لولا أن الصمت عنوان الموضوع
لألتزمت الصمت
لعجزي عن وصفة
ما قصر الأخوان وخاصة أخونا الأشقر بارك الله فيهم جميعاً
..... قد يكون الصمت خوف أو جهل من شئ
مما يربط على اللسان ( ينعيم وتأخذه أمبصمه على قولتهم ) من هول ما رأ أو شاهد
وقد يكون توفير لعداد الكلام ( يبغى يكون وكالة )
أحيانا ً حلو ... ولكنه أحياناً شين لو أحرمك من ذكر أو إستغفار أو قول علم ومعرفة تنفع غيرك
دق الحنك والقرقرة الفاضية بشكل عام ما تجيب غير ضيقة الصدر بعدها
ويمكن جربتوا ذلك
ماهو الصمت ..؟
الصاد .. صبر وصون لهذا اللسان .. والميم معرفتي قليلة فبسكت .. والتاء ترك ما يضر أنا أقوله
شاعر يالآخو على غفلة !!
أول مرة أشوف شعر ( يتسمبك ) على ثلاث أبيات مجتطرة
نبغى نقلد الأشقر بس ما عرفنا ( الظاهر شعرنا كله صيني بـ صيني )
حقيقه الصمت في حياتي ..
تلقاني أحياناً تقول فيراري أسلق من كهلتن فاضية
وأحياناً كني طرمبة ديزل خبطت من كثر الجفاف ( داق برطم على برطم ) ضايجا
تأثير الصمت على الصامت ...
قد يصبح عتاولة الفهم والتقييم ومن نصبوا أنفسهم حكماء مجتمع
ينظرون لأي صامت بنظرة سوداوية ونظرة إرتياب وعدم ثقة
إيجابياته ..
يريحك من الشرهة من صديق أو عابر سبيل ويخفف أحياناً من الهفوات ( الخبقات )
أما سلبياته ... يفوتك إبداء رأيك مع الآراء المطروحة
أخيراً ...
من المستحسن أن لا ننظر للصمت أو صاحبة دائما ً على أنه محل ريبة
أو ضعف معرفة أو ( خبالة شخص) على قولتنا
فقد نكون ... نحن الضعفاء أمام ذلك الإنسان ،، مما ألزمه الصمت
أما الصمت الزين والمحمود والمنيح بنظرتي واللي أحلى من طعم الكليجة القصيمية
فهو الإقلاع ( السكوت ) عما يستحسن الصمت فيه
( من حكمي المدفنة )
أن أمعص فأصمت ،، خير من أن أرضا فأستلج
هذا وأنا لسا على الصامت ..
أجل كيف لو أنفلت
.