنساء بالقياده فالقرار الاول والاخير يرجع للمرأه وعايلتها ومو قرار اجباري على الجميع لكنه السماح بالقياده اولا ثم يجي بعده الاختيار بالقياده او عدمها

وهذي حريه شخصيه مقيده الآن بعدم السماح ولو صارت فضررها لو حدث اضرار راح يكون على السائقه في البدايات خاصه لو صارت في مدينه مزدحمه بعكس القرى والهجر

لو لاحظت ان التوصيه تقول في المدن ويمنع القرى والهجر وهذا مخالف لكون بنت فلان او سيارة فلان معروفه وراح يتجنبونها ابناء القرى والهجر احترام او خوف من انفضاحهم بعكس المدن الي اغلبيتهم اغراب

والقياده متوفره في بعض الهجر والتوصيه بعدم السماح بالقياده في الضواحي والقرى هو توصيه بحرمان السائقات فيها والتصعيب بالسماح فيها داخل المدن

لو فرضنا ان قائده لسياره داخل مدينيه وكان العدد صغير من السائقات فهذا راح يكون امر مستغرب ولو فرضنا ان الوقت المحدد كان فيه تجمع شبابي او مسيره ودخلت بنت بسيارتها وتم الاعتراض لها فهذي حادثه يمكن تجي في السنه مره لكنها راح تسبب ضجه في المجتمع فالاولى ان مع تحديد داخل المدن يمنع الدخول في الازدحام حتى لا يكون السماح لها تعريضها لحادثه لا يحمد عقباها

طبعا في الدول الي يسمح فيها قيادة المرأه صار الامر طبيعي جدا ان تقود المرأه وما يتعرض لها احد فالمجتمع متخوف من الجديد عليه فكان من الاولى ان يوضع شروط سلامه ربما لا تحتاجها السائقات لكن لطمأة الشعب المتخوف من قيادة المرأه الذي أؤيده بقوه << شرايك في التأييد .. فلو وضع شروط تصفيح السياره وزجاج مقاوم للرصاص وكفر مطاطي ولو يشترطون مدرعه يكون احوط واحرص على السائقه

خلني اهمس في اذنك ( بحريقه ساقوا والا ما ساقوا )

فالراغبه في السياقه هي درة مصونه ويجب الحفاظ عليها بتضليل السياره ووضع لوحات خاصه للنساء فقط ومن يركبها من الرجال تصادر السياره حتى ما يتم التلاعب بالتضليل من قبل الرجال ويكون في المقابل دوريات نسائيه خاصه حتى يبعدوا عن مشكله كشف الوجه تماما مثلما يحدث في السجون ويكون لهم نقاط تفتيش فرعيه على الطرق تماما زي ما يحدث في وزن الشاحنات بعيد عن اختلاطهم بالرجال وزيها تماما في الصيانه والبنشر يكون لهم ورش وبناشر خاصه تماما زي ما يصير في الكوافيرات النسائيه فقط

يمكن يكون هنا حل لجزء من المعضله والشد والاخذ لو كانوا يرغبون في تطبيق القياده النسائيه من دون اغضاب الشعب بمسألة التبرج ونفي الخلوه مع السائق الاجنبي وفي المقابل يتم تشديد العقوبات على المضايقين على السائقات هذا لو كانوا يرغبون في القياده لكن المؤشرات تدل ان مافي رغبه لقيادة المرأه في الوقت الراهن فلا تزعج نفسك وحط رجولك في مويه سامطه

[الغمام]

أهلا وسهلا بك يالغالي

والله اشتقنا لك ولمشاركاتك الرائعة ياغريب الأطوار


كلامك صحيح وفي محله وأعجبني ردك المتزن

فأنا لست مع ولست ضد.

بالعكس هي حرية شخصية والكل مسؤول عن نفسه وأهله


هذا موضوع لللآراء قد يخفى علينا شيء لا نعرفه.


وشكرا لك مرة أخرى

[الغمام]

راسلني على الايميل أبيك في موضوع
wafee99@hotmail.com

[عاشقة الروح]

يسلمووووووو موضوووووووووع جيد ويستاهل النقاش

ولي عوده

[بنت الديره]

مهما طال الزمان والا قصر
رااااااح تسوق المرأه السياره بس يبغى لها وقت حتى يتقبل المجتمع الوضع ويصحى من الصدمه كالعاده مع مزيد من التضحيات من عالم حواء
وانا أشوف أن المجتمع راح يتقبل الفكره غصب عنه
هالكلام مو من عندى بس ننظر الى نضال المراه من زمان وكيف قدرتة تحصل على بعض الحقوق التى كانت محتكره لأدم مثل التعليم ودخولها معترك الحياة فمنهم الطبيبه والسجانه والحين سمعت أنهم يجندوهم وفتح نوادي رياضيه وأجراء المباريات وووو الخ
وم يعش سوف يرى عجباً
فليش السياقه ما عاد يريحون روسهم ويخلونها تسوق يمكن يحدث توازن في تعداد السكان ويموت نصفهم بالحوادث وتشوف هالنهايه وتهون
أمن عن رآى الشخصي
لست مع اوضد ونتركها للايام
وسلامتكم

[ابو مــذكر]

لقد شهدت الأيام الماضية جدلاً كبيراً حول تمكين المرأة من قيادة السيارة في شوارع المدن وطرقاتها، هذه القضية التي أصدرت فيها اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - فتوى قاضية بمنع تمكين النساء من قيادة السيارات في الشوارع والطرقات، بالنظر إلى المفاسد المترتبة على ذلك، ولأن المصالح المرجوة من تمكينها من القيادة مغمورة في المفاسد المترتبة على قيادتها.

