المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انصروا خير البرية ... من تصميمي


ابو راكان
13-09-2012, 04:30 PM
السلام عليكم ورحمة
صورة من تصميمي بعنوان
انصروا خير البرية صلى الله عليه وسلم

http://www.alhebah.com/vb/imgcache/1737.imgcache.jpg


تحياتي للجميع

المعتصم بالله
13-09-2012, 08:24 PM
قال الله تعالى {لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}

بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم.. ما أعظم أثره على الأمة.

إن لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلينا من أنفسنا ففي إيماننا خلل ونقص وضعف. ولم يكن ترديد الصحابة ومن بعدهم "بـأبي هو وأمي" و"فداك أبي وأمي" إلا تعبيراً عن الواجب في حقه صلى الله عليه وسلم؛ فلنغرس هذا الحب العظيم في بيوتنا غرساً، ولنتعاهده بالسقيا، ولنحفّظ أهلينا وذرياتنا سنته وسيرته، ولنعود ألسنتنا وألسنتهم سنته وهدْيه وكثرة الصلاة والسلام عليه قياماً وقعوداً وعلى جنوبنا.

فطوبى لبيوت تحولت إلى مصابيح تضيء بحبه وذكره صلى الله عليه وسلم حيثما حلّت؛ نساؤها يحولن مجالس القيل والقال إلى نصرة للرسول ونشر لأحاديثه، وصغارها يحادثون أقرانهم عن مقاطعة منتجات المعتدين، ويتنافسون في مسابقة لحفظ سنته، ومن ورائهم رجال يربّون ويتدارسون معهم في البيوت قصة الإفك وسورة الكوثر.

ذكر بعض أهل العلم (منهم ابن تيمية رحمه الله تعالى) أن ظهور شتم الرسول صلى الله عليه وسلم إيذان ببشائر الفتوحات لأمة الإسلام.

ابو خالـــد
13-09-2012, 11:37 PM
لقد اطلعت على الفيلم المسئ لرسولنا صلى الله عليه وسلم وكان في منتهى

الفسق والفجور بل سافر شاذ لا يليق بالكافر العاقل ان يقره فكيف بمسلم شريف

صور رسولنا صلى الله عليه وسلم وكأنه لا يدعو الا الى الجنس والشذوذ

حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل لذا رايت بانه ليس هناك خير

من ان اذكر شئ من نسبه وسيرته صلى الله عليه وسلم

فبدراسة السيرة النبوية يستعيد المسلمون ثقتهم بأنفسهم، ويوقنون بأن الله معهم

وناصرهم، إن هم قامو بحقيقة العبودية، له والانقياد لشريعته:

﴿ إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ ، [محمد:7]

﴿ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾ [غافر:51]،

﴿ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحج:40].


وهذه عبارة عن رؤوس أقلام وجمل يسيرة في سيرة النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام،

قصد بها فتح الطريق أمام ناشئة المسلمين وشبيبتهم لدراسات أعمق لهذه السيرة النبوية الخالدة.

قال الله تعالى: ﴿ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ﴾ [الفتح:29] .


نسبه - صلى الله عليه وسلم -:

هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب

بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن عبد مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة

بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. هذا هو المتفق عليه في نسبه

- صلى الله عليه وسلم - واتفقوا أيضاً أن عدنان من ولد إسماعيل عليه السلام.


أسماؤه - صلى الله عليه وسلم -:

عن جبير بن مطعم أن الرسول - صلى الله عليه وسلم -

قال: { إن لي أسماء، وأنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر،

وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدميَّ، وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد }

[متفق عليه]. وعن أبي موسى الأشعري قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم

- يسمي لنا نفسه أسماء فقال:

{ أنا محمد، وأحمد، والمقفي، والحاشر، ونبي التوبة، ونبي الرحمة } [مسلم].


و أمه ، آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب

، و أمها برة بنت أسد بن عبد العزى و كان وهب سيد بني زهرة خطبها لعبد الله

و زوجه بها أبوه عبد المطلب و كان سن عبد الله يومئذ 24 سنة .

