الأخبار الإقتصاديه ليوم (( الإثنين 13 / 6 / 2011 م ))

التقرير اليومي لسوق الأسهم السعودية
المؤشر يسترد 40 نقطة من خسائره السابقة ويغلق باللون الأخضر




"الاقتصادية" من الرياض
أنهى المؤشر العام للسوق السعودية جلسة أمس مرتفعا بنسبة 0.61 في المائة مضيفا 39.9 نقطة إلى رصيده ليغلق عند مستوى 6549.42 نقطة، مغلقا قرب أعلى مستوياته أثناء الجلسة الذي كان عند 6552.89 نقطة، في حين كان أدنى مستوى له خلال التعاملات عند 6509.29 نقطة، ليعوض مؤشر السوق جزءا من خسائره السابقة، ويعاود ارتفاعه بعد ثلاث جلسات من التراجع - وذلك حسب تقرير مركز معلومات مباشر.
وجاء إغلاق المؤشر العام للسوق السعودية باللون الأخضر أمس مصحوبا بتراجع حركة التداول على جميع المستويات، وذلك مقارنة بتداولات أمس الأول، حيث بلغت قيم التداول بنهاية الجلسة نحو 3.8 مليار ريال مقابل نحو 4.2 مليار ريال كانت أمس الأول، بتراجع نسبته 9.4 في المائة تقريبا.
أما عن أحجام التداول فقد تراجعت أمس إلى نحو 177.87 مليون سهم مقابل نحو 187.4 مليون سهم بنهاية جلسة أمس الأول، بنسبة تراجع بلغت نحو 5 في المائة، كما تراجع عدد الصفقات أمس إلى 97.37 ألف صفقة مقابل 104.18 ألف صفقة كانت أمس الأول، بتراجع نسبته 6.5 في المائة تقريبا. وغلب اللون الأخضر على أداء قطاعات السوق أمس، في ارتفاع شبه جماعي شمل 13 قطاعا أغلقت باللون الأخضر، في حين اقتصرت قائمة التراجعات على قطاعين فقط هما قطاعا شركات الاستثمار المتعدد والإعلام والنشر.
وحقق قطاع الطاقة والمرافق الخدمية أعلى الارتفاعات اليوم بارتفاع نسبته 1.8 في المائة تقريبا، تلاه قطاع التأمين بارتفاع نسبته 1.6 في المائة وجاء قطاع الأسمنت في المركز الثالث بنسبة ارتفاع بلغت 1.5 في المائة تقريبا، في حين كانت أقل الارتفاعات أمس من نصيب قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بارتفاع طفيف لم يتجاوز 0.05 نقطة.
وعلى الجانب الآخر، جاء قطاع الإعلام والنشر في صدارة القطاعين المتراجعين بنهاية جلسة أمس، وذلك بتراجع نسبته 0.88 في المائة، وجاء قطاع شركات الاستثمار المتعدد في المركز الثاني بتراجع طفيف بلغت نسبته 0.1 في المائة.
وجاءت أغلبية الأسهم في جانب الارتفاعات أمس، حيث أغلق 97 سهما باللون الأخضر في حين اقتصرت قائمة التراجعات على 28 سهما فقط وظل أداء بقية الأسهم دون تغير.
وتصدر الأسهم المرتفعة أمس سهم "أمانة للتأمين" بنسبة ارتفاع بلغت 9.9 في المائة بإضافة 3.5 ريال إلى رصيده ليغلق عند مستوى 38.70 ريال، تلاه سهم "بوبا العربية" بارتفاع نسبته 9.36 في المائة، وجاء سهم "اتحاد الخليج" ثالثا بنسبة ارتفاع بلغت 5.14 في المائة تقريبا.
أما الأسهم المتراجعة أمس فقد جاء على رأسها سهم "الخليجية العامة" بنسبة تراجع بلغت 6.87 في المائة، فاقدا 2.5 ريال من رصيده، وصل بها إلى مستوى 33.9 ريال، تلاه سهم "سند" بتراجع نسبته 2 في المائة تقريبا، أما المركز الثالث بين التراجعات فكان من نصيب سهم "المتطورة" بنسبة تراجع بلغت 1.86 في المائة تقريبا.

تعليق على حركة سوق الأسهم
ارتفاع 13 قطاعا بصدارة «الطاقة والمرافق الخدمية»




عكست السوق السعودية مسارها الهبوطي في جلسة الأمس واستطاعت تحقيق مكاسب في الساعات الأخيرة من التداول مكنتها من إنهاء جلسة ثاني أيام الأسبوع في المنطقة الخضراء. وجاء ارتفاع السوق بدعمٍ من معظم القطاعات المدرجة، على رأسها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، وقد شملت القطاعات المرتفعة في جلسة الأمس، قطاعي البتروكيماويات والمصارف القياديين. وأنهت السوق الجلسة عند مستوى 6549.42 نقطة، أي بارتفاع نسبته 0.61 في المائة، مقارنةٍ باليوم السابق، وقد كسبت 39.9 نقطة.
وابتدرت السوق جلسة الأمس مرتفعة ولكن سرعان ما انخفضت لتسجّل أدنى مستوى لها عند 6509.29 نقطة في ساعات النهار الأولى، بيد أنها عادت إلى ارتفاعاتها مرةً أخرى، في تذبذب ضيق النطاق، وأنهت الجلسة في المنطقة الخضراء. هذا، وقد كانت الساعات الأخيرة من التداول حاسمةً في تحقيق المكاسب الّتي أحرزتها السوق في جلسة الأمس. ويعزى سبب انخفاض السيولة في جلسة الأمس إلى انخفاض عمليات التدوير التي كانت تتم في شركات المضاربة، وقد بدأت تخفّ مع بداية الصيف.

وفيما يتعلق بالقطاعات المدرجة، فقد جاء الأداء مميّزاً في جلسة الأمس، حيث تمكّن 13 قطاعاً من بين 15 قطاعاً مدرجاً، من الإغلاق في المنطقة الخضراء. وجاءت القطاعات الكاسبة لجلسة الأمس، بقيادة قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، الّذي أغلق الجلسة بارتفاعٍ نسبته 1.81 في المائة، كاسباً 90.8 نقطة وقد حقق سيولةً بلغت 108.2 مليون ريال، نتجت من تداول 7.5 مليون سهم . وتلاه قطاع التأمين، الّذي ارتفع بنسبة 1.59 في المائة، كاسباً 14.8 نقطة ومحققاً لسيولةٍ بلغت 761.6 مليون ريال. أما قطاع البتروكيماويات القيادي فقد حلّ سادساً وأنهى الجلسة مرتفعاً بنسبة 0.68 في المائة، مضيفاً إلى رصيده 46 نقطة، في حين احتلّ قطاع البنوك المرتبة الثامنة، محققاً ارتفاعاً نسبته 0.50 في المائة. وفيما يتعلق بالقطاعين الخاسرين في جلسة الأمس، فقد تصدّرهما قطاع الإعلام والنشر، الّذي سجّل انخفاضاً نسبته 0.88 في المائة، فاقداً 14 نقطة من رصيده. وقد تلاه قطاع الاستثمار المتعدد، بانخفاضٍ بلغ 0.10 في المائة، وقد خسرً أقلّ من ثلاث نقاط.
أما على صعيد الأسهم الفردية، فقد كان الأداء كذلكً جيداً في جلسة الأمس. فمن بين 144 سهماً مدرجاً، ارتفعت أسعار 97 سهماً فقط، مقابل انخفاض أسعار 28 سهماً، مع بقاء أسعار19 سهماً دون تغيّر. وتمّ في جلسة الأمس، تداول 177.8 مليون سهماً، بقيمةٍ إجماليةٍ بلغت 3.8 مليار ريال، وقد انخفض حجم التداول في جلسة الأمس، بنسبة 5.1 في المائة، بينما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 9.44 في المائة، مقارنةً باليوم السابق. هذا، وقد احتلّ سهم مصرف الإنماء وسهم شركة كيان السعودية، صدارة الأسهم المتداولة من حيث الحجم، بنهاية جلسة الأمس.
ومن بين القطاعات الـ 15 المدرجة في السوق، أنهى 13 قطاعاً يومه في المنطقة الخضراء، بينما أغلق قطاعان على انخفاض. وقاد قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، القطاعات الكاسبة في جلسة الأمس، مرتفعاً بنسبة 1.81 في المائة وحقق سيولة قدرها 108.2 مليون ريال، نتجت من تداول 7.5 مليون سهم. وكسب القطاع 90.8 نقطة، منهياً يومه عند مستوى 5091.6 نقطة. وتلاه قطاع التأمين، بارتفاعٍ نسبته 1.59 في المائة وكسب 14.8 نقطة.
وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة ليوم أمس، فقد جاء في مقدمتها قطاع الإعلام والنشر، بانخفاض نسبته 0.88 في المائة، خاسراً 13.8 نقطة وكان ذلك عند مستوى 1557 نقطة. وحقق القطاع المذكور سيولةً بلغت 24.7 مليون ريال، نتجت من تداول 1.4 مليون سهم. وتلاه من حيث الخسارة، قطاع الاستثمار المتعدد وقد أغلق منخفضاً بنسبة 0.10 في المائة.
ومن بين الشركات الـ 144 المدرجة بالسوق والتي تم تداول أسهمها في جلسة الأمس، تمكّن 97 سهماً من إنهاء يومه على ارتفاع، بينما انخفض أداء 28 سهماً. وقد تمّ خلال جلسة الأمس، تداول 177.9 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 3.8 مليار ريال. وانخفض حجم التداول بنسبةً 5.1 في المائة عما كان عليه بنهاية تعاملات أمسٍ الأول، فيما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 9.44 في المائة، مقارنة بيوم أمسٍ الأول.
وكان سهم سابك الأكثر نشاطاً في السوق يوم أمسٍ، من حيث قيمة التداول. وقد حقق السهم سيولةً بلغت 395.3 مليون ريال، وذلك من تداول لعدد 3.9 مليون سهم. وحلّ سهم كيان السعودية في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 219.6 مليون ريال، نتجت من تداول 11.9 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم الإنماء، بسيولة قدرها 193 مليون ريال، نتجت من تداول 19.3 مليون سهم، فسهم سهم الخليجية العامة، بسيولة قدرها 168.4 مليون ريال، نتجت من تداول 4.9 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم الصحراء للبتروكيماويات، بسيولة قدرها 150 مليون ريال، نتجت من تداول 5.8 مليون سهم. ومن بين الشركات الرابحة ليوم أمس، حقق سهم أمانة للتأمين أعلى ارتفاعاً له وكان بنسبة 9.94 في المائة. وتلاه سهم بوبا العربية، بارتفاعٍ قدره 9.36 في المائة. وحلّ ثالثاً سهم اتحاد الخليج، بارتفاع نسبته 5.14 في المائة، بينما جاء رابعاً سهم سولديرتي تكافل، بنسبةٍ بلغت 4.31 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، فقد سجّل سهم الخليجية العامة، أعلى خسارة بلغت 6.87 في المائة. وتلاه سهم سند، بخسارة عند 2.05 في المائة وجاء في المرتبة الثالثة سهم المتطوّرة، وقد خسر بنسبة 1.86 في المائة. وأخيراً جاء سهم طباعة وتغليف، وقد خسر بنسبة 1.44 في المائة.

التقرير اليومي لأسواق الأسهم الخليجية
تباين في الأسواق الخليجية بين 3 رابحين.. و«الإماراتية» و«الكويتي» على تراجع




"الاقتصادية" من الرياض
كان التباين سمة أداء الأسواق الخليجية بنهاية جلسة أمس، لترتفع ثلاث منها، وتتراجع مؤشرات ثلاث أسواق أخرى، وفقا لتقرير مركز معلومات مباشر، وتصدرت السوق العُمانية المؤشرات الثلاثة الرابحة بنسبة 0.28 في المائة، تبعها مؤشر السوق القطرية بنسبة 0.12 في المائة، كما ارتفع مؤشر البورصة البحرينية 0.08 في المائة.
وعلى الجانب الآخر، تراجعت مؤشرات الأسواق الإماراتية والكويتي، ليهبط مؤشر سوق دبي في مقدمتها بنسبة 0.32 في المائة، تبعه مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.09 في المائة، كما تراجع مؤشر سوق الكويت بنسبة 0.01 في المائة.
وأغلق مؤشر سوق مسقط 30 أمس عند مستوى 6033.24 نقطة، بارتفاع نسبته 0.28 في المائة، ليضيف إلى رصيده مكاسب 16.76 نقطة، مقارنة بآخر جلسة تداول، وسجل المؤشر العام إجمالي أحجام تداول بلغ 3.2 مليون سهم بتراجع في أحجام التداول نسبته 40.8 في المائة.
وأنهت قطاعات سوق مسقط المالية تعاملاتها على ارتفاع جماعي، حيث جاء على رأس هذه الارتفاعات قطاع البنوك والاستثمار الذي سجل ارتفاعا نسبته 0.56 في المائة، تلاه قطاع الصناعة كاسبا بنسبة 0.55 في المائة، وسجل أقل الارتفاعات قطاع الخدمات والتأمين بمكاسب 0.10 في المائة.
وأنهت البورصة القطرية تعاملات أمس على ارتفاع بعد خسائر الصباح التي استهلت عليها تعاملات الجلسة مسجلة مكاسب بلغت 9.81 نقطة أو ما نسبته 0.12 في المائة، حيث ارتفع المؤشر العام، ليغلق عند مستوى 8286.08 نقطة، وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر أمس هي 8290.13 نقطة، في الوقت الذي كانت فيه أدنى نقطة تراجع إليها المؤشر عند مستوى 8247.75 نقطة، ومن الواضح أن المؤشر أنهى تعاملاته، ليغلق بالقرب من أعلى نقطة سجلها أمس.
وأنهت قطاعات السوق القطرية تعاملاتها على ارتفاع جماعي، وجاء على رأس هذه الارتفاعات قطاع التأمين بنسبة ارتفاع بلغت 0.87 في المائة، تلاه قطاع الخدمات الذي سجل ارتفاعا بلغت نسبته 0.30 في المائة، أما عن المركز الثالث فجاء من نصيب قطاع البنوك بمكاسب بلغت 0.02 في المائة، وسجل قطاع الصناعة أقل الارتفاعات بواقع 0.01 في المائة.
وأنهى مؤشر البحرين تعاملات أمس على ارتفاع طفيف قدره 0.08 في المائة، لينهي تعاملاته عند مستوى 1348.78 نقطة.
ومن جانب أداء القطاعات فارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.41 في المائة، ليغلق في نهاية التعاملات عند مستوى 1960.86 نقطة، وتراجع قطاع الاستثمار بنسبة 0.18 في المائة، ليغلق في نهاية التعاملات عند مستوى 884.78 نقطة، وقطاع الخدمات بنسبة 0.09 في المائة، ليغلق في نهاية التعاملات عند مستوى 1281.21 نقطة، بينما ظلت بقية القطاعات على إغلاقاتها السابقة نفسها.
وأنهى مؤشر سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع منخفضا بنسبة 0.32 في المائة، حيث أغلق بنهاية جلسة أمس عند مستوى 1551.67 نقطة، ليخسر بذلك 5.04 نقطة، وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر خلال جلسة أمس هي نقطة الافتتاح عند 1556.71 نقطة، في حين كانت النقطة 1545.62 هي أدنى مستوى وصل إليه المؤشر أمس. وتراجعت مؤشرات خمسة قطاعات تصدرها قطاع الخدمات بنسبة 1.64 في المائة، تلاه قطاع العقارات منخفضا بنسبة 0.89 في المائة، ثم قطاع البنوك الذي تراجع بنسبة 0.39 في المائة، وكان أقل القطاعات تراجعا التأمين الذي انخفض بنسبة 0.03 في المائة، في حين لم يرتفع سوى قطاعين وهما النقل والاتصالات بنسب 0.59 في المائة، و 0.32 في المائة على الترتيب.
وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملاته أمس في أولى جلسات الأسبوع على تراجع بنسبه 0.09 في المائة، مستقرا في نهاية الجلسة عند مستوى 2700.84 نقطة، وخسر المؤشر 2.50 نقطة من قيمته.
وعلى صعيد أداء القطاعات، فقد جاءت متوازنة بين التراجع والنمو، حيث تراجع أداء أربعة قطاعات، وارتفع أداء أربعة أخرى في سوق أبوظبي، وظل قطاع على نفس حالته السابقة، ليتصدر المرتفعين قطاع الخدمات مغلقا على نمو بنسبة 0.52 في المائة، عند مستوى 2481.25 نقطة، تلاه قطاع الاتصالات بارتفاع نسبته 0.47 في المائة، مغلقا عند 2420.23 نقطة، ثم قطاع العقارات بنمو قدره 0.36 في المائة، لينهي تعاملاته عند مستوى 2002.28 نقطة، بينما تصدر قطاع الصناعة الأكثر خسارة بنسبة 0.84 في المائة ليصل إلى مستوى 1846.13، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0.72 في المائة، ليصل إلى مستوى 1040.72 نقطة، ثم قطاع الطاقة بتراجع قدره 0.55 في المائة إلى 1422.25 نقطة.
وانتهت أمس أولى جلسات هذا الأسبوع بتراجع مؤشر البورصة الكويتية بنسبة 0.01 في المائة، وذلك بعد إقفاله عند مستوى 6306 نقطة، بخسارة قدرت بنحو 0.70 نقطة فقط عن مستوى إقفاله السابق، بينما ارتفع المؤشر الوزني للسوق بنحو 0.44 نقطة، بنسبة ارتفاع بلغت 0.10 في المائة، وذلك بعد إقفاله عند النقطة 439.91.
أما أداء القطاعات الثمانية المُدرجة في السوق الرسمية الكويتية فقد ارتفع أربعة قطاعات منها يتصدرها قطاع الصناعة، وذلك بعد أن حقق مؤشره ارتفاعا بلغت نسبته عند الإغلاق 0.46 في المائة، تلاه مؤشر قطاع الأغذية بنسبة ارتفاع بلغت 0.2 في المائة، وأما القطاع الذي احتل المرتبة الأخيرة بين قائمة الارتفاعات فهو مؤشر قطاع "الغير كويتي" بنسبة 0.05 في المائة.
وأما عن القائمة الحمراء التي ضمت ثلاثة قطاعات فقد تصدرها قطاع العقارات بنسبة تراجع بلغت 0.18 في المائة، وقطاع الخدمات بنسبة خسارة بلغت 0.18 في المائة، وأخيرا قطاع الاستثمار بنسبة انخفاض بلغت 0.15 في المائة.

أخبار السوق

هيئة سوق المال توافق على تخفيض رأسمال «اتحاد عذيب»
أصدرت هيئة السوق المالية أمس قرار يتضمن الموافقة على طلب شركة اتحاد عذيب للاتصالات تخفيض رأسمالها من مليار ريال إلى 400 مليون ريال وبالتالي تخفيض عدد الأسهم من 100 مليون سهم إلى 40 مليون سهم. وتأتي هذه الخطوة مشروطة بموافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة واستكمال الإجراءات والمتطلبات النظامية ذات العلاقة.


«نماء للكيماويات» تبرم اتفاقية تمويل بـ 339 مليون ريال مع «الجزيرة»
أعلنت شركة نماء للكيماويات أنها وقعت أمس الأول اتفاقية تمويل متوافقة مع الشريعة الإسلامية بقيمة 339 مليون ريال مع بنك الجزيرة، وسيستخدم مبلغ 263 مليون ريال من التمويل لغرض سداد الدفعات المتبقية من قرض المرابحة الموقع سابقاً مع مجموعة من البنوك، في حين يستخدم مبلغ 70 مليون ريال من التمويل لغرض إنشاء المبنى الإداري للشركة، إضافة إلى مبلغ ستة ملايين ريال كتسهيلات اعتمادات مستندية.
وأوضحت "نما للكيماويات" أن اتفاقية التمويل تقضي بتقديم الشركة ضمانات بنسبة 30 في المائة للتمويل الخاص بإعادة هيكلة قرض المرابحة، وضمان بنسبة 20 في المائة للتمويل الخاص بالمبنى الإداري.
وأضافت أن فترة سداد القرض تمتد لمدة خمس سنوات للتمويل الخاص بإعادة الهيكلة مع فترة سماح لمدة سنتين، وثلاث سنوات للتمويل الخاص بالمبنى الإداري مع فترة سماح مدته سنتان. وأكد عبد المحسن العقيلي الرئيس التنفيذي، أن اتفاقية إعادة التمويل تمت وفق سعر مرابحة تنافسي وبشروط وتكاليف ميسرة تهدف إلى دعم الوضع المالي للشركة ومشاريعها الاستراتيجية.


«المعجل»: توزيع أرباح 2010.. غدا
أكدت مجموعة محمد المعجل أن صرف الأرباح عن العام المالي 2010 سيبدأ غدا وذلك بواقع 0.75 ريال لكل سهم، علماً بأن أحقية الأرباح ستكون للمساهمين المقيدين في السجلات الرسمية للشركة بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة العادية في 31 أيار (مايو) 2011. من جهة أخرى، أعلنت المجموعة أن قيمة الأعمال المتبقية لديها الآن في محفظة الشركة تبلغ 4.2 مليار ريال.


«المتقدمة» توزع 141 مليون ريال أرباحا نصف سنوية
أعلنت الشركة المتقدمة للبتروكيماويات أن مجلس إدارتها قرر في اجتماعه أمس توزيع 141.3 مليون ريال أرباحا نقدية لمساهمي الشركة عن النصف الأول من عام 2011 بواقع ريال للسهم الواحد، على أن يكون تاريخ أحقية الأرباح لمالكي أسهم الشركة المقيدين في سجلات تداول بنهاية تداول يوم الأربعاء 29 حزيران (يونيو) 2011، وسيبدأ صرف الأرباح يوم الإثنين الأول من آب (أغسطس) 2011.