شاعر بني بحير والعوامر

هذه القصيده قيلت عندما قتل حامد بن علي ال فهيد الحجاجي العامري كان من شجعان العوامر تم استدراجه من قبل احد رجال بلعريان وكمن له رجال من بني بحير صوب الرجال وخلص عليه العرياني رحم الله الجميع وارجو ان تاخذ القصه والقصيده من باب ذكر احداث التاريخ وفي قصيده بيان دور الشعراء الايجابي في الصلح وفي القصيده ان العوامر كانوا احلاف لبني بحير انتهى بمقتل حامد وصار الحلف الى شمران

يانديبي على اشعل وأنص عرًاف عامر بن نيام

محلف الجد والابوان وأنحم نقول إنا محالف

فا الرفق عشرةوأربع طعش ماتفارق بيننا

كتبه ذا مضى منا ومنكم وخذنا الله ضمين

وأصبح البدوي منا ومنكم غدوافي ذا البصيرة

قلنا يا بن مريع خذ رجاجيلكم منا فهيد

والعوامر رفاقه كلهم وانت لك ديانتك

والله يا قتل حامد بن على ماعقدنا له مشوره

وانه ماطاب للجاهل ولا عاقل في بني بحير

غير هذا مكاتيب وما قدر الله قالها

قتل صحران قدامه ولد بركات مع وداعه

هيبت العنك والروضهإلي بات يعوي ذيبها

وافتكريالبيب العقل راعي السلف يبغي قضاه

خت شمران من دوني وفكيت عصبي والليام

غير خذ مقعدٍ واقعدونقعي ونأتي بالمخالف

لختلف مذهب العربان فأنحم شوافع ديننا

وبن مبنا يناسبكم وإلى مادعيتم ناظمين

انت مأمون يا مصبح وهبناك بين القيف خيره

انطح الحق والمغتاظ ينطح برأسه كل حيد

لا تماري مع راعي الخطية وهي لأمانتك

أنص شاكر وبن عوضه وعبد العزيز انطح قصوره

خلف تمضي على زغدين في الحكمه بصير

قلهم بوب خير ودنا يحرزون انكالها

فا لموازين قرن وإن قلتم بيننا هذي فراعه

والتهمتم نفايعنا فذا عاقل يدريبها

يابو عبد الله انت الشرع تحكم بمحكمة القضاة
___________________________

رائع وهذه القصه مشهوره ومعروفه
الله يعطيك العافيه
والله لا يحرمنا منك