alhebah.com
10-06-2017, 03:13 AM
http://www.alriyadh.com/media/thumb/b0/56/800_27061db89f.jpg رفع الأمين العام لمؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بالعالم الإسلامي د. زيد بن علي الدكان أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة اختياره الشخصية الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في دورتها الحادية والعشرين للعام الجاري 1438هــ، سائلاً الله لمقامه الكريم التوفيق والسداد.
وقال د. الدكان بهذه المناسبة؛ إن هذا الاختيار مستحق لملك الحزم والعزم الذي كرس جهده وطاقاته منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة لجمع الصف الإسلامي، وتوحيد الكلمة والدفاع عن مقدسات المسلمين وقضاياهم العادلة في سلسلة متتابعة من القرارات التاريخية الحافلة بالعطاء والتميز والتفاني في سبيل ذلك.
وواصل يقول: إن المتابع لجهود خادم الحرمين الشريفين على الساحتين العربية والإسلامية يدرك حقيقة نظرته الثاقبة لمستقبل الأمة وسعيه الحثيث للنهوض بها والوقوف أمام التحديات التي تحيط بها والتي يأتي في مقدمتها ظاهرة التطرف والإرهاب التي عانت منها الدول الإسلامية، وعديد من الدول لسنوات طويلة فمن القرارات الحكيمة قرار التحالف الإسلامي الذي كان حائط صد بوجه الإرهاب والإرهابين والذي انخرطت تحت لوائه أكثر من خمسة وأربعين دولة عربية وإسلامية في نجاح مبهر، أغاظ أعداء الإسلام وأقر أعين أهل الإسلام وأثلج صدورهم.
وأضاف: ومن النجاحات الكبيرة التي قادها ملك الحزم والعزم القمم الثلاث التي جمعت قادة العالم في العاصمة الرياض نهاية شهر شعبان الماضي في تظاهرة كبيرة ونجاحات متواصلة للوقوف بوجه التطرف والإرهاب، وبيان أن الإسلام دين العدل والرحمة وأن الإرهاب لا دين له ولا ملة، مشيراً إلى أن هذه القمم لاقت صدى إعلامياً مميزاً من مختلف وسائل الإعلام العالمية والمحلية التي أجمعت على تثمين جهود خادم الحرمين الشريفين وريادة المملكة للعالم ومساهمتها في استقرار المنطقة برمتها، مؤكداً أن جميع المسلمين في مختلف دول العالم يقدرون هذا الدور الكبير الذين يقوم به خادم الحرمين الشريفين ويشيدون بها ويقفون أمامه وقفة إعزاز وإكبار، كما يسألون الله لمقامة الكريم مزيدا من التوفيق والإعانة على الخير والرشاد.
http://www.alriyadh.com/1601541] (>للتفاصيل أكثر أضغط هنا ... [/COLOR]
وقال د. الدكان بهذه المناسبة؛ إن هذا الاختيار مستحق لملك الحزم والعزم الذي كرس جهده وطاقاته منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة لجمع الصف الإسلامي، وتوحيد الكلمة والدفاع عن مقدسات المسلمين وقضاياهم العادلة في سلسلة متتابعة من القرارات التاريخية الحافلة بالعطاء والتميز والتفاني في سبيل ذلك.
وواصل يقول: إن المتابع لجهود خادم الحرمين الشريفين على الساحتين العربية والإسلامية يدرك حقيقة نظرته الثاقبة لمستقبل الأمة وسعيه الحثيث للنهوض بها والوقوف أمام التحديات التي تحيط بها والتي يأتي في مقدمتها ظاهرة التطرف والإرهاب التي عانت منها الدول الإسلامية، وعديد من الدول لسنوات طويلة فمن القرارات الحكيمة قرار التحالف الإسلامي الذي كان حائط صد بوجه الإرهاب والإرهابين والذي انخرطت تحت لوائه أكثر من خمسة وأربعين دولة عربية وإسلامية في نجاح مبهر، أغاظ أعداء الإسلام وأقر أعين أهل الإسلام وأثلج صدورهم.
وأضاف: ومن النجاحات الكبيرة التي قادها ملك الحزم والعزم القمم الثلاث التي جمعت قادة العالم في العاصمة الرياض نهاية شهر شعبان الماضي في تظاهرة كبيرة ونجاحات متواصلة للوقوف بوجه التطرف والإرهاب، وبيان أن الإسلام دين العدل والرحمة وأن الإرهاب لا دين له ولا ملة، مشيراً إلى أن هذه القمم لاقت صدى إعلامياً مميزاً من مختلف وسائل الإعلام العالمية والمحلية التي أجمعت على تثمين جهود خادم الحرمين الشريفين وريادة المملكة للعالم ومساهمتها في استقرار المنطقة برمتها، مؤكداً أن جميع المسلمين في مختلف دول العالم يقدرون هذا الدور الكبير الذين يقوم به خادم الحرمين الشريفين ويشيدون بها ويقفون أمامه وقفة إعزاز وإكبار، كما يسألون الله لمقامة الكريم مزيدا من التوفيق والإعانة على الخير والرشاد.
http://www.alriyadh.com/1601541] (>للتفاصيل أكثر أضغط هنا ... [/COLOR]