( أبو ســـهـل )
16-04-2009, 05:53 PM
بسبب شكوى رفعت ضد معلمة التربية الفنية
مديرة مدرسة في الدرب تستحلف أكثر من 30 طالبة !
(سبق) الدرب:
استغرب ولي أمر طالبة في إحدى مدارس البنات في الدرب من الطريقة التي تعاملت بها إدارة مدرسة تدرس بها ابنته، وذلك على شكوى تقدم بها لمركز الإشراف النسوي ضد معلمة التربية الفنية، وهدد برفعها لمعالي وزير التربية والتعليم وهيئة حقوق الإنسان.
وقال المواطن ( تحتفظ سبق باسمه ) إنه تقدم بشكوى ضد معلمة التربية الفنية بالمدرسة مطالباً بوقف استنزافها لكاهل الأسر من خلال كثرة الطلبات باهظة الثمن، وعندما علمت إدارة المدرسة بذلك بدأت في البحث عن ولي أمر الطالبة الذي قدم الشكوى، حيث تم استحلاف أكثر من 30 طالبة في الصف الرابع على القرآن الكريم, إلا أن ابنتي رفضت الحلف من باب الصدق وعدم تعودها على الكذب حتى في أسوأ الظروف, لكن المديرة أصرت وعندما رفضت ابنتي جعلتها أضحوكة بين الطالبات من خلال كلمات الاستهزاء والذم ووصف والدها بالبخيل والجبان الأمر الذي أحرجها أمام زميلاتها ورفضت الذهاب للمدرسة.
ويضيف : "خاطبت مديرة الإشراف التربوي بالدرب حول هذا الأسلوب ولكنها أجابت بأنها لا تستطيع عمل أي شيء تجاه المعلمة وعندما هددت برفع الشكوى لنائبة وزير التربية والتعليم قالت : النائبة ليست مشغولة بطالبة أو مدرسة لديها مشاغل أهم من ذلك".
واستغرب من هذا الرد خاصة وأن مديرة المدرسة تؤكد أنه لا يستطيع كائن من كان محاسبة المعلمة، مؤكدةً عليها بزيادة مطالبة التلميذات بتوفير الأدوات، ومخالفة بذلك تعميم وزير التربية والتعليم الذي صدر في 1429هـ.
مديرة مدرسة في الدرب تستحلف أكثر من 30 طالبة !
(سبق) الدرب:
استغرب ولي أمر طالبة في إحدى مدارس البنات في الدرب من الطريقة التي تعاملت بها إدارة مدرسة تدرس بها ابنته، وذلك على شكوى تقدم بها لمركز الإشراف النسوي ضد معلمة التربية الفنية، وهدد برفعها لمعالي وزير التربية والتعليم وهيئة حقوق الإنسان.
وقال المواطن ( تحتفظ سبق باسمه ) إنه تقدم بشكوى ضد معلمة التربية الفنية بالمدرسة مطالباً بوقف استنزافها لكاهل الأسر من خلال كثرة الطلبات باهظة الثمن، وعندما علمت إدارة المدرسة بذلك بدأت في البحث عن ولي أمر الطالبة الذي قدم الشكوى، حيث تم استحلاف أكثر من 30 طالبة في الصف الرابع على القرآن الكريم, إلا أن ابنتي رفضت الحلف من باب الصدق وعدم تعودها على الكذب حتى في أسوأ الظروف, لكن المديرة أصرت وعندما رفضت ابنتي جعلتها أضحوكة بين الطالبات من خلال كلمات الاستهزاء والذم ووصف والدها بالبخيل والجبان الأمر الذي أحرجها أمام زميلاتها ورفضت الذهاب للمدرسة.
ويضيف : "خاطبت مديرة الإشراف التربوي بالدرب حول هذا الأسلوب ولكنها أجابت بأنها لا تستطيع عمل أي شيء تجاه المعلمة وعندما هددت برفع الشكوى لنائبة وزير التربية والتعليم قالت : النائبة ليست مشغولة بطالبة أو مدرسة لديها مشاغل أهم من ذلك".
واستغرب من هذا الرد خاصة وأن مديرة المدرسة تؤكد أنه لا يستطيع كائن من كان محاسبة المعلمة، مؤكدةً عليها بزيادة مطالبة التلميذات بتوفير الأدوات، ومخالفة بذلك تعميم وزير التربية والتعليم الذي صدر في 1429هـ.