المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ادخل وسجل اسم من اسماء الله الحسنى


غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
24-12-2007, 03:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ادخل وسجل اسم من اسماء الله الحسنى


وانا ابتدي
الغـــــفـــــور

ابو نايف
24-12-2007, 03:17 PM
رائع ومشاركة جميله
اتمنا من كل الاعضاء المشاركه ولا يمنع بالمشاركه اكثر من مره ولو كل مره تدخل سجل
بارك الله فيك ولد الحبي
ولك منى كل التقدير والاحترام

مشاركتي
الســــــــــــــــــــــــــــــــــلام

ابو سعود
24-12-2007, 09:35 PM
شكرا لك

الصفة الثالثة


الرحيم

الصفة الرابعة

الرحمن

فما الفرق بينهما؟

الأول: أن اسم "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة لجميع الخلائق في الدنيا وللمؤمنين في الآخرة، و"الرحيم" هو ذو الرحمة للمؤمنين يوم القيامة، واستدلوا بقوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ)، وقوله: (الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)، فذكر الاستواء باسمه "الرحمن" ليعم جميع خلقه برحمته فكما أن العرش يعم جميع مخلوقاته فرحمته تتسع لجميع المخلوقات.
وقال: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا )، فخص المؤمنين باسم "الرحيم"

الثاني: هو أن "الرحمن" دال على صفة ذاتية و"الرحيم" دال على صفة فعلية.
فالأول دال على أن الرحمة صفته، والثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته، وإذا أردت فهم هذا فتأمل قوله: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) وقوله: (إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ) ولم يجيء قط "رحمن بهم" فعلم أن "رحمن" هو الموصوف بالرحمة، و"رحيم" هو الراحم برحمته، قال ابن القيم بعد أن ذكر الفرق: وهذه نكتة لاتكاد تجدها في كتاب، وإن تنفست عندها مرآة قلبك لم ينجل لك صورتها ".

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
25-12-2007, 03:35 PM
مشكووورين

العزيز

AL- alhbh boy
27-12-2007, 01:00 AM
اللـه يعطيك العافية ولد الحبي







القــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدٌوس

ابو نايف
27-12-2007, 12:38 PM
مشــــــــــــــــــــــــكورين
بارك الله فيكم جميعاً المهيــــــمن
الهيمنة هى القيام على الشئ والرعاية له، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شئ، المبالغ فى الرقابة والحفظ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء، بالسر والنجوى، السامع للشكر والشكوى، الدافع للضر والبلوى.

وهو الشاهد المطلع على أفعال مخلوقاته، الذى يشهد الخواطر، ويعلم السرائر، ويبصر الظواهر، وهو المشرف على أعمال العباد، القائم على الوجود بالحفظ والاستيلاء

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
27-12-2007, 05:41 PM
الـــــــــــــــــــقـــــــــــــــويـــــــــ

ابو نايف
31-12-2007, 04:59 AM
الــــــــــــــــــــــــــــــــــواحد

الســــــــــا مر
31-12-2007, 01:17 PM
الـــ ــمـــ ـــ ـــجـــ ــ ـــيـــــ ــ ـــ ـــب

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
31-12-2007, 02:39 PM
الجــــبار

ابو نايف
31-12-2007, 03:54 PM
الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــى


الحـي

الحياة فى اللغة هى نقيض الموت، والحى فى صفة الله تعالى هو الباقى حيا بذاته أزلا وأبدا، والأزل هو دوام الوجود فى الماضى، والأبد هو دوام الوجود فى المستقبل، والأنس والجن يموتون، وكل شئ هالك إلا وجهه الكريم، وكل حى سواه ليس حيا بذاته إنما هو حى بمدد الحى، وقيل إن اسم الحى هو اسم الله الأعظم.

ابوصافي
31-12-2007, 08:46 PM
الغـــــــــــني

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
01-01-2008, 03:36 AM
الــــــ ـــــــ مـــــ ــــــ تــــ ــــ كـــــ ـــــ بــــ ـــــر

ابو نايف
06-01-2008, 05:35 PM
الــصــــــــــــــــــــــمد
والصمد الذي لم يلد ولم يولد، والصمد المستغني عن كل شيء، والذي يفتقر إليه كل شيء. والصمد السيد العظيم الذي قد كمل في علمه وحكمته وحلمه وقدرته وعزته وعظمته وجميع صفاته، الذي صمدت إليه جميع المخلوقات، وقصدته كل الكائنات بأسرها في جميع شؤونها، تقصده عند النوائب والمزعجات، وتضرع إليه إذا عرتها الكربات ، وتستغيث به إذا مستها المصاعب والمشقات لأنها تعلم أن عنده حاجاتها، ولديه تفريج كرباتها لكمال علمه وسعة رحمته، ورأفته وحنانه، وعظيم قدرته وعزته وسلطانه، والصمد الباقي بعد فناء خلقه، والصمد الذي لا يطعم ولا يشرب.

