ماذا نقول عن المراة التي تطالب بحقوقها

[عبدالله ابونادر]

ماذا نقول عن المراة التي تطالب بحقوقها
المراة وحقوقها في الحياة
عندما تطالب المرأة بحقوقها في هذه الحياة والتي اعطاها الله تعالى ؟
حقها في التعليم - حقها في العمل - حقها في اختيارشريك حياتها
حقها في حظانت وتربيت اولادها - حقها في الميراث
حقها في طلب الانفصال عن الزوج اذا انعدم بينهم التفاهم
حقها في استخراج الهويه الوطنيه .
هل تكون قد خرجت عن حدود الا دب او الدين ؟
هل تكون قد ارتكبت جرم في حق عائلتها ؟ ( الاهل )
هل طالبت بشيء يسيء الى سمعتها او سمعت الاسره ؟
لماذا يصف المجتمع هذه المرأة بأنها غيرمؤدبه لانها رفضت ان تستسلم للظلم؟
هل فيما طلبت شيء من العقوق لوالديها ؟
اتمنى ان اجد منكم نقاش وارأى حول هذا الموضوع لانه موجود في مجتمعا تنا _
ولكم مني اطيب تحيه

[صاحب السمو]

صقرالبوادي
الف مبروك الوسام الذهبي
وعقبال الاشراف عما قريب
وانا اوافقك الراي بما يخص حقوق المرأه
التي اعطاها الله سبحانه وتعالى
موضوع مهم جدا
وبارك الله فيك

[الفاروق]

موضوع جيد أخي صقر البوادي
وأنا معك في جميع ما ذكر
ويجب على كل مسلم أن يعطي هذه المرأة الحقوق التي كفلها الله لها .
بارك الله فيك

[عبدالله ابونادر]

msa_ 30

[عبدالله ابونادر]

مشكووووووووووووووووووور اخي الفاروق بارك الله فيكmsa_ 30

[ابو نايف]

المرأة عندما تطالب في حقوقها لم ترتكب جريمه
في حقها او حق دينها او اسرتها اوحتى في حق المجتمع
فكل ما ذكرته اوجبه لها الاسلام .
واعتقد ان من ينتقدها في ذلك فقد تجاهل شرع شرعه الاسلام للمرأة .
فقد اكرم الله هذه المرأه في الاسلام وحفظ لها حقوقها
فلماذا نحرمها حق من حقوقها .

[همام]

صقر البوادي
نشكرك على مواضيعك المتميزة و التي تمس واقعنا.
هناك حقوق شرعية كفلها الإسلام للمرأة و هي حقوق حقيقية فينبغي أن تصان و من تطاول على شيء منها فهو ظالم و لم يوصِ النبي صلى الله عليه وسلم بأحد في آخر حياته إلا بالنساء و عند تأملي في واقعنا و خاصة القبلي منه وجدت أن أعظم ظلم للمرأة هو حرمانها من الميراث و قد يكون ذلك بطريقة غير مباشرة، و عندما تناقش أحدهم يقول: هي رفضت، و لكن السؤال الكبير لماذا رفضت؟!! إنه تراكم ثقافة من سنين بأن من تأخذ حقها من الميراث ما فيها خير و تبدأ تلوكها الألسن. سبحان الله حقها من عند الله و ليس فيها خير!!!. يقول ابن عباس رضي الله عنه: ما ترك الله لأحد قسمة الميراث بل قسمه من عنده بتفصيل دقيق في سورة النساء. بقي أن نقول: كيف نخرج نقاشنا هذا إلى واقع و من يعلق الجرس. لا يكفي أن نناقش و ندير أظهرنا للكيبوبرد وكأن المشكلة انتهت. أرى أنه لابد من تظافر جهود نائب القبيلة و أعيانها لحل هذه المشكلة و لو سجل للمنتدى أنه شارك في حل هذه المعضلة فهي حسنة كافية و لو لم يقدم بعد ذلك شيئا. المشكلة متشعبة و تحتاج إلى نظر قضائي و ربما عدة قضاة لأن السؤال الذي يحيرني من أين نبدأ و الميراث متشعب منذ سنوات طويلة؟ أهو من الأحياء الآن أم من من سيستقبل من ميراث أم كيف؟ لم أجد ظلما عاما في أي حق من حقوق المرأة الأخرى إلا ما كان من آحاد الناس فهذا ليس محل نقاشنا.
و هناك حقوق موهومة للمرأة و يطالب بها كثير من الليبراليين بزعم دفاعهم عن المرأة و انجرف وراءهم مجموعة من النساء لأنهم يلمسون رغبات و شهوات الأنفس.نحن سبب كثير من مشاكلنا فنخرج عن المسار الصحيح ثم نواجه مشاكل و نبدأ بعدها في الترقيع. إنما مثلنا مثل الطبيب الذي يعالج مريضه خطأً ثم يحصل مضاعفات ثم يبدأ في الترقيع. أرجو أن تتسع صدوركم لأشرح فكرتي. الله عز و جل يقول للنساء: ( و قرن في بيوتكن) و نحن نقول : لابد أن تخرج المرأة للعمل، و هنا تبدأ المشاكل و نبدأ البحث عن حلول فإذا خرجت لابد لها من نقل فإما مع سائق و هذه مصيبة و إما تقود السيارة فالمصيبة أعظم و بعدها لابد لها من استخراج بطاقة لحفظ حقوقها و لن نبحث عن بطاقة البصمة التي لا يمكن أن تزور بل سنبحث عن بطاقة الصورة بحجة الضرورة ثم يأتي سفرها للعمل و نبحث في مخارج للسفربدون محرم و هكذا. أرأيتم كيف أدى الإنحراف عن المسار الحقيقي( و قرن في بيوتكن) إلى كل هذه المشاكل.
تقبلوا تحياتي
أبا نايف الغالي: لعلك لا تقصد خرج من ملة الإسلام لأن هذا تكفير و التكفير له ضوابط فلعلك تراجعها.

[الفاروق]

للمرة الثانية الله يعطيك العافية

[ابو نايف]

اشكرك اخي همام على الملاحظه
وان كنت لا اقصد انه خرج من ملة الاسلام
اقصد انه خرج عن شرع قد شرعه الله للمرأة
وانا اوافقك الراى في ميراث المرأة عندنا
فقد حصل هذا من ناس اعرفهم لم يشاورونها
وللاسف يقولوا كيف نعطيها حقها وهي تعطيه زوجها
اليس هذا تجاهل وصية الرسول صلى الله عليه في النساء

شكراً لك مرة اخرى وتم التعديل

[ابوريماس]

http://www.alhebah.com/vb/mwaextraedit4/extra/65.gif

[عبدالله ابونادر]

تحياتي لكم جميعا