طهارة نسبه - صلى الله عليه وسلم -:

اعلم رحمني الله وإياك أن نبينا المصطفى على الخلق كله قد صان الله أباه من زلة الزنا،

فولد - صلى الله عليه وسلم - من نكاح صحيح ولم يولد من سفاح، فعن واثلة بن الأسقع - رضي الله عنه
-
أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

{ إن الله عز وجل اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل كنانة،

واصطفى من بني كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم } [مسلم]،

وحينما سأل هرقل أبا سفيان عن نسب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

قال: { هو فينا ذو نسب، فقال هرقل: كذلك الرسل تبعث في نسب قومها } [البخاري].

ولادته - صلى الله عليه وسلم -:

ولد - صلى الله عليه وسلم - يوم الاثنين في شهر ربيع الأول، قيل في الثاني منه، وقيل في الثامن، وقيل في العاشر، وقيل في الثاني عشر.

قال ابن كثير: والصحيح أنه ولد عام الفيل، وقد حكاه إبراهيم بن المنذر الحزامي شيخ البخاري، وخليفة بن خياط وغيرهما إجماعاً.


قال علماء السير: لما حملت به آمنة قالت: ما وجدت له ثقلاً، فلما ظهر خرج معه نور أضاء ما بين المشرق والمغرب.


وفي حديث العرباض بن سارية - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

يقول: { إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين، وإن آدم لمنجدلٌ في طينته، وسأنبئكم بتأويل ذلك،

دعوة إبراهيم، وبشارة عيسى قومه، ورؤيا أمي التي رأت، انه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام } [أحمد والطبراني].


وتوفي أبوه - صلى الله عليه وسلم - وهو حَمْل في بطن أمه، وقيل بعد ولادته بأشهر وقيل بسنة، والمشهور الأول.

اللهم ارنا في اعدائك عجائب قدرتك ونحن فداك يارسول الله بابي انت وامي يارسول الله

كل شي ماشي
14-09-2012, 02:26 AM
قال الله تعالى {لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}

بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم.. ما أعظم أثره على الأمة.

إن لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلينا من أنفسنا ففي إيماننا خلل ونقص وضعف. ولم يكن ترديد الصحابة ومن بعدهم "بـأبي هو وأمي" و"فداك أبي وأمي" إلا تعبيراً عن الواجب في حقه صلى الله عليه وسلم؛ فلنغرس هذا الحب العظيم في بيوتنا غرساً، ولنتعاهده بالسقيا، ولنحفّظ أهلينا وذرياتنا سنته وسيرته، ولنعود ألسنتنا وألسنتهم سنته وهدْيه وكثرة الصلاة والسلام عليه قياماً وقعوداً وعلى جنوبنا.

فطوبى لبيوت تحولت إلى مصابيح تضيء بحبه وذكره صلى الله عليه وسلم حيثما حلّت؛ نساؤها يحولن مجالس القيل والقال إلى نصرة للرسول ونشر لأحاديثه، وصغارها يحادثون أقرانهم عن مقاطعة منتجات المعتدين، ويتنافسون في مسابقة لحفظ سنته، ومن ورائهم رجال يربّون ويتدارسون معهم في البيوت قصة الإفك وسورة الكوثر.

ذكر بعض أهل العلم (منهم ابن تيمية رحمه الله تعالى) أن ظهور شتم الرسول صلى الله عليه وسلم إيذان ببشائر الفتوحات لأمة الإسلام.

ابو نايف
19-09-2012, 06:08 AM
(قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها
أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره إن الله لا يهدي القوم الفاسقين)

اللهم إنا نسألك أن ترينا عجائب قدرتك فيمن آذى نبيك - صلى الله عليه وسلم -،
اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر واقبضه قبضة مهيمن متكبر وأنزل به بأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين.

صائد الاقلام
23-09-2012, 07:53 PM
مبدع يعطيك العافيه

هاجر صبري
06-12-2017, 01:55 PM
روووووووعة