الابحاث العلمية الحديثة اثبتت ان ما يحدثه العقل الباطن من امراض ومعاناة انما هي اعراض مرضية
لا يوجد في الجسم تبدلات عضوية تبررها, فهي دائماً وابداً امراض عصبية وظيفية جسمانية
او روحية وان هذا كله ناتج عن رغبة العقل الباطن للوصول الى غاية يتوخاها هو نفسه.
العقل الباطن والشريعة الاسلامية:
ان الله تعالى خلق الانسان خلقاً بديعاً في الهيئة والقوام كما قال تعالى: "في احسن تقويم".
وانعم عليه بعقل مبدع مستوعب وحواس في غاية الاتقان, وأحياه بنفس مدركة
عاقلة ملهمة, قال تعالى: "ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها".
فالإلهام: غاية المعرفة. (فتبارك الله احسن الخالقين)
هون علي شوي يابو نايف ما قدرت الحق
وارد عليك شعر وعلم نفس ومقالات وين
ساهر عنك اليوم غياب والا معزوم.