العامري 123
01-11-2008, 02:34 PM
اشتهر العوامر كما كررنا ذلك كثيرا بالشجاعه والاقدام وليس غريب ان يظهر فيهم كثير من الفرسان الذين كانت هيبتهم تردع المعتدين وشكلت نوع من الامن والاستقرار في بلاد العوامر تعلمون في السابق لايوجد حكومات ولا ولي امر يدافع عن المسلمين فنبرى ابناء العوامر للدفاع عن انفسهم واموالهم واعراضهم من الترك الذين فسدوا في اخر عهد دوله العثمانيه فعندما تتاخر رواتب الجند يعمدون الى اموال المسلمين لأخذها بالقوه .
كان فرسان العوامر درعا لابناء العوامر من البغاه من ابناء المسلمين فكانت بعض القبائل تغزو البلاد لسلب الاموال وعلى حد علمي ان العوامر لم يكونوا يمارسون هذا النوع من الاعتداء
برز كثير من الفرسان وذاع صيتهم بين القبائل منهم على سبيل المثال
حامد بن علي الملقب بحامد بن هاديه
حامد بن شباب الملقب بحامد بن همله
مسفر بن بلغيث
وغيرهم كثير وبما اني لا املك معلومات كثيره عن الاسماء المتقدمه بستثناء حامد بن همله لقربه منا
سوف اتحدث عن فرسان قبيله ال جبل ( ال مصبحا كما يطيب لابنائهم هذا المسمى )
وكما اسلفت في مواضيع اخرى ان ال حبل طارفه ويحدون قبائل كبيره مثل غامد وايضا الغزاه من القبائل الاخرى دائما ما يهاجمون الطوارف فلا يدخلون الى الاعماق وهذا الامر اكسب ال مصبح(ن)نوع من الشجاعه المتهوره
وسأذكر بعض الفرسان عاشوا قبيل الحكم
1- علقمه بن سعد بن علقمه ابن اخ الشيخ عبدالعزيز بن علقمه وهو عاش حتى حكم الملك فيصل بن عبدالعزيز
سئل الفارس مسفر بن بلغيث من اشجعكم يامسفر قال اشجعنا علقمه بن سعد كان البندق يضرب فوق رووسنا ايام الفلك ( الحرب) وهو يغطرف من شجاعته .
وله قصص كثيره اخرها في عهد الملك فيصل رحمه الله ذهب علقمه لمقابلت الملك فيصل فمنعه الحرس من الدخول فغضب واخذ ضرب الحرس بالبكوره ويقول هنه(كلمه تستخدم لزجر الكلب ) ياكلاب ابن سعود اجل الله جنود ابن سعود ولكن تعرفون ان الانسان عند الغضب يقول مالا يقول عند الرضا فسمع الملك فيصل فأمر بأدخاله وقضى حاجته
من القصص التي تبيين هيبته عند جماعته عندما اراد ال جبل حمايه جبل ضوره من الرعي فيه حتى من القبيله رفض الاستجابه وقال انا عندي حلال كثير ولا اقدر على اعلافه فلم يستطيعوا منعه وذهبوا الى بعض اعيان ال سنان ليتدخلوا في الموضوع فحاولوا صبيان غنمين اقناعه فرفض عندها اجتمعوا وقال واحد منهم قلوا يالله قالوا يالله ثم يالله قالوا يالله كررها ثلاثا يالله جعلك ياغنم علقمه بن سعد بالجرب فستجاب الله دعائهم رحم الله الجميع .
من الفرسان ايضا سالم الزريفي قتل في مواجهه مع بني منتشر
محمد الحطام
بن محزوم
وغيرهم الكثير ممن اجهل في الحقيقه سيرتهم ومواقفهم
وعندما يمدح هؤلاء لانهم دافعوا عن انفسهم واموالهم ولم يثبت اعتدائهم لا احد ولم يثبت نهبهم لاحد بل ان كثير من رعيان الابل يرعون باذنهم ولا يضامون وينامون مع ابلهم امنيين .
كان فرسان العوامر درعا لابناء العوامر من البغاه من ابناء المسلمين فكانت بعض القبائل تغزو البلاد لسلب الاموال وعلى حد علمي ان العوامر لم يكونوا يمارسون هذا النوع من الاعتداء
برز كثير من الفرسان وذاع صيتهم بين القبائل منهم على سبيل المثال
حامد بن علي الملقب بحامد بن هاديه
حامد بن شباب الملقب بحامد بن همله
مسفر بن بلغيث
وغيرهم كثير وبما اني لا املك معلومات كثيره عن الاسماء المتقدمه بستثناء حامد بن همله لقربه منا
سوف اتحدث عن فرسان قبيله ال جبل ( ال مصبحا كما يطيب لابنائهم هذا المسمى )
وكما اسلفت في مواضيع اخرى ان ال حبل طارفه ويحدون قبائل كبيره مثل غامد وايضا الغزاه من القبائل الاخرى دائما ما يهاجمون الطوارف فلا يدخلون الى الاعماق وهذا الامر اكسب ال مصبح(ن)نوع من الشجاعه المتهوره
وسأذكر بعض الفرسان عاشوا قبيل الحكم
1- علقمه بن سعد بن علقمه ابن اخ الشيخ عبدالعزيز بن علقمه وهو عاش حتى حكم الملك فيصل بن عبدالعزيز
سئل الفارس مسفر بن بلغيث من اشجعكم يامسفر قال اشجعنا علقمه بن سعد كان البندق يضرب فوق رووسنا ايام الفلك ( الحرب) وهو يغطرف من شجاعته .
وله قصص كثيره اخرها في عهد الملك فيصل رحمه الله ذهب علقمه لمقابلت الملك فيصل فمنعه الحرس من الدخول فغضب واخذ ضرب الحرس بالبكوره ويقول هنه(كلمه تستخدم لزجر الكلب ) ياكلاب ابن سعود اجل الله جنود ابن سعود ولكن تعرفون ان الانسان عند الغضب يقول مالا يقول عند الرضا فسمع الملك فيصل فأمر بأدخاله وقضى حاجته
من القصص التي تبيين هيبته عند جماعته عندما اراد ال جبل حمايه جبل ضوره من الرعي فيه حتى من القبيله رفض الاستجابه وقال انا عندي حلال كثير ولا اقدر على اعلافه فلم يستطيعوا منعه وذهبوا الى بعض اعيان ال سنان ليتدخلوا في الموضوع فحاولوا صبيان غنمين اقناعه فرفض عندها اجتمعوا وقال واحد منهم قلوا يالله قالوا يالله ثم يالله قالوا يالله كررها ثلاثا يالله جعلك ياغنم علقمه بن سعد بالجرب فستجاب الله دعائهم رحم الله الجميع .
من الفرسان ايضا سالم الزريفي قتل في مواجهه مع بني منتشر
محمد الحطام
بن محزوم
وغيرهم الكثير ممن اجهل في الحقيقه سيرتهم ومواقفهم
وعندما يمدح هؤلاء لانهم دافعوا عن انفسهم واموالهم ولم يثبت اعتدائهم لا احد ولم يثبت نهبهم لاحد بل ان كثير من رعيان الابل يرعون باذنهم ولا يضامون وينامون مع ابلهم امنيين .