الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتـــــديات آل حبه العامــــة > المنتدى الإسلامي العام

المنتدى الإسلامي العام كل ما يتعلق بأمور ديننا الحنيف وعقيدة أهل السنة والجماعة والصوتيات والمرئيات الاسلاميه والرسول واصحابه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-05-2010, 10:38 AM   #1
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: ال حبه
المشاركات: 3,312
معدل تقييم المستوى: 60
مخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud ofمخلص ال حبه has much to be proud of
افتراضي حَدِيثُ الْيَوْم / الـسـبـت + الـــمـــحـــاذيـــر

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
حَدِيثُ الْيَوْم / الـسـبـت + الـــمـــحـــاذيـــر
رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا
اللهمَّ ارْزُقْنِي الْفِرْدَوْسَ الأعلى مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ ولا حِسَابٍ ولا عَذَابْ

‏-------------------------------------------
( الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته )
‏-------------------------------------------
( المحاذير التي يجب انتفائها وعدم الوقوع فيها )
‏-------------------------------------------

يجب أن يُعْلَم أن هناك أربعة محاذير من وقع في واحد منها لم يحقق الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته كما يجب، ولا يصح الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته إلا بانتفاء هذه المحاذير، وقد ذكرناها في تعريف معنى الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته.

* وهذا هو بيان هذه المحاذير الأربعة باختصار :

1/ الـتـحـريـف.

والمراد به تغيير معنى نصوص الكتاب والسنة من المعنى الحق الذي دلت عليه، والذي هو إثبات الأسماء الحسنى والصفات العلى لله تعالى إلى معنى آخر لم يرده الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم.

2/ الـتـعـطـيـل.

والمراد بالتعطيل نفي الأسماء الحسنى والصفات العلى أو بعضها عن الله تعالى، فكل من نفى عن الله تعالى اسماً من أسمائه أو صفة من صفاته مما ثبت في الكتاب أو السنة فإنه لم يؤمن بأسماء الله تعالى وصفاته إيماناً صحيحاً.

3/ الـتـمـثـيـل.

وهو تمثيل صفة الله تعالى بصفة المخلوق، فيقال مثلاً: إن يد الله مثل يد المخلوق، أو إن الله تعالى يسمع مثل سمع المخلوق، أو إن الله تعالى استوى على العرش مثل استواء الإنسان على الكرسي ... وهكذا.
ولا شك أن تمثيل صفات الله تعالى بصفات خلقه منكر وباطل، قال تعالى:
(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ).الشورى (11).

4/ الـتـكـيـيـف.

وهو تحديد الكيفية والحقيقة التي عليها صفات الله تعالى، فيحاول الإنسان تقديراً بقلبه، أو قولاً بلسانه أن يحدد كيفية صفة الله تعالى.
وهذا باطل قطعاً، ولا يمكن للبشر العلم به، قال الله تعالى:
(وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً).طه (110).



فمن استكمل هذه الأمور الأربعة فقد آمن بالله تعالى إيماناً صحيحاً
نسأل الله تعالى أن يثبتنا على إلإيمان ويتوفانا عليه
هذا والله أعلم


‏-------------------------------------------

__________________________________________________ __________________________________________________ __________________________________________________ __________________________________________________ ______________________________________
وأسأل الله لي ولكم التوفيق
وشاكر لكم حُسْن متابعتكم
وإلى اللقاء في الحديث القادم
"إن شـاء الله"
مخلص ال حبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

قديم 29-05-2010, 04:17 PM   #2
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,071
معدل تقييم المستوى: 25
عاشقة الروح will become famous soon enough
افتراضي رد: حَدِيثُ الْيَوْم / الـسـبـت + الـــمـــحـــاذيـــر

يسلموووووووووووو
ربي يعطـيك الف عافيه
ماننحرم من مواضيعك المتميزة
دمت بخير
تحياتي
__________________
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عاشقة الروح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الْيَوْم, الـسـبـت, الـــمـــحـــاذيـــر, حَدِيثُ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 12:24 AM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات