منتديات آل حبه - ورود تضي المكان

الوردة الأولى :
الأعمال الصالحة : تعني كل عمل يقربك الى الله من اقوال واعمال بدءاً بشهادة أن الله واحد احد فرد صمد وهي مهمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قال لا إله إلا الله مخُلصاً من قلبه دخل الجنة -عن ابي هريرة-صححه الالباني-
الاعمال الصالحة كثيرة لا تعد ولا تحصى فاكسب في رصيدك وتزود ليوم رحيلك فهذه سوف تبقى معك
في قبرك اذا ذهب عنك الأهل والأصحاب وبقيت وحيداً في أول منازل الآخرة فلن ينفعك سواها
فهذه وردة لا تذبل بعد موتك بل تتفتح لتجني ثمرها في الاخرة بأذن الله.

http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.pnghttp://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png
الوردة الثانية :
صدقة جارية هي تلك الصدقة التي تخفيها حتى لا تعلم يسارك ما انفقت يمينك

تصيح باسمك تخرجها لمن يحتاجها

وتجني ثمارها في موتك وحياتك فهذه الوردة

فعلها جميل اذ انك تزرع الابتسامة في قلوب المحتاجين.

http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.pnghttp://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png

الوردة الثالثة :
ولد صالح فهذه نعمة حرم منها الكثير فهناك اناس حرموا الاطفال وبالنقيض ضيعوا اولادهم
فاذا اتتك هذه الوردة

فاسقها جيد-جيد-جيد-فهذه سوف تصلك اجر تربيته فاذا احسنت التربية

سوف يدعو لك في حياتك ومماتك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا مات ابن ادم انقطع عمله

الا من ثلاث صدقة جارية-وعلم ينتفع به -وولد صالح يدعو له.

http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.pnghttp://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png

الوردة الرابعة :
عليك بثلاث اطباء-الفرح والراحة والحمية-واياك وثلاث اعداء التشاؤم والوهم والقنوط .

عليك بثلاث اطباء-الفرح والراحة والحمية-واياك وثلاث اعداء التشاؤم والوهم والقنوط .
http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png http://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.pnghttp://www.alhebah.com/vb/imgcache/17040.imgcache.png
الوردة الخامسة :
لو كنت متوكلا عليه حق التوكل لما قلقت للمستقبل ولو كنت واثقا من رحمته تمام الثقة لما يئست من الفرج
ولو كنت مؤمنا بحكمته كل اليقين لما عتبت عليه في قضائه وقدره ولو كنت مطمئناً الى عدالته
بالغ الاطمئنان لما شككت في نهاية الظالمين.