الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتــــديات آل حبه الأدبيــــة > منتدى الشعر والشعراء والخواطر وبوح اقلام الاعضاء

منتدى الشعر والشعراء والخواطر وبوح اقلام الاعضاء كل ما يتعلق بالمواضيع الأدبية واللغوية والبحوث وقصائد الشعر الفصيح والنثر والخواطر الأدبية وشعراء المنتدى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-02-2010, 06:58 AM   #1
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
شرف الدين البوصيري شاعر سخر شعره لمدح أشرف خلق الله

شرف الدين البوصيري شاعر سخر شعره لمدح أشرف خلق الله
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نتذكر مع قدوم الذكرى النبوية الشريفة واحد من اشهر شعراء المدائح النبوية وهو شرف الدين البوصيري, شاعر من العصر المملوكي, اشتهر بنظم المدائح النبوية, ومن أشهر قصائده "البردة", هذه القصيدة التي شرحها وعارضها الكثير من الشعراء، وكانت ومازالت واحدة من أروع القصائد في مدح أشرف خلق الله رسولنا الكريم محمد "صلى الله عليه وسلم".



التعريف به
شاعرنا اسمه كاملاً محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجي البوصيري المصري شرف الدين أبو عبد الله،
ولد عام 1212م – 608 ه، بقرية دلاص إحدى قرى بني سويف في صعيد مصر، وترجع أصوله إلى إحدى قبائل البربر التي استوطنت جنوب المغرب الأقصى، ونشأ البوصيري وترعرع بقرية بوصير والتي استمد منها لقبه.


كان أول تعليم البوصيري القرآن الكريم الذي حفظه في طفولته، ثم تتلمذ على يد عدد من علماء عصره، نظم البوصيري الشعر صغيراً، وجرب أنواعاً من الشعر إلا انه مال إلى الزهد والتصوف فأتجه إلى المدائح النبوية، والشعر الصوفي.



شعر البوصيري
بلغت شهرة البوصيري الأفاق في نظم الشعر في المدائح النبوية، فظهرت قصائده مغلفة بالروح العذبة والمعاني الصادقة مع روعة التصوير والتعبير والتي أستلهمها من حبه للنبي الكريم "صلى الله عليه وسلم"، فجاءت ألفاظه دقيقة بديعة السبك والنظم، فكانت قصائده بمثابة مدرسة لشعراء المدائح النبوية.


وأمتاز شعر البوصيري بالرصانة والجزالة وأجاد في استعمال البديع، والبيان وغلبت على قصائده المحسنات البديعية، كما تميز شعره بالقوة والرصانة، وتأتي قصيدة البردة للبوصيري على رأس قصائد المدائح النبوية، والتي عارضها أمير الشعراء أحمد شوقي في قصيدته "نهج البردة ".


انكب البوصيري على مذهب الصوفية، فاطلع على سير عدد من أربابها قديماً وحديثاً وغاص فيها، وتلقى الصوفية على يد أبي الحسن الشاذلي، ومدح الشاذلية في شعره، وقد غلب على الشعر في العصر المملوكي والذي ينتمي إليه البوصيري، المدائح النبوية والموضوعات الدينية، ومنظومات الزهد والتصوف.


أعْنِي أَبا الحَسَنِ الإِمامَ المُجْتَبَى مِنْ هَاشِمٍ والشَّاذِليَّ المَوْلِدِ
إنَّ الإِمامَ الشَّاذِليَّ طَرِيقُهُ فِي الفَضْلِ واضحَةٌ لِعَيْنِ المُهْتَدِي
فانْقُلْ ولوْ قَدَماً عَلَى iiآثارِهِ فإذَا فَعَلْتَ فَذاكَ آخَذُ iiبالْيَدِ


قصة البردة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



يقال عن سبب تسمية هذه القصيدة "بالبردة" لأن المرض كان قد أشتد على البوصيري، وفي إحدى المرات عندما كان نائماً رأى النبي "صلى الله عليه وسلم" وقد غطاه ببردته - عباءته – فأصبح وقد شفي مما هو فيه، وسميت هذه القصيدة أيضاً بالبرأة، والميمية لأنها تختتم قافيتها بحرف "الميم"، وفي هذه القصيدة يجمع كل أدواته الشعرية ويجمع همته لمدح خير خلق الله "محمد" صلى الله عليه وسلم، وقد شرح وعارض هذه القصيدة العديد من الشعراء.


