في ذكرى مبايعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملكاً للمملكة العربية السعودية؛ حيث يدخل هذا الحدث التاريخي المهم سنته الخامسة، وحيث شهدت السنوات الأربع التي انصرمت من حكمه الكثير من الإنجازات ما أصبح متابعتها والاهتمام بهاحديث الناس في الداخل والخارج.***لم تشغل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز برامج التنمية والتطوير التي أخذت من وقته وجهده الشيء الكثير عن مساحة هائلة من اهتمامه بتجديد الأنظمة وتطوير الذهنية وبناء الفكر لدى مواطنيه، وترسيخ المثل في مجتمع اعتاد أن ينتظر وأن يستجيب ويتفاعل مع مثل هذا التوجه من مليكه المقدام.
للتفاصيل أضغط هنا ...