54 مادة مسرطنة فى السيجارة ........ يا ساتر يارب

54 مادة مسرطنة فى السيجارة
يحذر الاطباء من ان السيجارة بها 5 ألاف مادة كيماوية منها 54 مادة مسببة للسرطان أخطرها الد د ت و الفورمالين و النفتالين و الزرنيخ و القطران و النيكوتين و ثانى اكسيد الكربون و سموم السجائر ئؤدى الى 25 مرضا قاتلا و هى وراء 78% من جلطة القلب و السكتة القلبية و 70% من السكتة الدماغية و 80% من الالتهابات التنفسية منها السل و التهابات المعدة و الاثنا عشر و قرح المعدة و 805 من سرطان الرئة سببه التدخين و كذلك سرطان المثانة و الثدى و 75% من الوفيات المفاجئة سببها التدخين.
السيجارة تعادل 5 دقائق من العمر
و التدخين يؤدى الى الوفاة المبكرة حيث يفقد المدخن 5 دقائق من عمره مع كل سيجارة و من 10 - 15 سنة من عمره بسبب التدخين فضلا عن تاثيره على القدرة الانجابية و بالنسبة للسيدات يسبب تاخير الحمل و الاجهاض المتكرر و تشوه الاجنة و الوفاة المفاجئة للمواليد
سجائر بمخلفات الفئران
تقول الصحة العالمية ان نحو 20 الف شخص يموتون سنويا بسبب الامراض الهائلة الناجمة عن التدخين , و على راسها سرطان الرئة .
و حذرت دراسة للمنظمة من ان ورق السجائر عندما يتم فرمه يوضع داخل اجولة كبيرة و متراصة تقدر بمئات الاطنان و تكون فرصة و ثروة هائلة للفئران التى تعشق طعمها و تذهب لتعيش بداخلها , و انه عندما تعيد المصانع فرم الادخنة تفرم معها الفئران و بذلك تحتوى شجيرات السجائر على عنصر النيكوتين و المواد العضوية للفئران المحملة بالطاعون.
منقول من جريدة الاهرام بتاريخ 8\5\2007
تمنياتى للجميع بدوام الصحة والعافية
وتحياتى للكل ****** ملك الاحساس*****

بالإ ضافه :



