03-12-2010, 11:43 PM
|
#1
|
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
|
تضحية مقتدى اللوطي بعضو البرلمان من اجل الابتكار اللوطي الجديد
في موقف ربما يعده البعض عفويّاً لنائب البرلمان كاظم الصيادي الذي وجد أمام عينيه قائد قوات الرد السريع في واسط المقدم عزيز الإمارة والذي كان يشرف مباشرتاً على تعذيب السجناء من التيار الصدري الذين توجهت لهم تهم إرهاب وتهجير وقتل بادر النائب الصيادي إلى الاعتداء بالضرب للمقدم عزيز مستذكراً ما كان قد تعرض له من أشنع وسائل التعذيب على يد المقدم مناديا بأعلى صوته ماذا تفعل هنا وأنت من (( ﮔـعدني على البطل )) في السجن ؟؟؟!!! ناسياً انه على مرأى ومسمع من الجميع وناسياً أيضا انه نائباً برلمانيا والمفترض أن يكون أكثر ديمقراطية وسياسة في تحمل مثل هذه المواقف وتحمل (البطل) بكل رحابة صدر مما أثار اشمئزاز اللوطي الكبير مقتدى اللوطي متهماً الصيادي بالمسيء لعدم تجاوزه قضية (البطل) وواصفاً له بالوقح وقال في حقه اذا (بطل) ما تحمله الصيادي إشلون راح يتحمل الأكبر منه بالإشارة إلى قضايا اللواط التي كان يمارسها مقتدى اللوطي فأوكل إلى الهيئة السياسية التعامل معه وإنزال أقصى العقوبات به لأنه خالف منهج اللواط الذي انتهجه مقتدى اللوطي ولم يتعامل بحنية مع القائد الأمني الكبير المقدم عزيز الإمارة الذي يعده مقتدى اللوطي بأنه صاحب فضل على التيار اللوطي المعاصر حيث يعده من أصاب الابتكارات في عملية اللواط الذي انتهجها مقتدى فهو الآن لاستعين بأحد ليشبع غريزته باللواط لأنه اخذ الطريقة الأحدث وهي الجلوس على البطل من دون ان تكون عليه منّة احد من أتباعه ومن دون أن يفضحه احد في المستقبل . |
|
|
|