دعاء في أقل من دقيقة - رقم 274 - 3 ذو الحجة 1431هـ
إخوتي في الله.. هذا دعاءٌ لن يأخذ من وقتكم أكثر من دقيقة.. تعليمات الإشتراك وإلغاء الإشتراك في نهاية هذه الرسالة بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. ... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ، وَمن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً (3) [سورة الطلاق]. اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنا عَلَى دِينِكَ. اللَّهُمَّ يا عَلاَّمَ الغُيُوبِ وَيا غَافِرَ الذُّنُوبِ! وَسِعَتْ رَحْمَتُكَ ذُنُوبَنا، فَلاَ تُعامِلْنا بِما نَحْنُ أَهْلُهُ، وَعَامِلْنا بِما أَنْتَ أَهْلُهُ؛ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنا فِي قُبُورِنا النُّورَ وَالفَرْحَةَ وَالسُّرُورَ، وَجَازِنا بِالإِحْسَانِ إِحْساناً، وَباِلسَّيِئَاتِ عَفْواً وَغُفْراناً. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا بِالقُرْآنِ مُصَدِّقِينَ، وَفِيمَا عِنْدَكَ رَاغِبِينَ، وَلِرَحْمَتِكَ يا مَولاَنا نَائِلِينَ، وَعَنِ السَيِّئاتِ عَازِفِينَ، وَعَنِ الْمُحَرَّماتِ بَعِيدِينَ، وَمِنْ عِقَابِكَ خَائِفِينَ، وَاحْشُرْنا مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالأَبْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنا يا مَوْلاَنا مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُمْ الشَّياطِينُ، وَشَغَلَتْهُمْ بِالدُّنْيا عَنِ الدِّينِ، فَأَصْبَحُوا مِنَ النَّادِمِينَ، وَفِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. المرجع: "من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق" لا تنسونا من صالح دعائكم ،، |
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك |
جزاك الله كل خير على هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك |
أخي
عندما تفتح زهور الأبداع فاح عبق أزهارك في أرجاء المكان . كنت هنا أداعب لحظات الشوق في غياب الحضور لقد لامست أطراف الجرح بإبداع . لا تحرمنا هذا التواجد . كل الود لك .. |
الساعة الآن 01:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir