فائدة تهم كل مسلم ..
فائدة عظيمة في ما يقال عند الرفع من الركوع
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر عظيم يقال بعد الاعتدال من الركوع ، وهو ما جاء عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِىِّ قَالَ : عن رفاعة بن رافع الزُّرَقِيِّ رضي الله عنه قال : كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ: " سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ "، قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ: رَبَّنَا وَلَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ:" مَنِ المُتَكَلِّمُ آنِفًا ؟ " قَالَ: أَنَا، قَالَ: " رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُ" -------------------------------------------------------------------------- أما لفظ ( ربنا لك الحمد والشكر ) فلم يثبت في أي من روايات الحديث السابقة ، وإن كانت زيادتها من غير اعتيادها مع عدم نسبتها للشرع جائزة ، ولكن الأولى الاقتصار على الوارد . سئل الشيخ ابن باز رحمه الله السؤال الآتي : " رجل عندما يرفع من الركوع يقول : ربنا ولك الحمد والشكر ، وهل كلمة الشكر صحيحة ؟ فأجاب : لم تَرِد ، لكن لا يضر قولها : الحمد والشكر لله وحده سبحانه وتعالى ، ولكن هو من باب عطف المعنى ، وإن الحمد معناه الشكر والثناء ، فالأفضل أن يقول ربنا ولك الحمد ، ويكفي ولا يزيد والشكر ، ويقول : ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ، ملء السماوات والأرض ، وملء ما شئت من شيء بعد ، وإن زاد الشكر لا يضره ، ويعلم أنه غير مشروع " انتهى. " مجموع فتاوى ابن باز " (29/286) و الله أعلم منقول |
رد: فائدة تهم كل مسلم ..
أبارك لك ولنا هذا التميز اخي العزيز فأنت اهل للتميز عرفناك متميزا وخصالك التميز متميز في الابداع . متميز في الاداء . متميز في الادب والاخلاق لك ولابناء الروقان صادق الدعاء... تقبل مني تقيما متواضعا |
رد: فائدة تهم كل مسلم ..
اسعد دوما عندما يخط قلمك الذهبى عبارات رائعة منتقاءه من قلب صادق وانسان نبيل مثلك ..
يعطيك الف عافيه على مرورك الطيب .. |
رد: فائدة تهم كل مسلم ..
بارك الله فيك الاخت الفاضلة ريماس
|
رد: فائدة تهم كل مسلم ..
|
الساعة الآن 02:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir