الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى العام

المنتدى العام طرح كافة المواضيع العامة والتي لا تندرج تحت اي قسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-12-2011, 10:40 AM   #1
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: ال حبه
المشاركات: 3,312
معدل تقييم المستوى: 60
مخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud of
افتراضي جُدَّة: دورة قرآنية

لكاتب: د. سلمان بن فهد العودة
السبت 08 محرم 1433الموافق 03 ديسمبر 2011

«جُدَّة».. مدينتي الفاضلة، أجد فيها روحي منذ زمن بعيد، لا أعني الفاضلة بالمعيار "الأفلاطوني"، بل بمعياري العاطفي البحت؛ الذي لا يرى العيوب ولا يرى إلا المحاسن.
قضيت فيها الأسبوع كله في عزلة علمية، وتدارس قرآني، اقتربت أكثر من هداية القرآن ودلالاته ومعانيه؛ عبر تفسير جزء «الْأَحْقَافِ».
واقتربت -أيضاً- من أصدقائي الشباب الجديد؛ زملاء "تويتر"، و"فيس بوك"؛ الذين وجدتهم جنباً إلى جنب مع أصدقائي السابقين من طلبة العلم والأساتذة والمربين.
كنت سعيداً بشباب ناهض في ريعانه، يغادر مدرسته المتوسطة أو الثانوية أو الجامعة، ثم يرتاح قليلاً، ويتهيأ لحضور دورة تفسير، تفصلها عنه أميال طويلة؛ تقام في مسجد "خادم الحرمين الشريفين"، بعد صلاة المغرب.
كنت سعيداً بعيون تلاحقني بوعي وانتباه، فأستمد منها طاقة جديدة.
وجدت أني أجدد تأهيل نفسي، وأحاول الحفاظ على لياقتي في الإعداد والتحضير والإلقاء، واستقبال الشباب، والوقوف لبعض الوقت لإجابة سائل أو الرد على محتاج.
هي الدورة الخامسة، ولست متأكداً من أن نظام الإلقاء واختيار المعاني والإشراقات متناسق بما يصلح أن يكون منهجاً مطرداً، ولكني مغتبط -بفضل الله ورحمته- أن أعيش مع القرآن وتفسيره وروحانيته، وأعيش تبعاً لذلك مع ظروف النزول وطبيعة الحياة المدنية، وتحولات الدعوة من السر إلى العلن، ومن الضعف إلى القوة، ومن القلة إلى الكثرة؛ متنقلاً ما بين مكة والمدينة؛ متأملاً تلك الأجيال الجديدة تتكوَّن، وتتعلَّم، وتستعد لتحمل تبعات مستقبل موعود.
هنا شباب حمل العلم، والعمل، والدعوة، والهدي الرشيد.. هذه محاضن ابن عباس، وابن عمر، وابن الزبير، وابن مسعود، ومعاذ بن جبل، وأنس، وأترابهم؛ الذين تربوا في ظل الرعاية النبوية، وتعاهد الكهول والشيوخ السابقين؛ الذين ضحّوا بكل شيء، ضحّوا بالوطن وغادروه مختارين، وبالعلاقات والصداقات القديمة الراسخة، وبالمال وتعرَّضوا لأقسى المخاطر والإهانات في سبيل عقيدة آمنوا بها فباعوا أنفسهم لله!
ومن الذي بذل الحياة رخيصة ورأى رضاك أعز شيء فاشترى!
رأيت مجتمع الإسلام يتكوَّن في مكة، ويهاجر -مُكْرَهاً غير مختارٍ- إلى المدينة، ويُساكن اليهود، ويعاني كيد المنافقين، ويتعرَّض للإبادة عبر تحالف وثيق بين أهل الكتاب والوثنيين، إضافة إلى الذراع السرية المعنية بنقل الأسرار والمعلومات، وتثبيط الهمم، وتوهين العزائم، وهي تستطيع ذلك لأنها تتظاهر بالإسلام، وتربطها الأواصر بأهله.
رأيت النبي -عليه السلام- يقود حربه بشرف ونبل يأبى عليه أن يكشف أسماءهم في قائمة يتداولها الناس، ولو فعل لعُلِّقت في المجامع والمساجد والبيوت، ولكشفت هؤلاء وعرَّتهم، وفصلتهم عن قواعدهم التي يعتمدون عليها، وكيف لا وهو المؤيد بخبر السماء؟!
ويصل كيدهم إلى الطعن في حليلته، واتهامها في عرضها، وهي غصَّة يعز على المرء أن يتجاوزها.
وينخزل ركبهم بثلث جيشه في «أُحُدٍ»، فيأبى إلا أن يحافظ على مبادئه وقيمه الربانية؛ معتمداً على الله الذي قال: (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)(المائدة: من الآية67).
ورأيت القرآن ينزل بمكة، يدعو، ويُنذر، ويُحذِّر، ويُقيم الحجج والدلائل، ويُوصى بالكَفِّ عنهم والصبر، وينعي على الملأ من قريش كبرهم، وعنادهم، ومصادرتهم لحريات الناس في العبادة، ويتوعَّدهم بعذاب الآخرة إن لم يؤمنوا.
ثم ينتقل المشهد إلى المدينة بعد الهجرة، فترى حراكاً جديداً، وحالة لم تتفق لهذه الجزيرة من قبل، وقوى تستعد للإطباق والاستئصال لمجتمع وليد، دون أن تستوعب تغيَّر موازين القوى لغير صالحها، وأنها تعيش حالة من الهرم والشيخوخة والعجز، وتواجه تكويناً شاباً غضاً متحمساً مؤمناً مستعداً للبذل والتضحية دون انتظار لنفع عاجل، وكانت النتيجة انكساراً مهولا يوم «بَدْرٍ»، سجَّلته آيات بيِّنات، وحكت وقعه أشعار الفريقين.
الخطاب القرآني هنا مختلف تماماً، فهو يُحضِّر المسلمين للمعركة، ويشدّ عزائمهم، ويحرِّضهم على الاستبسال والقتال عند المواجهة، ويحذِّرهم من الدعوة إلى «السَّلْمِ» مادامت معبرة عن الهوان والخوف (فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ)(محمد: من الآية35).
ويعاتبهم على الأسر قبل الإثخان والإيقاع الموجع بالعدو (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ)(الأنفال: من الآية67).
اتضح لي أن الخطاب يجب أن يراعي الحاجة، ويستجيب للمتغيرات.
في زمن نفوذ القاعدة كان الأمر يتطلب تفكيكاً لخطاب يتكئ على نصوص عامة، ولا يدرك الجو الذي تعمل فيه، والشروط اللازمة لإجرائها.
وفي زمن الحراك العربي وما أدى إليه من تحوّلات ومواجهات بين قوى المجتمع، وبين قوى السلطة الغاشمة (كما في حالة سوريا، ومن قبلها ليبيا)، تبدو الحاجة ماسَّة لتفعيل خطاب تعبوي يُذكِّر بالجهاد والاستشهاد، ويحضُّ على الإقدام؛ كالخطاب الذي تضمنه القرآن المكيّ في وقت بَدْر، وأُحُد، والخندق!
والظن أن الصلف الصهيوني سيجعل المسلمين دوماً بحاجة لاستحضار هذا اللون من الخطاب التعبوي؛ كي يواجه الطغيان بصبر وإيمان.
وَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيرِ ضِقتَ بِهِ ذَرعاً وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ
والناس إن تركوا البرهان واعتسفوا فالحرب أجدى على الدنيا من السلم
ويظل هذا القرآن مصدر قوة هذه الأمة، ورشادها، وحكمتها.