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
07-01-2008, 06:14 PM
(القـــــــــهـــــــــــار)

ابو نايف
03-02-2008, 04:57 PM
الخالق

قال الله تعالى : {هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى} ، وقال سبحانه:{إن ربك هو الخلاق العليم} .

الذي خلق جميع الموجودات وبرأها، وسواها بحكمته، وصورها بحمده وحكمته، وهو لم يزل، ولا يزال على هذا الوصف العظيم.

أبو بـ ح ـر
04-02-2008, 04:02 AM
المانع

قال صلى الله عليه وسلم: "اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لم منعت"
هو الذي يمنع البلاء حفظاً وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء وحماية، وهو الذي يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب، ولا يعطي الدين إلا لمن يحب. وهذا الاسم لم يرد في القرآن الكريم، لكنه مجمع عليه، فقد ذكر في كل منن رواية الوليد، ورواية زهير في الحديث النبوي الشريف.

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
08-02-2008, 02:54 PM
الـــ ــــ ــــ ــــ ــــ رازقــــ ـــــ ـــــ ــ

أبو بـ ح ـر
10-02-2008, 02:22 PM
ذو الجلال والإكرام

قال تعالى: ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام "27" (سورة الرحمن)
هو الذي لا جلال ولا كمال ولا شرف إلا هو له، ولا كرامة ولا إكرام إلا هو صادر منه. فالجلال له في ذاته، والكرامة فائضة منه على خلقه. وقيل: ذو الجلال .. "27" (سورة الرحمن)
إشارة إلي صفات الكمال. والإكرام "27" (سورة الرحمن)
إشارة إلي صفات التنزيه.

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
10-02-2008, 10:39 PM
الكبــــــــــــــير

ابو نايف
15-02-2008, 08:29 AM
المعز المذل
المعز : المعز هو الذى يهب العز لمن يشاء ، الله العزيز لأنه الغالب القوى الذى لا يغلب ، وهوالذى يعز الأنبياء بالعصمة والنصر ، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهه ، ويعز المطيع ولو كان فقيرا ، ويرفع التقى ولو كان عبد حبشيا
وقد اقترن اسم العزيز باسم الحكيم ..والقوى..وذى الأنتقام ..والرحيم ..والوهاب..والغفار والغفور..والحميد..والعليم..والمقتدر..والجبار .

وقد ربط الله العز بالطاعة، فهى طاعة ونور وكشف حجاب ، وربط سبحانه الذل بالمعصية ، فهى معصية وذل وظلمة وحجاب بينك وبين الله سبحانه، والأصل فى اعزاز الحق لعباده يكون بالقناعة ، والبعد عن الطمع

المذل : الذل ما كان عن قهر ، والدابة الذلول هى المنقادة غير متصعبة ، والمذل هو الذى يلحق الذل بمن يشاء من عباده ، إن من مد عينه الى الخلق حتى أحتاج اليهم ، وسلط عليه الحرص حتى لا يقنع بالكفاية ، واستدرجه بمكره حتى اغتر بنفسه ، فقد أذله وسلبه ، وذلك صنع الله تعالى ، يعز من يشاء ويذل من يشاء والله يذل الأنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالمال أو بالاحتياج الى سواه ، ما أعز الله عبد بمثل ما يذله على ذل نفسه ، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه ، وقال تعالى ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

غ ـاليـﮯ الأثمانـﮯ
17-02-2008, 12:50 AM
الـــــواحـــــد

ابو نايف
05-03-2008, 06:37 AM
المذل


الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

أبو بـ ح ـر
07-03-2008, 01:39 AM
الحسيب

قال تعالى: (( وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )) (سورة آل عمران)
الحسب من الحسب الذي هو الاكتفاء، فيكون معناه الكافي سبحانه ولنتدبر الآيتين: (( وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله)) (سورة الأنفال)
(( ومن يتوكل على الله فهو حسبه)) (سورة الطلاق)
ويكون الحسيب من الحساب، فيكون معناه المحاسب، ولنتعلم هذه الآيات: ((وإن كان مثقال حبةٍ من خردل أتينا لها وكفى بنا حاسبين )) "47" (سورة الأنبياء)