ومن المهم أن تلاحظ الحيثيات المتعلقة بالسماح للمرأة بقيادة السيارة، والتي أوضحها عدد من المتخصصين من دراسات وإحصاءات مهمة.

ومما يجدر ملاحظته في إقرار النساء على قيادة السيارة في الشوارع والطرقات:

1- أن النساء والأسر بينها تفاوت في القدرة على امتلاك السيارة أو عدم ذلك، وهذا سيجعل المشكلة التي هرب منها المنادون بالسماح للمرأة بالقيادة باقية، وهي التخلص من السائق الأجنبي.

2 - أن قيادة السيارة يترتب عليها أنواعٌ من المشاق التي يدركها كل من قاد السيارة، ولا ريب أن المرأة بالنظر إلى تكوينها اللطيف لا قبل لها بمثل هذه المشاق.

3 - أن النساء مأمورات بالستر والقرار في البيوت، وهن محل لاشتياق الرجال وميلهم إليهن، ولشدة رقتهن شبههن النبي صلى الله عليه وسلم بالقوارير، علاوة على ما في هذا الوصف من سرعة التأثر، وصعوبة إصلاح كسره.

4 - أن من المشاهد أن تعطل السيارة من أشد المقلقات في قيادتها، وهذا القلق سيكون أشد وأخطر في حال كون قائد السيارة امرأة، وذلك لحساسية التعامل بينها وبين الرجل، فإنها ومع وجود أصحاب الشهامة والمروءة من الرجال الذين يمدون أيادي المساعدة، إلا أن ذلك يبقى محفوفاً بمفاجآت الطبائع كما هي الحال في مفاجآت الطريق.

5 - أن مشاكل المرور في بلادنا لا تزال قائمة ومتفاقمة، من مثل شدة الازدحام وكثرة الحوادث، وتضاعف أعداد الإصابات والوفيات جراءها، ولا شك أن إقحام مجموعة أخرى ممن يقودون السيارات تتمثل في جنس النساء، وقد كُنَّ مكفيات من هذه المؤونة لسوف يضاعف مشاكل المرور.

6 - أن الإذن للمرأة بقيادة السيارة في الطرقات سوف تترتب عليه أعباء اقتصادية يصعب حصرها، فالنفقات الأسرية للسيارات سوف تتضاعف، والنفقات الحكومية لهذا الإجراء ستتوالى، بسبب الاحتياج لتوفير مرور من الجنس اللطيف، وهذا له تبعاته المالية والاجتماعية التي يصعب التنبؤ بها.

وفي ضوء ذلك فقد كان قرار مجلس الشورى بإرجاع هذه القضية إلى هيئة كبار العلماء، قراراً صائباً لما لهذه الخطوة من التبعات الكبيرة، قال الله تعالى: {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً}

[رابعة العدوية]

أشكر أخوي الغمام على طرح هذا الموضوع

وأنا أقول لكم مقدما لست مع أو ضد من تسوق أو لاتسوق

أنا فقط سأطرح نقاش ولو لم ليقبل المهم أن أبدي رأيي بصراحه وصدق

بحكم عملي في مجتمع منفتح نوع ما ويكثر فيه استخدام العوائل للسائق الأجنبي بحكم انشغال ولي الأمر أو لسفره أو لوفاته أو لطبيعة

عمله شفتات لا يستطيع توصيل أبنائه وبناته وزوجته للعمل والمدارس والحالات الطارئه أظطروا لهذا السائق ونصحوا كل يوم على

فاجعه جديده أو أكثر يقوم بها السائقين في حق الأطفال أو غيرهم من تصوير أو تحرش أو سحر وغيره فكيف نستطيع حل هذه

الأزمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ أترك الجواب لكم

الجانب الآخر وهم أولياء الأمور الذي لايسمح بوجود سائق مهما كانت الظروف وهنا أنقل لكم حادثتين حصلت لإحدى الأخوات

الأولى أبتليت بزوج مدمن ومهمل لها ولأبنائها وأغلب وقته في الاستراحات وهي في مدينه بعيده عن أهلها يسقط أحد أبنائها

من درج المنزل وينزف وتحاول الاتصال بزوجها الذي ذهب للاستراحه وأقفل جواله واستمر الولد ينزف حتى دخل في غيبوبه قبل أن

يصل والده بعد انتهائه من متعه وضرب بمسئولية الأسره عرض الحائط

الحادثه الثانيه حدثت لقريب احدى الأخوات حيث كان خارج من مدينته باتجاه مزرعته التي تبعد حوالي 80 كلم ومعه زوجته فقط وفي

الطريق تأتيه نوبة السكر الشديده فيوقف السياره تحاول زوجته الاتصال بالهلال الأحمر أو أمن الطرق ولكم وصلوا بعد فوات الأوان

أعلم أن كل شي بيد الله وهذا قضاء وقدر ولكن هناك حلات قد يكون فيها ضروره ملحه لذلك

وأعود وأقول أنا لست مع أو ضد أنا أقول الله ييسر للجميع مافيه الخير

أكرر شكري وتقديري

[عود الآراك]

.