«جُدَّة».. مدينتي الفاضلة، أجد فيها روحي منذ زمن بعيد، لا أعني الفاضلة بالمعيار "الأفلاطوني"، بل بمعياري العاطفي البحت؛ الذي لا يرى العيوب ولا يرى إلا المحاسن.
قضيت فيها الأسبوع كله في عزلة علمية، وتدارس قرآني، اقتربت أكثر من هداية القرآن ودلالاته ومعانيه؛ عبر تفسير جزء «الْأَحْقَافِ».
واقتربت -أيضاً- من أصدقائي الشباب الجديد؛ زملاء "تويتر"، و"فيس بوك"؛ الذين وجدتهم جنباً إلى جنب مع أصدقائي السابقين من طلبة العلم والأساتذة والمربين.
كنت سعيداً بشباب ناهض في ريعانه، يغادر مدرسته المتوسطة أو الثانوية أو الجامعة، ثم يرتاح قليلاً، ويتهيأ لحضور دورة تفسير، تفصلها عنه أميال طويلة؛ تقام في مسجد "خادم الحرمين الشريفين"، بعد صلاة المغرب.
كنت سعيداً بعيون تلاحقني بوعي وانتباه، فأستمد منها طاقة جديدة.
وجدت أني أجدد تأهيل نفسي، وأحاول الحفاظ على لياقتي في الإعداد والتحضير والإلقاء، واستقبال الشباب، والوقوف لبعض الوقت لإجابة سائل أو الرد على محتاج.
هي الدورة الخامسة، ولست متأكداً من أن نظام الإلقاء واختيار المعاني والإشراقات متناسق بما يصلح أن يكون منهجاً مطرداً، ولكني مغتبط -بفضل الله ورحمته- أن أعيش مع القرآن وتفسيره وروحانيته، وأعيش تبعاً لذلك مع ظروف النزول وطبيعة الحياة المدنية، وتحولات الدعوة من السر إلى العلن، ومن الضعف إلى القوة، ومن القلة إلى الكثرة؛ متنقلاً ما بين مكة والمدينة؛ متأملاً تلك الأجيال الجديدة تتكوَّن، وتتعلَّم، وتستعد لتحمل تبعات مستقبل موعود.
هنا شباب حمل العلم، والعمل، والدعوة، والهدي الرشيد.. هذه محاضن ابن عباس، وابن عمر، وابن الزبير، وابن مسعود، ومعاذ بن جبل، وأنس، وأترابهم؛ الذين تربوا في ظل الرعاية النبوية، وتعاهد الكهول والشيوخ السابقين؛ الذين ضحّوا بكل شيء، ضحّوا بالوطن وغادروه مختارين، وبالعلاقات والصداقات القديمة الراسخة، وبالمال وتعرَّضوا لأقسى المخاطر والإهانات في سبيل عقيدة آمنوا بها فباعوا أنفسهم لله!
ومن الذي بذل الحياة رخيصة ورأى رضاك أعز شيء فاشترى!
رأيت مجتمع الإسلام يتكوَّن في مكة، ويهاجر -مُكْرَهاً غير مختارٍ- إلى المدينة، ويُساكن اليهود، ويعاني كيد المنافقين، ويتعرَّض للإبادة عبر تحالف وثيق بين أهل الكتاب والوثنيين، إضافة إلى الذراع السرية المعنية بنقل الأسرار والمعلومات، وتثبيط الهمم، وتوهين العزائم، وهي تستطيع ذلك لأنها تتظاهر بالإسلام، وتربطها الأواصر بأهله.
رأيت النبي -عليه السلام- يقود حربه بشرف ونبل يأبى عليه أن يكشف أسماءهم في قائمة يتداولها الناس، ولو فعل لعُلِّقت في المجامع والمساجد والبيوت، ولكشفت هؤلاء وعرَّتهم، وفصلتهم عن قواعدهم التي يعتمدون عليها، وكيف لا وهو المؤيد بخبر السماء؟!
ويصل كيدهم إلى الطعن في حليلته، واتهامها في عرضها، وهي غصَّة يعز على المرء أن يتجاوزها.
وينخزل ركبهم بثلث جيشه في «أُحُدٍ»، فيأبى إلا أن يحافظ على مبادئه وقيمه الربانية؛ معتمداً على الله الذي قال: (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ)(المائدة: من الآية67).
ورأيت القرآن ينزل بمكة، يدعو، ويُنذر، ويُحذِّر، ويُقيم الحجج والدلائل، ويُوصى بالكَفِّ عنهم والصبر، وينعي على الملأ من قريش كبرهم، وعنادهم، ومصادرتهم لحريات الناس في العبادة، ويتوعَّدهم بعذاب الآخرة إن لم يؤمنوا.
ثم ينتقل المشهد إلى المدينة بعد الهجرة، فترى حراكاً جديداً، وحالة لم تتفق لهذه الجزيرة من قبل، وقوى تستعد للإطباق والاستئصال لمجتمع وليد، دون أن تستوعب تغيَّر موازين القوى لغير صالحها، وأنها تعيش حالة من الهرم والشيخوخة والعجز، وتواجه تكويناً شاباً غضاً متحمساً مؤمناً مستعداً للبذل والتضحية دون انتظار لنفع عاجل، وكانت النتيجة انكساراً مهولا يوم «بَدْرٍ»، سجَّلته آيات بيِّنات، وحكت وقعه أشعار الفريقين.
الخطاب القرآني هنا مختلف تماماً، فهو يُحضِّر المسلمين للمعركة، ويشدّ عزائمهم، ويحرِّضهم على الاستبسال والقتال عند المواجهة، ويحذِّرهم من الدعوة إلى «السَّلْمِ» مادامت معبرة عن الهوان والخوف (فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ)(محمد: من الآية35).
ويعاتبهم على الأسر قبل الإثخان والإيقاع الموجع بالعدو (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ)(الأنفال: من الآية67).
اتضح لي أن الخطاب يجب أن يراعي الحاجة، ويستجيب للمتغيرات.
في زمن نفوذ القاعدة كان الأمر يتطلب تفكيكاً لخطاب يتكئ على نصوص عامة، ولا يدرك الجو الذي تعمل فيه، والشروط اللازمة لإجرائها.
وفي زمن الحراك العربي وما أدى إليه من تحوّلات ومواجهات بين قوى المجتمع، وبين قوى السلطة الغاشمة (كما في حالة سوريا، ومن قبلها ليبيا)، تبدو الحاجة ماسَّة لتفعيل خطاب تعبوي يُذكِّر بالجهاد والاستشهاد، ويحضُّ على الإقدام؛ كالخطاب الذي تضمنه القرآن المكيّ في وقت بَدْر، وأُحُد، والخندق!
والظن أن الصلف الصهيوني سيجعل المسلمين دوماً بحاجة لاستحضار هذا اللون من الخطاب التعبوي؛ كي يواجه الطغيان بصبر وإيمان.
وَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيرِ ضِقتَ بِهِ ذَرعاً وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ
والناس إن تركوا البرهان واعتسفوا فالحرب أجدى على الدنيا من السلم
ويظل هذا القرآن مصدر قوة هذه الأمة، ورشادها، وحكمتها.

__________________
الحياة عقيدة وجهاد
مخلص ال حبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 03-12-2011, 01:17 PM   #2
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: تبوك
المشاركات: 11,832
معدل تقييم المستوى: 163
عبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond reputeعبدالله ابونادر has a reputation beyond repute
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عبدالله ابونادر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 03-12-2011, 02:23 PM   #3
 
الصورة الرمزية ابوريماس
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
الدولة: 00000
المشاركات: 5,135
معدل تقييم المستوى: 87
ابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond reputeابوريماس has a reputation beyond repute

اوسمتي

افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
__________________
ابوريماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 04-12-2011, 06:17 AM   #4
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي

دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع

دمت ودام لنا روعه مواضيعك

لكـ خالص احترامي
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 05-12-2011, 12:20 AM   #5
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: جده
المشاركات: 2,833
معدل تقييم المستوى: 53
لورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud ofلورانـــــس has much to be proud of
افتراضي

مخلص ال حبــــه
بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير
لورانـــــس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
جُدَّة:, دورة, قرآنية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 01:48 AM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات