ابو نايف
19-07-2012, 06:06 AM
حفرالباطن - فهد المريخي
توفي شقيقان في حادث مروري أثناء عودتهما من البحث عن فرصة على طريق حفرالباطن - الرياض بالقرب من نفود أم رقيبة حيث انقلبت السيارة من نوع كامري بعد انفجار الإطار.
وباشر الحادث مدير المرور المقدم ضيف الله شبيب الجلبي وضابط خفر صالح المريس وتم نقلهما عن طريق شرشورة المرور إلى ثلاجة الموتى بحفرالباطن.
وتبن أن الشقيقين قد حصلا على القبول النهائي في كلية التربية بجامعة القصيم وأنهيا الإجراءات المتعلقة بالانتظام الدراسي بدءاً من السنة الدراسية المقبلة، وأدى جموع من المصلين الصلاة على الشابين بعد صلاة ظهر أمس الاول ، فيما تمت مراسم دفنهما في مقبرة الشهداء بحفر الباطن وسط حضور جمع من المعزين.
وقال شقيقهما الأكبر (زيد العنزي) إن شقيقيه تعرضا لحادث مروري بالقرب من أم رقيبة بعد فراغهما من إنهاء إجراءات تسجيل الشقيق الأصغر فراج (18 عاما) الحاصل على نسبة 92 % في الثانوية العامة هذا العام، لكن المنية وافته قبل أن يحقق حلمه بالدراسة الجامعية واستكمال دراسته، ، مطالبا المسؤولين بالنظر لهذه القضية ، وطالب عدد من الأهالي المسؤولين في وزارة التعليم العالي النظر على وجه السرعة لإنشاء جامعة تحتضن أبناءهم الخريجين الذين يتجاوزون الثمانية آلاف طالب سنوياً.
توفي شقيقان في حادث مروري أثناء عودتهما من البحث عن فرصة على طريق حفرالباطن - الرياض بالقرب من نفود أم رقيبة حيث انقلبت السيارة من نوع كامري بعد انفجار الإطار.
وباشر الحادث مدير المرور المقدم ضيف الله شبيب الجلبي وضابط خفر صالح المريس وتم نقلهما عن طريق شرشورة المرور إلى ثلاجة الموتى بحفرالباطن.
وتبن أن الشقيقين قد حصلا على القبول النهائي في كلية التربية بجامعة القصيم وأنهيا الإجراءات المتعلقة بالانتظام الدراسي بدءاً من السنة الدراسية المقبلة، وأدى جموع من المصلين الصلاة على الشابين بعد صلاة ظهر أمس الاول ، فيما تمت مراسم دفنهما في مقبرة الشهداء بحفر الباطن وسط حضور جمع من المعزين.
وقال شقيقهما الأكبر (زيد العنزي) إن شقيقيه تعرضا لحادث مروري بالقرب من أم رقيبة بعد فراغهما من إنهاء إجراءات تسجيل الشقيق الأصغر فراج (18 عاما) الحاصل على نسبة 92 % في الثانوية العامة هذا العام، لكن المنية وافته قبل أن يحقق حلمه بالدراسة الجامعية واستكمال دراسته، ، مطالبا المسؤولين بالنظر لهذه القضية ، وطالب عدد من الأهالي المسؤولين في وزارة التعليم العالي النظر على وجه السرعة لإنشاء جامعة تحتضن أبناءهم الخريجين الذين يتجاوزون الثمانية آلاف طالب سنوياً.