ابو نادر
15-08-2008, 04:09 AM
قصة واقعية حدثت الأسبوع الماضي
قصة واقعية حدثت الأسبوع الماضي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحديداً في مدينة دبي .
في فندق ماريوت كانت تسكن عائلة سعودية مكونة من 14 شخصاً في أحد أجنحة الفندق وبرفقة العائلة عدد من العاملات الآسيويات وتحديداً من الجنسية الاندونيسية .
وفي تلك الليلة دخلت إحدى العاملات دورة المياه الخاصة بالجناح ولفت انتباه العائلة الفترة الطويلة التي استغرقت العاملة جلوسها في دورة المياه . فبادر أحد الأبناء بطرق الباب عليها ولكن العاملة لا تستجيب !! فأخذ رب المنزل وزوجته بطرق الباب على الخادمة ولكن دون جدوى أيضاً ، حيث أن الخادمة لا تستجيب لأي نداء !!
فبادر رب الأسرة بالاتصال بإدارة الفندق وبدورهم قاموا بإبلاغ السلطات الإماراتية والتي باشرت الحدث على الفور . وعند وصول مسئولي الفندق ورجال الشرطة إلى الجناح وبدءوا بطرق الباب لعل الخادمة تستجيب لهم ، فإذا بالخادمة تفتح الباب وكأن شيء لم يكن ؟؟؟
فأستغرب الجميع من هذه المسألة ، حيث أن الخادمة مكثت في دورة المياه ما يقارب الساعة ونصف ! ماذا كانت تعمل الخادمة في دورة المياه !
بالنسبة لي أتوقع أن الخادمة رافضة للعمل أو أنها منغمسة في شهواتها ، والآخرين اعتقدوا أنها أغمي عليها وأفاقت بعد طرق الشرطة ومسئولي الفندق الباب عليها بقوة .
ولكن الحقيقة هي أن الخادمة كانت تسافر عن طريق الجان إلى اندونيسيا لرؤية أبنائها الأربعة كل أسبوع من دورات المياه .
فقد اعترفت الخادمة بعد إصرار العائلة ورجال الشرطة لها بالاعتراف عن ما كان يحصل بالداخل ! فقالت الخادمة : أنها تسافر كل أسبوع من دورة المياه عن طريق الجان إلى اندونيسيا لرؤية أبناءها الأربعة وأنها معتادة على هذا العمل .
فأستنكر أفراد العائلة هذا الشيء وأصروا على كشف الحقيقة . فما كان من الخادمة إلا أن قالت لزوجة رب المنزل تعالي معي لكي أثبت لكي هذا الشيء . وبالفعل ذهبت معها إلى دورة المياه وعندما دخلا وأغلقا الباب . بدأت الخادمة بقراءة بعض الأشياء وأمسكت بيد صاحبة المنزل وسافرت معها وبعد العودة خرجا من دورة المياه ، وأغمي على المرأة !!
وبدأ زوجها في طرح الأسئلة على زوجته ، فقالت أنها ذهبت معها إلى اندونيسيا لرؤية أبناءها ، وأصرت على ضرورة ترحيلها من البلاد خوفاً منها وخوفاً على أبناءها
قصة واقعية حدثت الأسبوع الماضي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحديداً في مدينة دبي .
في فندق ماريوت كانت تسكن عائلة سعودية مكونة من 14 شخصاً في أحد أجنحة الفندق وبرفقة العائلة عدد من العاملات الآسيويات وتحديداً من الجنسية الاندونيسية .
وفي تلك الليلة دخلت إحدى العاملات دورة المياه الخاصة بالجناح ولفت انتباه العائلة الفترة الطويلة التي استغرقت العاملة جلوسها في دورة المياه . فبادر أحد الأبناء بطرق الباب عليها ولكن العاملة لا تستجيب !! فأخذ رب المنزل وزوجته بطرق الباب على الخادمة ولكن دون جدوى أيضاً ، حيث أن الخادمة لا تستجيب لأي نداء !!
فبادر رب الأسرة بالاتصال بإدارة الفندق وبدورهم قاموا بإبلاغ السلطات الإماراتية والتي باشرت الحدث على الفور . وعند وصول مسئولي الفندق ورجال الشرطة إلى الجناح وبدءوا بطرق الباب لعل الخادمة تستجيب لهم ، فإذا بالخادمة تفتح الباب وكأن شيء لم يكن ؟؟؟
فأستغرب الجميع من هذه المسألة ، حيث أن الخادمة مكثت في دورة المياه ما يقارب الساعة ونصف ! ماذا كانت تعمل الخادمة في دورة المياه !
بالنسبة لي أتوقع أن الخادمة رافضة للعمل أو أنها منغمسة في شهواتها ، والآخرين اعتقدوا أنها أغمي عليها وأفاقت بعد طرق الشرطة ومسئولي الفندق الباب عليها بقوة .
ولكن الحقيقة هي أن الخادمة كانت تسافر عن طريق الجان إلى اندونيسيا لرؤية أبنائها الأربعة كل أسبوع من دورات المياه .
فقد اعترفت الخادمة بعد إصرار العائلة ورجال الشرطة لها بالاعتراف عن ما كان يحصل بالداخل ! فقالت الخادمة : أنها تسافر كل أسبوع من دورة المياه عن طريق الجان إلى اندونيسيا لرؤية أبناءها الأربعة وأنها معتادة على هذا العمل .
فأستنكر أفراد العائلة هذا الشيء وأصروا على كشف الحقيقة . فما كان من الخادمة إلا أن قالت لزوجة رب المنزل تعالي معي لكي أثبت لكي هذا الشيء . وبالفعل ذهبت معها إلى دورة المياه وعندما دخلا وأغلقا الباب . بدأت الخادمة بقراءة بعض الأشياء وأمسكت بيد صاحبة المنزل وسافرت معها وبعد العودة خرجا من دورة المياه ، وأغمي على المرأة !!
وبدأ زوجها في طرح الأسئلة على زوجته ، فقالت أنها ذهبت معها إلى اندونيسيا لرؤية أبناءها ، وأصرت على ضرورة ترحيلها من البلاد خوفاً منها وخوفاً على أبناءها