لا زال مسلسل رمي الشخصيات السياسية بالأحذية مستمرا و قد كانت آخر حلقة هي رمي الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بحذائين لم يصباه من متظاهرين كانوا يطالبون بمحاكمته عند خروجه من فندق ريتز كارلتون بنيويورك حيث يقيم خلال رحلته العلاجية من حادث التفجير الذي تعرض له قبل أشهر.
الغريب في هذه السلسلة أن الرماة كلهم فاشلون حيث لم يصب أحد منهم ضحيته، و يأتي السؤال: من يا ترى الضحية القادمة؟ أهم شيء ما يكون همام.
__________________
″والله يريد أن يتوب عليكم و يريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما″