كل عام وأنتي بخير.
وانت والجميع بخير
بحكم سلاطة الرجال والقوامة المقصورة والمنقوصة تقبلي أسئلتي بكل صدر رحب ولكي حق التجاهل:
حياك الله أبا سامي
*بالأمس القريب المرأه مظلومة ومهانة والبعض منهن مازال .واليوم الرجل مظلوم بالعموم! ماسبب هذا!
في رائى البعد عن الدين وقلة الوازع الديني هو السبب الرئسي في الظلم فأذا اتبع الناس الدين رجال ونساء ذهب الظلم دون رجعه فلاسلام دين رحمه ومحبه
*رأيك وبصراحة في عدم اعطاءكن للميراث وجحدكن؟ وهذا حاصل بمجتمعنا! وخصوصا من المتشدقين بالدين!
ابا سامي يا كثر من يتشدق بالدين وهو من أشد المعارضين من ان المراه تنال حقوقها في في الميراث بدعوى هي متزوجه ومن الواجب عليها التضحيه بحقوقها من أجل أخوانها الذكور حتي تبقى محبوبه من الاهل واذا طالبت بحقوقها أصبحت في نظر الجميع خاينه لاخوانه وأهلها وهذه نظرة المجتمع لها وهي بصفه عامه منتشره في السعوديه الا من رحم الله وخاف مقام ربه يو لقائه من أعطاء كل ذي حقاً حقه وانا رائى يجب على المراه أخذ حقوقها بشرع الله وهذا كفيل بأبقاء روح الاخوه ونبذ الشحناء بين الاخوان
*هل ترين نفسك قائدة لمركبة؟بائعة؟طبيبة؟ممرضة؟ في ظل مناداة بنات حواء لذاك؟
لا أرى نفسي بين هولاء في يوماً من الايام ولن يكون
*هل وجدت حواجز عند أول مرة استخدمتي النت بها؟تحديات!في نقاط كيف كانت وكيف تغلبتي
عليها؟
أكيد في حواجز
1: في التعامل مع هذه الشبكه المخيفه فالعالم اصبح قريه
2:في كيفيتة التعامل مع هذ الجهاز العجيب وتم التغلب عليها بأخذ الدورات وتنمية المهارات
3: الاهل كانو متخوفين من دخولي النت ليس لعدم الثقه بل لما سمعوا وقرواعنها وتم ولله الحمد السيطره على الأمر و صار شى عادي
*نصيحة تقدميها لأخواتك! ولأخوتك!
راس الحكمه مخافة الله فيما نكتب او ننقل فلابد من وضع الله نصب أعيننا
*من شجعك عالاستمرارية! وأين تجدي نفسك ورضاك من المنتدى!
بكل صدق زوجي هو من شجعني وأعانني بكل ما يستطيع فله مني كل الشكر والتقدير والعرفان با لجميل في الأستمرار الحمد لله أجد نفسي وبكل تواضع انسانه عاديه جداً تتمني نقل او كتابة ما تستطيع لافادة رواد المنتدي وأهم شي الفائده وانا راضيه عن نفسي ولله الحمد ولكن الأهم رضى الناس عني
*هل تنصحي بمراقبة الأباء لأبناءهم وخصوصا البنات!وأين تجدي نفسك من ذاك في ظل السلاح ذا الحدين؟
لابد من المراقبه والا فلت من الاباء زمام الامور فكل يوم نسمع بالمصائب عن طريق النت فلكل راع وكلاً مسؤلاً أمام الله عن رعيته واجد نفسي مسئوله أمام الله عن اي أساءه او أستغلال هذا الشى للاساءه للاخرين فاردع نفسي بالخوف من الله وهو اهم شى
أخيرا:
الله يوفقك ويجعل ما كتبتي خالصا لوجهه تعالى.