alhebah.com
05-04-2017, 03:01 AM
http://www.alriyadh.com/media/cache/9a/bc/9abcd41ecbcd1500cbc42dcf750ffd78.jpgأكمل الشاب صالح العسيري من مدينة أبها خمس سنوات من عمره الثلاثيني، وسط صناعية أبها بعد أن رمى عباءة الخجل، مشمراً يديه نحو العمل المهني الشريف، حيث قام بفتح ورشة صيانة للسيارات، عقب تخرجه من المعهد الصناعي تخصص ميكانيكا سيارات عام 1425هـ.
الشاب عسيري قال إن بدايته لم تخلُ من العوائق، التي كان منها نظرة البعض الناقصة من أفراد المجتمع، ولكن ما إن استمر في العمل حتى بات يجد الدعم والتشجيع من والده الذي أكمل معه تأمين ما تحتاجه الورشة من متطلبات، والثناء من كل من يعرفه.
وعن نسبة الأيادي الشابة الذين اتهجوا لهذه المهنة، قال بأن عددهم في الوقت الحاضر ضئيل جداً ولا يتجاوزون الـ5%، متمنياً من زملائه الذين يحملون مثل تخصصه أن يتجهوا لهذه المهنة ويكسروا حاجز الخجل للقضاء على تزايد العمالة التي احتكرت العمل وأصبحت تتحكم في الأسعار، وهي في الأخير أتت هنا دون سابق دراسة أو تخصص.
للتفاصيل أكثر أضغط هنا ...
(http://www.alriyadh.com/1583130)
الشاب عسيري قال إن بدايته لم تخلُ من العوائق، التي كان منها نظرة البعض الناقصة من أفراد المجتمع، ولكن ما إن استمر في العمل حتى بات يجد الدعم والتشجيع من والده الذي أكمل معه تأمين ما تحتاجه الورشة من متطلبات، والثناء من كل من يعرفه.
وعن نسبة الأيادي الشابة الذين اتهجوا لهذه المهنة، قال بأن عددهم في الوقت الحاضر ضئيل جداً ولا يتجاوزون الـ5%، متمنياً من زملائه الذين يحملون مثل تخصصه أن يتجهوا لهذه المهنة ويكسروا حاجز الخجل للقضاء على تزايد العمالة التي احتكرت العمل وأصبحت تتحكم في الأسعار، وهي في الأخير أتت هنا دون سابق دراسة أو تخصص.
للتفاصيل أكثر أضغط هنا ...
(http://www.alriyadh.com/1583130)