الحديث عن العولمة قد يبدو موضوعاً مستهلكاً من الناحية التحليلية، فقد تطرق الكثير من الكتّاب لها ولطالما تحدثوا عن طبيعتها وآلياتها وآثارها، ولكن قلما تحدث البعض منهم عن آثارها الإيجابية تحديداً.وبما أننا بدأنا للتو نعيش جانباً من هذه الإيجابيات ونراها بأعين واقعية لا بنظرة مستقبليه إذ إننا بتنا نعايشها في حياتنا اليومية، فإني عبر هذا المقال أسلك جانب الحديث عن إيجابيات هذا.. العدو الذي أسميه بهذه التسمية لإرضاء طرفنا الآخر الذي يجد صعوبة في تقبل أي نوع من الطرح الغربي.
للتفاصيل أضغط هنا ...