أولاً .. ومن الآخر أبشركم بشرى طيبة يا جماعة الخير إن شوري وهداية الله محد راح يأخذ به فإنبسط ياللي بتنبسط
وأفرح وأقلبها وناسة ولا تأخذ الأمور بجدية زايدة .. فتخسر صحتك !!
إنما ولإن عندي بقايا فكرة ودي أكبها بينكم .. يمكن تروي أو تنرفز البعض
قرقعت في حلقي فقلت بعطيكم ياها يمكن فيها فايدة ..
.
.
.

من الطبيعي والبديهي أن من يعاند لأجل العناد أو يتعصب لأجل أفكاره أو يرمي الطعم لأذية المسلمين فإنما هو في حاجة ماسة للدعاء والإستسقاء له عل الله أن ينفعه ويرجعه للصواب قبل ما يدحدر مع اللي دحدروا قبله .. ثم نقول ليتنا فزعنا له ..
ولكن بما أني من الناس اللي ما راح تقول إن الأمر سيان عندي سواء ساقت المرأة أو لا .. فسأكون أجل ضد الفكرة من لغاليغها اللي تدغدغني كل ما سمعت طاري موضوعها ..
فإن كنت على صواب فكويس وإن كنت على خطأ فللأسف دا .. مش كويس .. وربك الهادي

صحيح راح يجي شخص ويقولك إن الدش وجوال الكاميرا والبلوتوث وغيرها ذهبت أدراج الرياح بخوفها وهلعها وصارت من الماضي .. يقصد خلنا نزحلط هذي ونلحقها غيرها
أو يجيك مصيخ آخر ويقول شوف تجارب الدول الثانية سواء المجاورة أو غيرها وين صارت صباياهم يتفتلوا في الشوارع والمقاهي وإحنا لسا صبايانا عفيفات في بيوتهن .. وكأنه يتجرع برميل حسرة ..
أو يجي ثالث مضيع الطاسة ويقول وسع صدرك وبلاش تشدد وتحبيك للأمور وتكبير للمواضيع ،، فالدين دين يسر وماهو بس لك ثم يجي ماسك الدايري بالسوالف والمواعظ وكأنه مفتي الديار أو حامي الحمى اللي أعطاه الله الحكمة من أطرافها ..
ونسي من نسي أن كل سيل لما يجي بعنفوانه راح ينتهي برضو.. ولكن لو سألت صاحبنا كم أخذ السيل في وجهه ما أعطاك الجواب .. ماهو هنا بيت القصيد ولا العصيد .. العصيد يا أخوان ولا يقاس عليكم بشر هو فيما يلي ..
لا تزال المرأة في مجتمعنا غير مهيأة لمثل هذه الأمور .. وسدودها ضعيفة ،، وهذا شئ حلو في نظري.. حتى لو أعتبرها المخالف نقطة ضعف ولطمني بالتخلف بعدها .. لجهله أنها من معاني العفة والحياء ..
لا تزال الحريات الإسلامية غير مطبقة كما أمر بها الشارع ..ولا نزال في مهب الريح أمام أساسيات الأمور فلم نستوعب حتى إحترامها ..

يمكن يقول البعض أن القوانين عند سياقة المرأة ستكون صارمة والأمور راح تكون مستتبه .. وأنا معهم في هذا الجانب لو كنا عايشين في دهاليز وقرى ألمانيا أو مع ناس تقدر وتحترم الحريات والأمور الشخصية أو حتى تحترم الإشارة نفسها .. لكن مع ربعنا فالوضع بصراحة يبغاله فرامل وجلنط
كان من المفروض أن تعطى المرأة دروس مبسطة في أبجديات السيارة وطرق التعامل معها وقت الحاجة إن كان لا بد من سياقتها .. بدلاً من سن القوانين للطرف الآخر اللي قد يكون مبيت النية قبل النوم ومجهز أموره في كيس لأقرب إنطلاقه وقنص ..
بصراحة ما عندي جرأة وحب مغامرة أني أطرح أفكار بديلة حتى لا ينبطح أحد على بطنه من الضحك علينا .. إنما كان خوفي على آل حواء من ذبان وبعوض الشوارع السايبة اللي تقرص من دون تمييز .. كل هذا أستدعاني أن أكب سطلي ..
.
.

والتحية موصولة لأخينا الغمام بن أبي يوسف .. آل بو شريدح طيب الله ثراه
وجعل مثواة ومثواكم جنة الخلد وملك لا يبلى ..
هناك فحطو وأركبوا السيارات اللي تبغون وقطعوا في الإشارات على كيفكم ..

:msa (50):


.