قصيدة ضيف الله العامري بتاريخ ٢٩/ ٣/ ١٤٣٤هـ في مهرجان الربيع بالعوامر
يالله عليك المشتكى ياالله عليك الاتكال
يامن لعبدك باسط ارضك سهلها وجبالها
يارافع السبع السماء يامنشي انصوب الخيال
يا مخلف اليل النهار ابشمسها وهلالها
يالواحد الفرد الصمد مالك شبيهاً ذول جلال
ذلت لك ارقاب الملوك اقصارها وطوالها
يامالك الدنيا رفعنا لك يدين الابتهال
تحفظ ملك لا غاب نوم العين مايحلالها
عبدالله بن عبدالعزيز الشهم شيال الثقال
فيه العرب والمسلمين معلقين امالها
وولي عهده عاش سلمان الذي لاقال طال
والنايب الثاني عضده الله يطيل اجالها
عيال راع الخيل والسيف الحدب يوم القتال
شد الحزام وسار بيامنً كبار اهوالها
يوم كانت الدنيا صحاري من تلالً في تلال
من شرقها لاغربها وجنوبها وشمالها
محكمين الشرع بين الناس حكم الاعتدال
حكم الشريعه في دول لسلام ماهلا لها
حكامنا ال سعود فيها يضرب العالم مثال
وشوكة الميزان ميلات الزمن ما مالها
وبعدها يامرحبا ترحيب وافين الخصال
ربعي هل الطولات يوم الخيل من خيالها
يمحافظ العرضيتين ارحب عدد حب الرمال
شيخ الشيوخ المحترم وسمى المعالي نالها
يامرحبا في مرحبا مليون ياوجيه الرجال
نقولها لضيوفنا في حلها وترحالها
ضيوفنا تلقى الشحم والهيل في صفرالدلال
هذى العوامر تكرم الي بالوفا يعنالها
قومً عوايدها الكرم من عصرقوم ابني هلال
من جدهم عامر ليا اصغر واحد في اعيالها
نعم الرجال الطيبين الي بهم نخوة رجال
نخــوة رجــــالاً ماجهلها واحدآ ماقالها
ذولا العوامركلها الي عنهم التاريخ قال
ان المكارم والكرم حازت عليه الحالها
الصف واحد ماتفرقنا صواديف اليال
قل للذي تطمعبنا ترجع وراها اشوالها
حنا العوامر صف واحد لابدا يوم النزال
لادق زير الحرب نلعبله على موالها
الصف واحد كلنا ذاك ابن عماً وبن خال
والتفرقه ماهي لنا لاعاش من يسعالها
فينا الولا لمليكنا مانعطي العابث مجال
يبشربنا وحنا جنود المملكه وبطالها
لوقال بومتعب على اسرائل سوينااحتلال
نحتلها ونحرر افلسطين من قتالها
وختامها صلوعلى محمد قبل يوم السوال
يشفع للامه عندما تعجز تجيب سوالها