خلق المسلم عند المصائب والأمراض
خلق المسلم عند المصائب والأمراض - اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك. - اصبر على ما أصابك واحذر من الجزع والتسخط. - تأكد أن اختيار الله خير من اختيارك لنفسك. - مهما كان حجم البلاء فلله في أقداره حكم عظيمة ((لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ))[النور:11]. - اقرأ في فضائل الصبر لعلك تكون من أهله. - احمد الله أن المصيبة لم تكن أعظم من ذلك. - تذكر أن لديك نعماً كثيرة. - انظر في الذين وقعت لهم مصائب أكبر منك. - اقرأ في سير الصابرين لعلهم يكونوا لك قدوة. - إن الابتلاء يعرفك بحقيقة نفسك وضعفك ومدى حاجتك إلى مولاك. - إن المصيبة تمحو الخطايا وتغسل الذنوب. - تذكر أن أعمالك الصالحة التي كنت تفعلها في حال الصحة لك أجرها في حال مرضك. - في المصيبة معالجة لداء الكبر والغرور الذي قد يصيب الناس. - لا تغفل عن الرقية والاستشفاء بالقرآن والأدعية الشرعية. - عند البلاء إياك أن تستمع لمن يدعو إلى الذهاب للسحرة والمشعوذين. - لا بد من استشارة أهل الخبرة والتجربة والحكمة عن وسائل رفع البلاء أو معالجته. - كن حسن الظن بالله جل وعلا. - لا تقل " لو " لأنها تفتح عمل الشيطان، بل قل: " قدر الله " وما شاء فعل. - لا تحزن على ما جرى لك أو ما فقدته بسبب البلاء. - ارفع يديك إلى ربك القريب والمجيب. - اقرأ في الأحكام الفقهية في حال المرض كطهارة المريض وصلاته وصومه. - اقرأ في المخالفات التي تكون في الرقية والرقاة لتحذر منها. |
بارك الله فيك وجزاك الجنة |
بارك الله فيك
ونفع بك |
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك |
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك |
الساعة الآن 12:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir