كم غمرتنا السعادة مع إطلالة مواضيعه الرئعه
وعودة استاذنا الفاضل عبدالكريم الخلايله وهمته التي و طأت الثريا.
عوداً حميداً استاذنا الفاضل
وشكراً لك على هذا الموضوع الرائع
ولازلنا نتلهف ونترقب المزيد منك ومن روائع مواضيعك المفيده والنافعه
دمت في حفظ الرحمن