وأكد ان أول جرائمه نفذها في تاريخ 8-9-1428 هـ بعد تعارفه على خادمة عبر مكالمات تلفونية , حيث استطاع ان يقنعها بان تهرب عن كفيلها ليتكفل هو بجميع احتياجاتها , وبعد موافقتها على الفكرة نسق معها موعدا للهروب وقت ذهاب أسرة كفيلها إلى كورنيش ينبع "الشمالي " ونفذت ما طلبه وقتلها بعد ساعات في احدى الاستراحات .
حدد جريمته الثانية بتاريخ 22- 6-1429 begin_of_the_skype_highlighting 22- 6-1429 end_of_the_skype_highlightingهـ والتي نفذت في كورنيش الهيئة الملكية في ينبع الصناعية , بعد ان لاحظ وجود خادمة اندونيسية في مواقف الكورنيش الجانبية ,ووافقت في نفس اللحظة واتجه بها لمنطقة خالية من العوائل في مكان منعزل بالكورنيش , وبعد ان مارس معها الجنس , قام بخنقها عند الساعة الواحدة والنصف صباحا , وليتأكد من وفاتها ضربها ثلاث مرات بحجر كبير على رأسها , وقام بوضعها داخل كيس يحتفظ به في سيارته , وحفر حفرة قريبة من الموقع الذي قتلها فيه ودفنها
آخر السفاح قد قتلت في تاريخ 19-8-1430هـ بعد ان شاهدها الضحية تقف بجوار جسر المشاة في حي العصيلي , والتي لم يجد صعوبة – كما ذكر - في إقناعها بالصعود إلى سيارته , والاتجاه بها مباشرة إلى منزله , موضحا انه ادخلها إلى غرفة نومه , وعندما طلب منها ممارسة الجنس دب خلاف بينهما , على طريقة الممارسة اضطرت على أثره الخادمة للهرب من الغرفة إلى صالة المنزل ولاحقها أمام أطفاله المتواجدين حينها برفقة والدتهم في الم
*ولم يمنعه هروب الخادمة إلى خارج المنزل - قريبا من أسواق النامي – القاتل من مطاردتها حاملا سكينا استطاع ان يطعنها بها ثلاث طعنات متتالية.
وتم تنزيلها في بيته ليسكب على جسدها مادة حارقة " مادة الأسيد " ثم قام بلفها في بطانية وتوجه بها إلى طريق "أملج " ودخل منطقة صحراوية تسمى " الفري " والقى فيها بالجثة وعاد لمنزله
وقبل القبض عليه كان يخطط للقاء إحدى الخادمات في رمضان الفائت خلال العشر الأواخر, لكن لطف الله أنقذها منه , بعد ان قبضت عليه شعبة البحث الجنائي في ينبع واكتشافها علاقته بعدة قضايا جنائية منها القتل والتزوير .
صورة ابن السفاح المعذب من والده بتقطيع اصابعه
صورة الضحية الاولى
صورة الضحية الثالثه