البدع :
بوزياد يقول ماسلمو هل الكوفه من الميقات
يحسبون ان الزعامه ورث لجدادً ولبّا ولبّا
بالحيل والمكر طافو بوعدّي وطافو الحجاج
قالو اش نبغي بحاكم لا عطيناه الوفا ضولمنا
واللي ماانكر مجدنا بين الشعوب وقر نعارفه
ياحليل المالكي لاشكل وزاره يحلّ وزاره
واصدقاه عيونهم للغاز والبترول والجمّ رات
صار مثل الطايراللي طبق الجنحان يوم النفره
مضحكه لفريقيا والروس وآروبا ولاآسيه
واليالي مانقشع منها الظلام وضاع فجرها.
علي الخراشي
الرد:
أركان الحج أربعه والأول أن تحرم من الميقات.
والثاني يوم عرفه والحاج يوقف به ولبا ولبا.
والثالث فأنه طواف الحج ﻻمن طافو الحجاج.
والرابع رمي الحجيج الجمرة الكبرى ﻻفاضوا لمنى.
وكلها ﻻضير فيها بعد وقفة قرن عارفه.
إن حلق والا ذبح للهدي والا كان حل وزاره.
المهم أنه يبيّـت في منى وأن يرمي الجمرات.
وأن كان أن الحاج متعجّل فله يومين قبل النفره.
وأن كان أنه مارفث وﻻ فسق يرجع وﻻسيّـه.
يالله تقبل حجة الحجاج وأنك ضاعف أجرها.
عبد الرحمن الحبي