أوضح استشاري الأمراض الصدرية الأستاذ المشارك بكلية الطب جامعة القاهرة الدكتور عادل حيرم الغمراوي أن التدخين أشد خطرا من الإيدز والمخدرات، لأن تأثيره تراكمي، وأشار إلى التدخين السلبي ومضاره، وضرب مثلا بالشخص الذي يدخن أربع سجائر، وأكد أن جليسه الذي لا يدخن كأنه دخن سيجارة واحدة مادام قد جلس معه
يقول الغمراوي بدأت ظاهرة التدخين عام 1586م في إنجلترا ومنها عرف التبغ، ثم وصلت فرجينيا الأمريكية، ثم انتقلت إلى أوروبا ومنها إلى العالم، وقد ذاق الملك جيمس الأول التبغ وعرف مضاره فحرم زراعة هذه النبتة في بلاده، ومع ذلك فقد انتشرت في أنحاء العالم
وعن الأضرار الناتجة عن التدخين أضاف التدخين ضار جدا بالصحة، ولا يوجد جزء من جسم الإنسان لا يتضرر بالتدخين، وأكثر أجزاء الجسم تضررا هو القلب وأكثرها تضررا الجهاز التنفسي لأن الدخان يدخل عن طريق الرئة بالاستنشاق فيؤدي إلى التهابات القصبة الهوائية، ثم يتطور الحال إلى التهابات مزمنة، وقد تتحول إلى ربو شعبي، وتوجد حالات تحولت إلى مرض انتفاخ الرئة وهو معروف بأنه مسبب لمرض السرطان القاتل للرئة، وقد اكتشفت الأبحاث أن معظم السرطانات الأخرى كالرئة والمريء والبلعوم والمثانة تأتي من التدخين، أو نتيجة لمجالسة ومخالطة المدخنين
وأشار الغمراوي إلى أن من الأضرار أيضا الذبحة الصدرية وجلطة القلب وأحيانا الموت المفاجئ، وفي بعض الأحيان تختل ضربات القلب ويرتفع ضغط الدم فيحدث تصلب الشرايين، ولهذا كله تأثيرات على الأوعية الدموية المركزية، أما الأوعية الدموية الطرفية فقد يؤدي التدخين إلى انسدادها وحدوث غرغرينة وبتر في الساق
ويؤكد الغمراوي أن للتدخين آثارا على الجهاز العصبي، وهو الذي يبدأ بالتنبيه إذا أقلع أو لم يأخذ السجارة في ذلك اليوم، والتدخين قد يصيب الجهاز العصبي بالسكتة الدماغية عند المدخنين أكثر من غيرهم بالضعف، وله أثر سلبي على الجهاز الهضمي والمعدة والمريء، ويؤدي التدخين المستمر إلى قرحة في المعدة
وأشار استشاري الأمراض الصدرية إلى أن النساء المدخنات في هذا العصر أصبحن أكثر من السابق، وهذا أدى إلى زيادة معدل مرض السرطان عند النساء، وأوضح أن المرأة الحامل إذا دخنت أو خالطت المدخنين فإنها تكون معرضة لولادة طفل مشوه أو طفل ناقص النمو، وقد يؤدي إلى الإجهاض وموت الجنين قبل اكتماله
يقول الدكتور الغمراوي من الأضرار التي تخفى على الكثيرين أضرار التدخين السلبي، حيث يصاب الشخص الجالس مع المدخن بنسبة 15%، فكل أربع سجائر يدخنها المدخن يدخن فيها المدخن السلبي سيجارة، فكأنه دخن سيجارة معه، وتأثير التدخين بطيء وتراكمي، ويتصور المدخن أن التدخين أقل ضررا من الإيدز والمخدرات والصحيح أن التدخين يقتل أكثر من الإيدز والمخدرات وحوادث الطرق مجتمعة
وعدد الغمراوي أضرار التدخين لاحتوائه على ثلاث مواد ضارة هي دخان السيجارة وفيه أكثر من أربعة آلاف مركب معظمها من المواد المسرطنة ومنها عدد كبير من المواد المساعدة على السرطنة وثلاث مواد أساسية تحتويها السيجارة، أولاها أكسيد الكربون وهو ينافس الأكسجين على كريات الدم الحمراء ويمنع وصولها إلى الخلايا، المادة الثانية هي القطران وهي مادة لزجة تعلق بالرئتين وتصيبهما بالسواد وتسد الشعب الهوائية وهي التي تسبب السرطان، والمادة الثالثة وهي أهم مادة تحتوي عليها السيجارة وهي النيكوتين وهي تؤثر على الجهاز العصبي وتؤدي إلى الإدمان وهو الذي يؤدي إلى صعوبة عدم الإقلاع عن التدخين
وأكد استشاري الأمراض الصدرية أن بمجرد الإقلاع عن التدخين يستعيد الشخص نشاطه ويتحسن نومه ويقل احتمال الإصابة بأمراض القلب والسرطان، وأن الإنسان بمجرد إقلاعه عن التدخين تقل نسبة تعرضه لمشكلات القلب تدريجيا حتى خمس سنوات ثم يزول الخطر نهائيا بعد عشر سنوات

اشكرك اخي ابو محمد على هذا الموضوع

المشكلة : كاتبين تحذير طبي يسبب السرطان

وتشوف العالم يشترون وما هم مفكرين

والله يهدي الجميع ويبطلوا التدخين

ابا محمد

بارك الله فيك

أين العقول التي تتدبر وتتعظ من كل هذه التحذيرات المقروءة والمرئية وكم من الوفيات بسبب التدخين .. مع العلم لوسألت كل مدخن لاخبرك عن مضاره الصحية
قال تعالى ( ولا تلقوا بإيديكم إلى التهلكة )