العامري 123
02-11-2008, 12:18 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصيده من قصائد الفارس الشاعر مصبح بن عبدالله بن هواش ال عطا العامري
في الحقيقه لم يتضح لي هل هي قصيده نظم ام قصيده عرضه تحتاج الى تربيب ربما يوجد بها سقط اذا احد يوصلها الى ابو بدر الحبي يمكن عنده خبر عنها فيصححها وتعاد كتبتها مره اخرى
يالله يارب تولانا ولا أشرك في ولايته
قسمت الأرزاق بين الناس وجعلت الرجال أصنافي
صنف منهم بين ياني ذاك لابنثى ولارجال
. أن حضر ماسد وان قفى نكبه من خيابتــــــــــ ـــــه
والصنوف الثانيه أعطى منهم الحرمه عليه القالـــــ ه
ياضحك إلى عاد راض وجهها وإذا استحفت ضاق.
. مايحب إلا رضاها ماحسب رفقة جماعتــــــــــ ه
والصنوف الثالثه منهم بخيل وقاعد مايذكـــــ ـر
لاهله أكرمهم ولا ضيف تهجر من كـــــــــرامته .
...و إن حضر نوبة جماعه هب لهم فيها مطالبـــه
والصنوف الرابعه منهم قصير اليد طويل اللسان
يقطع الأجواد قطع أهل النجاره في الخشايب
. مانقد نفسه ولا يبصر مثيل الناس عيبـــــــ ــها
والصنوف الخامسه منهم اللذي بين العرب نمامي
يسحب الشرهات بين الناس ويوخر محــــاقره
...كم من الكذبات يبدعها وشره لحيتــــــ ـه بهــــا
والصنوف السادسه ماينفرح منهم بعلم غالــــي
كبوا البندق ولا معهم بصيره في رجالتـــــــــه
... لبسهم فوس وبزمهم حبـــــــا ل يفتـــــلونــهـ ــا
والصنوف السابعه منهم صليب الشور وافي إسبال
يلقي في البيت للخاطر وعند القرش وافي نوبه
وإن حضر خصم في المقعد صدر يشكي ندامتـــه
... وأن دعوا في الريع لا ما شبت الفتنه سعى لهـــا
ما أقدر أرمي بالحجر من حارتي وأنا بحاجت
.. ربني لا حتجته إلى واني أبني به بناين شافــــي
فالحجاره بعضها ماينصخي بميه ولابريـــال.
... ......... ينبني في الوجه والحصيان تصلب من صـــــلابته
غير يوم أنا في أخر عاقبه والصفه العذالـــة...
.. ..... رحمهم غيضاً ورفقتهم عداوه بينهم وســـــراق
من يرافق بينهم يلهون من سعده وطاعته
... وإن نصحهم عاقل حطـوا على راسه جكرومجاكر
ماحدن قال أسمعو لفلان وأدعوا في سلامته
... كبروا في بالشور ذا مايفرح إلا بالمشــــــــاع به
من خباثتهم وعدم الشيمه أرضو من لهم خصام
.. ماأصلح الله واحد منهم لشور ولا مفـــــــــــــ اكره
يافرح الديان بالفعضاء ويقضي حاجته بهـــا..
..... ماغدى بمثيلنا كل يراه حـــــاكــ ــم فصــــــــ ـال
لو يكن مايبترم خيطه ولا يعرف لشكـــة ثوبه ...
.. مايخلينا في المقعد نهـــــــر ج من حكــــــــ امته
هذه قصيده من قصائد الفارس الشاعر مصبح بن عبدالله بن هواش ال عطا العامري
في الحقيقه لم يتضح لي هل هي قصيده نظم ام قصيده عرضه تحتاج الى تربيب ربما يوجد بها سقط اذا احد يوصلها الى ابو بدر الحبي يمكن عنده خبر عنها فيصححها وتعاد كتبتها مره اخرى
يالله يارب تولانا ولا أشرك في ولايته
قسمت الأرزاق بين الناس وجعلت الرجال أصنافي
صنف منهم بين ياني ذاك لابنثى ولارجال
. أن حضر ماسد وان قفى نكبه من خيابتــــــــــ ـــــه
والصنوف الثانيه أعطى منهم الحرمه عليه القالـــــ ه
ياضحك إلى عاد راض وجهها وإذا استحفت ضاق.
. مايحب إلا رضاها ماحسب رفقة جماعتــــــــــ ه
والصنوف الثالثه منهم بخيل وقاعد مايذكـــــ ـر
لاهله أكرمهم ولا ضيف تهجر من كـــــــــرامته .
...و إن حضر نوبة جماعه هب لهم فيها مطالبـــه
والصنوف الرابعه منهم قصير اليد طويل اللسان
يقطع الأجواد قطع أهل النجاره في الخشايب
. مانقد نفسه ولا يبصر مثيل الناس عيبـــــــ ــها
والصنوف الخامسه منهم اللذي بين العرب نمامي
يسحب الشرهات بين الناس ويوخر محــــاقره
...كم من الكذبات يبدعها وشره لحيتــــــ ـه بهــــا
والصنوف السادسه ماينفرح منهم بعلم غالــــي
كبوا البندق ولا معهم بصيره في رجالتـــــــــه
... لبسهم فوس وبزمهم حبـــــــا ل يفتـــــلونــهـ ــا
والصنوف السابعه منهم صليب الشور وافي إسبال
يلقي في البيت للخاطر وعند القرش وافي نوبه
وإن حضر خصم في المقعد صدر يشكي ندامتـــه
... وأن دعوا في الريع لا ما شبت الفتنه سعى لهـــا
ما أقدر أرمي بالحجر من حارتي وأنا بحاجت
.. ربني لا حتجته إلى واني أبني به بناين شافــــي
فالحجاره بعضها ماينصخي بميه ولابريـــال.
... ......... ينبني في الوجه والحصيان تصلب من صـــــلابته
غير يوم أنا في أخر عاقبه والصفه العذالـــة...
.. ..... رحمهم غيضاً ورفقتهم عداوه بينهم وســـــراق
من يرافق بينهم يلهون من سعده وطاعته
... وإن نصحهم عاقل حطـوا على راسه جكرومجاكر
ماحدن قال أسمعو لفلان وأدعوا في سلامته
... كبروا في بالشور ذا مايفرح إلا بالمشــــــــاع به
من خباثتهم وعدم الشيمه أرضو من لهم خصام
.. ماأصلح الله واحد منهم لشور ولا مفـــــــــــــ اكره
يافرح الديان بالفعضاء ويقضي حاجته بهـــا..
..... ماغدى بمثيلنا كل يراه حـــــاكــ ــم فصــــــــ ـال
لو يكن مايبترم خيطه ولا يعرف لشكـــة ثوبه ...
.. مايخلينا في المقعد نهـــــــر ج من حكــــــــ امته