رد: قبيلة بني ميمون الأصيلة
 

نسب قبيلة بني ميمون مطير لقيس عيلان وهو يتناسب مع الاراضي الشرقية والغربية لبني ميمون خثعم سواء لسبيع على امتداد وادي العبلاء أو العوامر على وادي قنونا

ميمون بن كويمل بن مزغت بن عباد بن عمرو بن عدى بن جشم بن عوف بن بهثة بن عبدالله بن غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

رد: قبيلة بني ميمون الأصيلة
 

هنا مثال لدخول قبيلة ثعلبه من اياد في بجيله من انمار ومثله دخول ذبيان من قيس عيلان في بجيله من انمار

http://bajeelah.net/up/uploads/0305a7fef0.jpg

ذبيان من غطفان الي ينتسب لغطفان بني ميمون من مطير

رد: قبيلة بني ميمون الأصيلة
 

هنا مثال لفديو يجمع وادي أفرك لو طلعت الشجره في الاعلى ومثال بجيله البشائر ومركز فهو يبعد عن بجيلة البشائر حوالي عشرة كيلو ومجاور له وادي تباله


https://m.youtube.com/watch?v=6IDPgOjF5VE


قول ابن سعيد الأندلسي المتوفي سنة 685 هجري :

ولم يبق الآن من ربيعة طائل على ما كان فيها من الكثرة والعظمة، وتفرقت قبائلها وبطونها في الحواضر والقرارات. ولقد دوخت بلاد ربيعة بالجزيرة الفراتية فلم أجد فيها من يركب فرساً من تغلب ولا بكر، ولا لهم قائمة وقد صارت دولة العرب هنالك لزبيد من طيء ولعبادة من المضرية، وتغلب وبكر دخلوا في الفلاحين، وامحي عنهم اسم العرب. (

ودخلت جزيرة العرب، فسألت: هل بقي في أقطارها أحد من ربيعة؟ فقالوا: لم يبق من يركب الخيل وفيه عربية وحل وترحال غير عنزة، وهم بجهات خيبر، وبني شعبة المشهورين بقطع الطرقات وهتك الأستار في أطراف الحجاز مما يلي اليمن والبحر، وبني عنز في جهة تبالة؛ وغير ذلك لا نعلمه في المشرق ولا في المغرب.

ربيعة من عدنان منها اكلب بن ربيعه في تباله وهم ابناء عمومة قيس عيلان

رد: قبيلة بني ميمون الأصيلة
 

في الجاهلية كان فيه ايام بين خثعم وقيس عيلان بما فيها غطفان الي ينتسب لها بني ميمون

(يوم لبني كلاب من هوازن على خثعم )
وفي هذا اليوم غضبت كلاب لقتل الخثعمي للصميل الكلابي فحشد بني كلاب قبيلة غطفان وأغارت بهم علىآ خثعم في غفلة وقتلوا منهم ساداتهم وأشرافهم .
(يوم القرين) وهو بين خثعم وقيس عيلان بمن فيهم غطفان وهوازن وقد هزمت فيه قيس عيلان وقد ذكر هذا اليوم الشاعر بن الدمينة الخثعمي في شعره

رد: قبيلة بني ميمون الأصيلة
 

من شعر عنتر بن شداد العبسي الغطفاني يذكر فيها مواجهة مع خثعم

صحا مِنْ بعْدِ سكرته فؤَادي .. وعاودتي طِيبُ الرُّقاد
وأصبح من يعاندني ذليلا .. كَثيرَ الهَمّ لا يَفْدِيهِ فادي
يرى في نومهِ فتكات سيفي .. فَيَشْكُو ما يَرَاهُ إلى الوِسادِ
ألا ياعبل قد عاينتِ فعلي .. وبانَ لكِ الضلالُ من الرَّشاد
وإنْ أبْصَرْتِ مِثْلِي فاهْجُريني .. ولالْحَقْكِ عارٌ مِنْ سَوادي
وإلاَّ فاذكري طَعني وَضَربي .. إذا ما لَجّ قَوْمُك في بِعادي
طَرَقْتُ ديار كِنْدَة َ وهي تدْوي .. دويَّ الرعدِ منْ ركضِ الجياد
وبَدَّدْتُ الفَوارِسَ في رُباها .. بطعنٍ مثلِ أفواه المزادِ
وَخَثْعَمُ قد صَبَحْناها صَباحاً .. بُكُوراً قَبْلَ ما نادى المُنادي
غدوا لما رأوا من حد سيفي .. نذير الموت في الأرواحِ حاد
وعُدْنا بالنّهابِ وبالسَّرايا .. وبالأَسرَى تُكَبَّلُ بالصَّفاد