طآحَت الدَمعَة وو أنَآ فِي قآعَة الإختبَآر
و منطآحَت جَرت خَلفَهآ بَآقِي دَمعآتِي
،
.
إختَلطَتالدَمعَة بـِ حرُوف وو أرقآم و أصفَآر
و بِكيَت الفوآصِل حِزن مِن قو رِيشَة سكَآتي
،
.
لعنبوآ مِن تمَنوَوآ الطِب من هُم صغَآر
أدرِس معَآنآته .. و قبلهَآ أرسم خط لـ مُعَآنآتي
،
.
أهَدِي نَفسي لَيَـآ جَآبوآ طآري مَرضه بـ أذكآر
وأتَمتم إسمَه بَوح مَفتون بـ أسى مِن شفآتِي
،
.
أَلَملِم فِينِي الأسَى .. دِكتُور هَل لِي ببعضَ الأعذّآر
أبِي حَمَآم ، عَينِي صآبهآ سوء أغشَى نَظرَآتِي
،
.
و يَعذِرنِي الدِكتُور . و أَطلَع أحتضِن كَفِي بـِ الجدَآر
و أخفِي كبريَآئِي أَلم أخَبِيه بَين شَهقَـآتِي
،
.
هِنَآ نَفس المِكَآن اللِي أرسَل فِيه مسجَآت و أشعَآر
وو بطَبع الأُنثَى وَ الفِطرَة بـ الخَجِل تلَوَنَت وَجنآتِي
،
.
هِنَآ المَرة الأُولَى لَم بِكَيته لين البِكي إنهَآر
وو حَآدَثنِي قَلبه "أوووش هَدِي تِكفَى ي غَنَآتِي"
،
.
و يمِر دآخِل القَلب عَوآصِف شَوق وو الوَلَه إعصَآر
و الحَنِين يَمطِر غَيث مِن جُود مِزني غَيمَـآتي
،
.
تِمنَيته بـ ذيك اللَّحظة .. و الأمَآنِي شوي كَآنت كبَآر
تمَنَيته ، تمَنَيته يَحضر وو لـ الضَحكَآت يَقلِب آهَآتِي
،
.
رَبِي رِده لِي سَآلِم يعَمِر لِي السَكَن وو الدَّآر
و أَوصِفه قصَآيِد عِشق مِن هَمس كِتآبَآتِي
،
.
دِكتُور وَ الله مَ أبِي الطِب ، بَس أبِي يرجع للـِ الدَآر
م أبِي الطِب ، بَس أبِي يِرجَع يِسَكِّن آهَآتِي !