ويبدأ البوصيري "البردة" بالأبيات التالية:





أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي iiسَلَمٍ
مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ iiبِدَمِ
أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ iiكاظِمَةٍ
وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ
فما لِعَيْنَيْكَ إنْ قُلْتَ iiاكْفُفاهَمَتا
وَما لِقَلْبِكَ إنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِمِ
أَيَحْسَبُ الصَّبُّ أنَّ الحُبَّ iiمُنْكتِمٌ
ما بَيْنَ مُنْسَجِمٍ منهُ iiومُضْطَرِمِ
لولاَ الهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعَاً عَلَى iiطَلَلٍ
ولا أَرِقْتَ لِذِكِرِ البَانِ iiوالعَلَمِ
فكيفَ تُنْكِرُ حُبّاً بعدَ ما iiشَهِدَتْ
بهِ عليكَ عدولُ الدَّمْعِ iiوَالسَّقَمِ
وَأَثْبَتَ الوجِدُ خَطَّيْ عَبْرَةِ وضَنىً
مِثْلَ البَهارِ عَلَى خَدَّيْكَ وَالعَنَمِ
نَعَمْ سَرَى طَيفُ مَنْ أهوَى iiفَأَرَّقَنِي
والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذاتِ بالألَمِ



ويستمر في مدح الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" في نفس القصيدة قائلاً:
مُحَمَّدُ سَيِّدَ الكَوْنَيْنِ والثَّقَلَيْنِ
والفَرِيقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ ومِنْ iiعَجَمِ
نَبِيُّنَا الآمِرُ النَّاهِي فلاَ iiأَحَدٌ
أبَّرَّ فِي قَوْلِ لا مِنْهُ وَلا iiنَعَمِ
هُوَ الحَبيبُ الذي تُرْجَى شَفَاعَتُهُ
لِكلِّ هَوْلٍ مِنَ الأهوالِ iiمُقْتَحَمِ
دَعا إلى اللهِ فالمُسْتَمْسِكُونَ iiبِهِ
مُسْتَمْسِكُونَ بِحَبْلٍ غيرِ مُنْفَصِمِ
فاقَ النَّبِيِّينَ في خَلْقٍ وفي iiخُلُقٍ
وَلَمْ يُدانُوهُ في عِلْمٍ وَلا iiكَرَمِ
وَكلُّهُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ iiمُلْتَمِسٌ
غَرْفاً مِنَ الْبَحْرِ أَوْ رَشْفاً مِنَ iiالدِّيَمِ
ووَاقِفُونَ لَدَيْهِ عندَ iiحَدِّهِمِ
مِنْ نُقْطَة العِلْمِ أَوْ مِنْ شَكْلَةِ الحِكَمِ
فهْوَ الذي تَمَّ معناهُ iiوصُورَتُه
ثمَّ اصْطَفَاهُ حَبيباً بارِىءُ النَّسَمِ
مُنَزَّهٌ عَنْ شَرِيكٍ في iiمحاسِنِهِ
فَجَوْهَرُ الحُسْنِ فيه غيرُ iiمُنْقَسِمِ
دَعْ ما ادَّعَتْهُ النَّصارَى في نَبيِّهِمِ
وَاحْكُمْ بما شْئْتَ مَدْحاً فيهِ iiواحْتَكِمِ
وانْسُبْ إلى ذانه ما شئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إلى قَدْرِهِ ما شِئْتَ منْ iiعِظَمِ
فإنَّ فَضْلَ رسولِ الله ليسَ iiلهُ
حَدُّ فيُعْرِبَ عنه ناطِقٌ بِفَمِ



أجاد البوصيري الخط، وتعلم قواعد هذا الفن على يد إبراهيم بن أبي عبدالله المصري وكان واحداً ممن اشتهروا بتجويد الخط في مصر، شغل البوصيري عدد من الوظائف في القاهرة والأقاليم، فعمل في صناعة الكتب خلال فترة شبابه، ثم عمل ككاتب للحسابات بمدينة بلبيس بالشرقية، ووقعت بعض المصادمات بينه وبين المستخدمين المحيطين به فضاق بهم وبأخلاقهم فنظم عدد من القصائد هجاهم فيها وذكر فيها عيوبهم مما قاله:





ثَكِلْتُ طوائِفَ iiالمُسْتَخْدَمِينا
فَلَمْ أَرَ فِيهمُ رَجُلاً أَمِينا
فَخُذْ أَخْبَارَهُمْ مَنِّي iiشِفاهاً
وَأنْظِرْني لأُخْبِرُكَ iiاليَقِينا
فَقَدْ عَاشَرْتُهُمْ وَلَبِثْتُ iiفِيهمْ
مَعَ التَّجْرِيبِ مِنْ عُمْرِي سِنينا
حَوَتْ بُلْبُيْسُ طائِفَةً iiلُصُوصاً
عَدَلْتُ بِوَاحِدٍ مِنْهُمْ iiمِئِينا
فُرَيْجِي والصَّفِيَّ iiوَصاحِبَيْهِ
أبَا يَقْطُونَ والنَّشْوَ iiالسَّمِينا
فَكُتَّابُ الشَّمالِ هُمُ جَمِيعاً
فلا صَحِبَتْ شِمالُهُمُ اليَمِينا
وَقَدْ سَرقُوا الْغِلالَ وما iiعَلِمْنا
كما سَرَقَتْ بَنُو سَيْفِ الجُرُونا



غادر بعد ذلك البوصيري الشرقية إلى القاهرة، وافتتح كتاباً لتعليم الأطفال ثم مالبث أن غادره إلى الإسكندرية، وظل بها حتى أخر حياته، وبها تعرف على الشيخ أبا العباس المرسي، وتتلمذ على يديه وأقبل على طريقته الصوفية، وظل بالإسكندرية حتى وفاته.




المدح النبوي
أنكب البوصيري على قراءة السيرة النبوية الشريفة، ومعرفة أخبار ومواقف في حياة الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم"، ثم انطلق ينشد العديد من القصائد المميزة التي تجلى فيها حبه للرسول وبالإضافة لقصيدته الشهيرة "البردة" قدم القصيدة الهمزية التي لا تقل روعة عن "البردة" ويقول فيها:






كيف ترقَى رُقِيَّك iiالأَنبياءُ
يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ
لَمْ يُساوُوك في عُلاكَ وَقَدْ iiحالَ
سناً مِنك دونَهم iiوسَناءُ
إنّما مَثَّلُوا صِفاتِك iiللناس
كما مثَّلَ النجومَ الماءُ
أنتَ مِصباحُ كلِّ فضلٍ فما تَصدُرُ
إلا عن ضوئِكَ iiالأَضواءُ
لكَ ذاتُ العلومِ من عالِمِ iiالغَيبِ
ومنها لآدمَ الأَسماءُ
لم تَزَلْ في ضمائرِ الكونِ iiتُختَارُ
لك الأُمهاتُ الأَباءُ
ما مضتْ فَترةٌ من الرُّسْلِ iiإِلّا
بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ
تتباهَى بِكَ العصورُ iiوَتَسْمو
بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ
وَبَدا للوُجُودِ منك كريمٌ
من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ
نَسَبٌ تَحسِبُ العُلا iiبِحُلاهُ
قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ
حبذا عِقْدُ سُؤْدُدٍ وَفَخَارٍ
أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ
وُمُحَيّاً كالشَّمس منكَ مُضِيءٌ
أسْفَرَت عنه ليلةٌ iiغَرّاءُ
ليلةُ المولدِ الذي كَان للدِّينِ
سرورٌ بيومِهِ iiوازْدِهاءُ
وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن iiقدْ
وُلِدَ المصطفى وحُقّ iiالهَناءُ
وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا
آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى iiالبناءُ
وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ
كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ



وعارض قصيدة "بانت سعاد" لكعب بن زهير فقال البوصيري في قصيدته:
إلى متى أنتَ باللَّذَّاتِ مَشغُولُ
وَأنتَ عن كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسؤُولُ
فِي كلِّ يَوْمٍ تُرَجِّي أن تتوب غدا
وَعَقدُ عَزمِكَ بالتَّسوِيفِ مَحْلُولُ



كما قدم بائياته الثلاثة والتي قال في إحداها:


وقَفَتْ بِجاهِ المصطفى آمالُه
فكأَنه بذنوبه iiيَتَقَرَّبُ
وَبَدا له أنَّ الوُقُوفَ iiبِبابِهِ
بابٌ لِغُفْرانِ الذُّنوبِ iiمُجَرَّبُ
صلَّى عليه اللَّهُ إنَّ مَطامِعي
في جُودِهِ قد غارَ منها أشعَبُ
لِم لا يغارُ وقد رآني دونَه
أدركْتُ مِنْ خَيْرِ الوَرَى ما أطلُبُ
ماذا أخافُ إذا وَقَفْتُ iiبِبابِهِ
وصَحائِفي سُودٌ ورأْسِيَ iiأشْيَبُ
والمصطَفى الماحي الذي يمحو الذي
يُحْصِي الرقيبُ على المُسيء iiوَيَكْتُبُ



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
توفى البوصيري بالإسكندرية عام 1296م – 696ه، وقد ترك إرثاً قيماً للأجيال اللاحقة تمثلت في عدد كبير من قصائده والتي ضمها ديوانه الشعري، بالإضافة لقصيدة البردة أو "الكواكب الدرية في مدح خير البرية"، والقصيدة "المضرية في الصلاة على خير البرية"، والقصيدة "الهمزية"، و"المحمدية"، ولامية في الرد على اليهود والنصارى بعنوان: "المخرج والمردود على النصارى واليهود".
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 23-02-2010, 02:52 PM   #2
منتديات ال حبه التقنية
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 9,076
معدل تقييم المستوى: 100
الفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud ofالفيصل has much to be proud of

اوسمتي

افتراضي

ابا نايف
بارك الله فيك
سلمت يداك ولا عدمنكا
تقبل خالص احترامي وتقديري
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفيصل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 24-02-2010, 03:09 PM   #3
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 1,699
معدل تقييم المستوى: 74
همام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond reputeهمام has a reputation beyond repute

اوسمتي

افتراضي

أبو نايف
من الناحية الأدبية و اللغوية فقصائد البوصيري جميلة و لكن .....
لكن القصيدة بها شرك و غلو في النبي صلى الله عليه وسلم و قد نبه عليها مشايخنا و منهم ابن باز رحمه الله و الأبيات التي بها الغلو لم ترد فيما ذكرت لكنها من القصيدة و يقول فيها:-
يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به..........سواك عند حلول الحادث العمم

ولن يضيق رسول الله جاهك بي...........إذا الكريم تجلى باسم منتقم

فإن من جودك الدنيا وضرتها............ومن علومك علوم اللوح والقلم

و كلنا نحب النبي صلى الله عليه وسلم و نفديه بأرواحنا إلا أنه صلى الله عليه و سلم حذرنا من الغلو فيه و هو ما وقع فيه البوصيري و لعل عدم وجود الأبيات المذكورة فيما ذكرت من القصيدة جعلك لم تنتبه إلى ما فيها من غلو و أرجو أن تتقبل تعليقي
__________________
″والله يريد أن يتوب عليكم و يريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما″
همام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 11-09-2011, 03:01 PM   #4
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: تبوك
المشاركات: 11,832
معدل تقييم المستوى: 163
عبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond repute
افتراضي

الله يعطيك العافيه
كل الشكر والتقدير لك ولمجهودك

الرائع
عبدالله ابونادر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لآحد, مشرف, الله, البوصيري, الدين, حلق, شاعر, سير, صرف, سعره


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 05:45 PM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات