اذا لم يكن هناك ضوابط للآت وماهو آت فسيغادر النخبة ويهاجروا بعد الاندماج في الثوابت وكسر حاجز الخصوصيات فلا فرق بين بلدان العالم وسوف يبقى من لاحول له ولاقوة من المواطنون ولكن في ضنك لايعلم مداه إلا رب. العالمين ويستضيف فريق وتنقلب الحقائق وتتعدد مرجعيات الامور وتتكشف حقائق كانت مغيبة ويغيب الواقع فانصح الكل يعمل قدر المستطاع لمصلحة الوطن حتى تفوت الفرص المغرضة والله المستعان