حوار - فهد الغريريمنذ إحدى عشرة سنة تقريباً (وتحديداً في عام 1419هـ) بدأت فكرة إنشاء جمعية لحماية المستهلك لدى رئيسها حالياً الدكتور محمد الحمد بعد عدة مواقف استهلاكية مرت عليه خرج منها بالتعاطف مع أي مستهلك يقع ضحية لتلاعب التجار وخصوصاً فيما يتعلق بخدمة ما بعد البيع. الآن بعد تحقق هذا الحلم يجلس الحمد في مكتبه بمقر الجمعية بين الأوراق والفاكسات والاتصالات لا يعاونه إلا ثلاثة موظفين (وهو الأمر الذي دفعه لتجهيز (الشاي) بنفسه، معللاً بأن إمكانات الجمعية لا تسمح بتوظيف عامل للمشروبات أو حتى النظافة) ليتصفح ويقرأ هجوم المستهلكين عليه.. وعلى حلمه!
للتفاصيل أضغط هنا ...