هذه قصيدة لواحد شراري وهي قصيده عن الطائره وعن سفره بها من القريات
والخوف الذي عاناه من السفر عبرها وانها معجزه
ويرويها لنا بهذه القصيده الفكاهيه
وهو يقول ::::
ودعت ناجح من مطـار القريـات يوم اركبونـا الطايـره واشلعتنـا
لفت ودارت وامرجت بين لحظـات لولا الكراسـي والمحـازم رمتنـا
طاروبنا حمـر العلابـي خواجـات صغـر العيـون وجيهـم هولتنـا
تكفى تشهّـد يافهـد وإقــر آيــــات الموت جانـا والظـروف اجبرتنـا
جانا المضيف قال وش في خدمـات قلـت نزلونـا ابطونـا موجعتنـا
من قبل أشوف الغيم دون السماوات واليوم اشوفه يافهـد مـن تحتنـا
عزالله اني ما حسبـت الحسابـات والآ تـرى سيارتـي موصلتـنـا
يازين ممشا الارض لو هي مسافات لنـا بشعيـب مجهزيـن قهوتنـا
وش جابنـي لطايـره والمطـارات والله معـود اركوبهـا ان نزلتنـا
لو تنفجرقامـت تذيـع المحطـات رح عاد دوّر قشنـا مـع اجثثنـأ
وقد رد علية الشاعر / عــــــــــــوض عــــــايض الرشيدي
وهو من سكان المدينة المنورة
وهذه القصيده يقول فيها :::حي الجواب وحي كل الشرارات معربين اجدود في مملكتنا
من كل قلبي لشراري تحيات الي نضم جزل القوافي وجتنا
عبر الهواتف واعجبت كل فيئات المجتمع كله يقول اعجبتنا
قصيدته باالطايره والخواجات الي صفتهم غير ماهي صفتنا
يقول كن صار بالارض هزات يــــوم الخواجه تلــها روعتــنا
ولحظه وداع الارض شاف المتاهات فوق الغيوم الطايره دوختنا
لحظه سكون وصمت مابه حركات على الكراسي رابطين احزمتنا
وسيطر عليه الخوف ما من سلامات ويقول عن ركوبها توبتنا
قصه حقيقه ولاهي خيالات وماقال كله صدق في مصلحتنا
والخوف ماهو من صفات الشرارات الا من الله تكده معرفتنا
اكيد يمزح يوم شاف المضيفات يقول شفت الموت في طايرتنا
والحكي ماينفع بشين اليا فات وبعض المواقف خارجه عن لغتنا
والخوف وارد والمشاكل كثيرات وقصيدته بالطايره ذكرتنا
بالخوف عند اقلعها صدق بالذات والله ملومه معجزه عجزتنا
سريعتن تطوي بعيد المسافان ولو يختلف مسارها زعزعتنا
بين السما والارض مالها محطات صنع الخواجه كلنا خوفتنا
والصدق واضح ماعليه اعتراضات وقصيدته بالطايره شجعتنا
على اختيار الرد في جملة ابيات ومنه السموحه كان ما جملتنا
والموت لا جانا يجينا مفاجات بالطايره ولا على الارض متنا
ثم رد عليه الوايلي ( عنزي) بهذه القصيده :
يامودعٍ ناجح بمطار القريات قصتك لو تضحك ترى حيرتنا
ياليت ماقالوا ترانا شرارات ليت الخوي قال لخويه سكتنا
هذي قبيلة(ن) تنعرف بالشجاعات كلاً تقول من القبايل غزتنا
بالطايره لو مت من عرض من مات ولا قلت ان الطايره خوفتنا
بالطايره خايف وبالقلب دقات قلت العيون اللي تبينا بكتنا
لا تفتخر بالخوف وتسجل ابيات لو انت ما سجلتها ما شمتنا
الناس يا ابن الناس ترقى درجات هذي رجال بوقتنا علمتنا
شف الشجاع اللي يرقى بالطويلات فوق القمر يحمل علم مملكتنا
سلطان بن سلمان زبن الوميات اللي فعوله بدوٍ شرفتنا
هذا كلام الوايلي بالإشارات يوم الشمالي قصته زعلتنا
والختم صلوا باسم رب السموات على الرسول المصطفى خاتمتنا
ثم رد عليه أبن مطرود الشراري بالتالي :
هذا حديدٍ ما يعرف الشجاعات ولهو آدمي وتخوّفه مرجلتنا
عنتر بلش بالثور صابه مخافات لا سالمين من بلشته وابلشتنا
يالوايلي لا تشك ما بنا مشكات الآوادم كلها عارفتنا
حنا نحب الضحك بالشعر وابيات لو قلت خوف الناس ما صدقتنا
كل ما سمعته بالقصيده دعايات لا يصير شك الطايره خوفتنا
المرجله معنا عليها شهادات إن ما شريناها تراها شرتنا
لو ندعي بالخوف مزح وخرافات والحرب خبه للجيوش اجهلتنا
إلى انسحب يرجع بقوه وهجمات لين العدو ينحاش من منطقتنا
وان كان سلطان ارتفع للمجرات قبله امريكا وروسيا سابقتنا
خل المحاور بيني وبينك بالذات لا تدخل الأمار في سالفتنا