مطل ال حبه الى عالم النسيان

مشكور اخوي عود الاراك على المرور

طبعا 100 شقه المقصود فيها شقه ومو شقق مفروشه بمعدل من ثلاث الى اربع مباني شقق مفروشه هذا في حال كان العدد للزوار بشكل يومي 1000 زائر

طبعا جبال الالب الكثير منا يتكلم عنها لكنه مازارها وجبل مخطوفه الكثير منا يشوف انه ما يقارن بجبال الالب لكن زاروه وعلى قولة المثل الحي ابقى من الميت

لو فرضنا مجرد افتراض ان تم ارصفة وانارة وتضليل ووضع انجيله في راس مخطوفه بالطبع ما بتكون زي جبال الالب متزلجين وسياح نسمع انهم يتزلجون لكن بيزيد الزوار في المطل وينافسون العماله الي يقومون بشغلهم اثناء التطوير في الجلوس لكن خلنا نستبعده ونشوف انه شي محال بالنسبه للمحبطين لكن بالنسبه للمتفائلين لو ماكان فيه ذرة تفائل ما كان احد ضيع وقته لجل الكلام عنه فلا جبال الالب ولا ثلوجها تسوى ذرة تراب من راس مخطوفه الا اذا تيسرت الامور لرحله خاطفه لمجرد التزلج على الجليد بالثوب والشماغ فهذا شي حلو لتغيير الجو لكن اذا كان الجبل الي حولك راس مخطوفه فمالنا ومال الالب ووجع القلب يا نكبرها او بلاش منها

اقتصاد البلد ماشاء الله سنوي يصك 1600 مليار يشتفون لنا منه شويه حق ارصفه واناره ومظلات ومالك الا تضبط بعدها الانجيله بلا هموم بلا احباط بسبب الاسهم كلها ازمه وتعدي ويرجع الشعب متفائل من جديد

طبعا مراعي ضروف الي عايشين في المدن المكتضه بالسكان والمباني والخدمات والي يشوفوا القرى بدائيه فهذي نقطه ما نتجاهلها لكن ما نتناسا ان المدن كانت بيوت طين وحجر وخيام فلياخذوا العبره من المدن حتى يتعضوا انها بنيت ومازالت تبنى بسبب الماده والي من دونها ما كان الوضع الحالي

لو الكل اقتنع بالي يراه وبس ما كان صار تغيير يذكر فياليت نبتعد عن الرضوخ للامر الواقع فالي تشاهده الان لا تتوقع انه بيستمر بالدوام على نفس الوضع فالي صار من نكبه الاستعجال والرمي بالمدخرات ماهو الا قرصة اعطت الكل نوع من الحذر وايجاد حلول بدائل والتفكير في التخطيط على المدى الطويل بعيد عن المجازفه فلا تصاب بالاحباط فالتطوير والبنا التحتيه ارتفعت وتيرتها وشغاله على قدم وساق وركبه وفخذ وشتان بينها وبين الازمنه الماضيه والسياحه في الجنوب متزايده باستمرار والتنافس بين المدن السياحيه ارتفعت وتيرته وتقدر ترجع للارقام فلا تتشائم لان ارتفع سعر الرز او ارتفعت اسعار الاجارات ترى بالمثل ترتفع تكاليف السياحه ولو قلنا ان مستقبلا بيتم تطوير المنتزه فيبقى تخيل لشي مستقبلي

تخيل لو كثفت الحمله السياحيه مع تزايد الثروه في ايادي التجار وشطح واحد منهم بمشروع سياحي ونجح بالله مع شعب يحب التقليد وش راح تكون النتائج الا تقليد حذو القذه بالقذه وتخيل ان اكتمل المزدوج وفتحت مزدوجات مماثله تقلل من الزحام وحوادث السير فبدل الانتضار ورى تريله كانك في شارع كله اشارات مرور فبكل بساطه يكون التسهيل لمسألة التنقل بين المدن دام الي ضارب الف كيلو ما عنده مشكله في اكمال ستمية كيلو مادام زال ارهاق الفيافي والقفار وشاف جو وطبيعه ما ينقصه الا التجوال فيها والجنوب مو مجرد ال حبه ولا جبل مخطوفه لكن يحتاج لدعايه تغير المفاهيم عنه فكم من مستهتر بالجنوب تذمر من الطبيعه والجو الي عايش فيه لما شاف نماذج مقاطع وصور عن الجنوب فلا تتحطم فالرياض كانت مباني طينيه تحفها الصحاري القاحله والماده بنتها بكل مافيها والكلام الي قلته مو اختراع صاروخ او شفط ثروة بلد مجرد ارصفه وزفلته ومظلات وخدمات تابعه لها توصل لطبيعه اوجدها خالق وتحتاج لتسهيل وصول البشر لها يعني التكاليف ارقام بالمليون ومو مآت المليارات فالي متضح ان ما يبقى في البلد يتراوح بين سبعمية لثمانيمة مليار بشكل سنوي تتكدس في البلد والباقي يتهجر بين مواد غذائيه 330 مليار و300 مليار صناعات مستورده و 100 مليار حوالات عماله و قرابة 80 مليار سياحه خارجيه اما الباقي فيتوجه للمواطنين والتجار والبنيه التحتيه للبلد فالنمو مستمر وارتفاع البترول هو زياده لضخ الماده داخل البلد فمتى نتكلم عن التطوير هل هو بعدما تصفر الارقام ويصير البلد مقترض او الوقت الحالي الي ما يكون فيه عبأ على الدوله وعندها احتياطيات تصرف منها والباقي تدخره لوقت العازه

كن متفائل فعندك مدن اقتصاديه جديده ما بعد اشتغلت وعندك صناعات محليه ناميه مع الوقت ولو حصل تقشف فهو تعويض للسنوات العجاف والتخطيط للسنوات الجايه والحذر من ازماتها فخل نضرتك مستقبليه وعليك بالصامولي والجبن الى اجل غير مسمى

اهنيك ياغريب الأوطان على هذا الموضوع

وعلى سعة صدرك..


اسمحوا لي بالتداخل معكم..

لماذا لايتم عمل تقرير عن المطل ويرسل إلى هيئة السياحة لتطويره والمعروف ان الأمير سلطان بن سلمان مهتم جداً بالتنمية السياحية..

وتكون المصلحة مشتركة بين الجهة المطوره وآل حبه..



اعجبتني شتفة ثلجٍ...أضحك الله سنك ياعود الاراك

مشكور غريب الأوطان

مشكور اخوي الانصب على المشاركه

وبالنسبه لسعة الصدر فالانسان ما يدوم على حال واحد لكن يشطح احيان عن الطبع المعتاد ورواد الانترنت يحبون الحماسيه في النقاش والاستماته في التضاد حتى يستمر النقاش بعكس الهدوء القاتل

بالنسبه للمطل فلو طال الزمن او قصر فالاقرب له هو التطوير بإذن الله حاله حال اي مطل او منتزه يتم التفكير في تهيئته للتنزه سواء لابناء منطقته او القادمين له

تم الوعد بزيادة المظلات يعني التفكير موجود في الاهتمام فيه اكثر من وضعه الحالي لكن مرت ايام وشهور من دون زياده لكن ما يمنع انا نقول راح يتم الزياده ومن بعدها يتم التطوير خطوه خطوه مع الوقت

لو اخذت جوله وبمجرد النضر للمنطقه التابعه للبشائر او التابعه للعلايه بتلاقي ان في اماكن قابله لاستثمارها سياحيا وهذي نضرتك الي هي جزء من نضرة الاف المتجولين خاصه من ابناء المنطقه الي يعايشونها في الفصول الاربعه

وسنه ورى سنه يتم اعتماد منتزه ورى الثاني ومن الطبيعي ان المنتزه الاكثر جذب راح يكون الاقرب للتطوير عن غيره

ومن الطبيعي ان تتسارع وتيرة التطوير في الفتره الحاليه للمنتزهات لان التفكير في السياحه الداخليه صار جدي اكثر من قبل ويدعمه توفر السيوله

في الايام الحاليه الكلام عن تطوير السياحه في البشائر مقبول عند القراء المتواجدين في الديره لانهم يعايشون طبيعه تجلب لهم التفائل بعكس القراء من خارج الديره الي مغيب عنهم الوضع الراهن فلهم العذر بكونهم معايشين اجواء جالبه للتشائم والتفكير منصب على مجرد قوالب اسمنت واراضي جرد

ما نقدر نزعل من رد المغيب عن حقيقه طبيعه نعايشها لكن نتمنى ان تصمد الطبيعه لاطول وقت ممكن حتى يحل فصل الصيف ويستمتعوا بفترة تجوال ماراح تكون بحال من الاحوال زي الي موجود الان

فالمدن ماراح تتغير الا بدرجات الحراره لكن عندنا للاسف بيقل منسوب الامطار ومعاه تقل خضرة الارض وتنحسر الاوديه ونتأثر مثلهم في الصيف وما يرجع الحماس من جديد الا بضباب وامطار الشتا وطبيعة الربيع

عندنا من هنا لعام 1435 الي يكمل مشوار 33 عام على اقوى الامطار غزاره تشمل المملكه من عام 1402 والي تعودت الجزيره العربيه كل 100 عام على ثلاث سنوات تكون فيها الامطار غزيره والفرق بين كل منها 33 سنه وشفنا في السنه الحاليه انذار سابق لها يعيد لاذهان الكثير غزارة الامطار وجمال الطبيعه لعدة سنوات وهي كفيله بتغيير النضره التشائميه لحالة الجدب الي مرت وعدم تكرار الامطار الا كل 6 سنوات ونص ففرق ان تعيش طبيعه تقنعك على التنزه والتفائل وبين حر وعج يجبرك على التشائم فالعذر كل العذر لهم وكان الله في عونهم وكان الله في عونا لارضاء انفسنا بالرغبه في التنزه والتجوال والي رجوله على العشب مو مثل الي رجوله على الرمضا