مردود التفكير الايجابي

لدى كل شخص ردود وأفعال تؤثر على الجسد التنموى لنفس المندمجه مع الاجساد الصورية :
التى تنطلق بنظرتها الداخلية للنفس في حياتها اليومية ,التى تحدد عن طريقة الجسد المتحرك
بجميع الاعضاء الجسدية والمؤشرات الفكرية المتعاملة مع الاجساد الاخرى :حيث تختلف
النفوس عن بعضها عبر السلوكيات والمحادثات الجوهرية التى تظهر عن طريقة بعض المظاهر ,التى تتعامل معك بعدة رغبات كلامية وجهية بطريقة غير مباشرة ,تحمل لك عدة
للغات هى كالتالى ((الحقد----انتقام----حسد----نقاق ---نقل الكلام الغير صحيح ----))
الكذب:هى عبارة أولغة ملغمة بالفجور الباطنى الانتقامى المتصدر من الفكر المتدمر داخلياً ,
الذي يريد اسقاط الشخصيات الناجحة في اعمالها الحياتية اليومية ,وتنطلق النفس الآمارة بالسوء عبر الفكر المتدمر :الذي يريد يعمل تنافس بالكلمات الساحرة بين الشخصيات الناجحة
المندمجة مع الشخصيات الآخرى ،التى تحب المظاهر والماديات المسببة الفتنة بين البيئات
البشرية وزرع الحقد والكراهية والخوف بين النفوس :المتناسقة في العادات والتقاليد تعتبر
من آحد الثمار النفوس المطمئنة ,التى اتسعت علاقتها فيما بينه للوصول الى النقاط ربما
تكون فيه نوع , من التكامل الذات الذي يجلب لهم السعادة الحياتية عبر رغباتهم المتناسبة
للافكارهم الايجابية .



ونتحدث بالتفصيل عن التنويم المغناطيسي :علم تشخيصي من العقل الباطنى للشخصيات التعليمية والغير تعليمية لغرض معرفة النفوس التى لاتعرف الرحمة وتحب استغلال العقول
البشرية بعدة طرق مختلفة ,


ويمرون على أشخاص لديهم حريات واسعة في المجالات المتعددة
عن طريق عقولهم الذكية :الذين يبحثون عن نقاط إجتماعية تبني عليها الثقافات والنقاشات
السلوكية التحديثية التطويرية لكل النطاقات التعليمية البشرية :الباحثة عن المعلومات الثمينة
التى تكتسب منه الفكرة الثقافية التعليمية سواء كانت عن طريق الفكر بالمخاطبة المرئية
الكلامية المنطلق من العقليات المتحدثة بالفكر الايمن للعقل المؤشر للجسدين المتفاهمين
والمتعمقين في الحوار المباشر المتجدد بين السلوكيات المتقاربة في البيئات الأسرية
التعليمية ,التى نظمتها التعارف في النسمات الاصوات التى جذبتهم مع بعض لتمعن في النظرات التجميلية :آلفت بين القلوب وتناسبات بين الارواح وجمعت النفوس على المحبة
الاخلاقية ,المتبادلة بالمصافحات البلاغية الكلامية النابعة من المؤشرات القلوب المبتسمة
بالمسرات النفس ,المنطلقة الى الحياة بعدة مسارات مهارية سواء كانت --يدوية---جسدية----
فكرية متمركزة في النفوس ذات الكفاءات العالية في المهارات التشخيصية ,التى تكون عن طريقة تشخيص للبيئات الاحتوائية :المحملة بجميع التركيبات السلوكية المختلفة في ------
(((التعليم ----التربية----التعامل في الاسلوب الحوار ))بعض التصرفات السلوكية المتمارسة
في بعض الاعمال ,تسبب بعض الضغوطات الاجتماعية الوقتية وترجمت الى حالات ضغوطية
على النفس الغير مروضة في التربية ,التى تكون له آثر كبير على النفس الجسدية وتحويلها
الى العنف في التصرفات سواء كانت داخل او خارجه سواء كانت بيئتها الاسرية او بيئتها العملية المهنية وتعليمية .


نتحدث عن النقاط المبرمجة للغويات العصبية وهى كالتالى.



الماديات العصر الحديث :تحدد لك بعض السلوكيات المكتسبة من الرغبات الجنسية .
استغلال المصالح السيئة المتضاربة بين النفوس المتنافسة.

موحد العرب
شكرا لك على هذا الموضوع الجميل للغاية
ولا شك أن مردود التفكير الإيجابي سيعود على النفس بالأثر العظيم
والبعد كل البعد عن التفكير السلبي الذي يؤثر في النفس البشرية
وإكسابها صفات منبوذه لم تكن بها في اصل الخلقة
بالتدريب على التفكير الإيجابي ستتعود النفس عليه ليكون تفكيرها إيجابيا
وبالتالي ستزيل بإذن الله تعالى كل المكتسبات السلبية
يعطيك ألف عافية
تقبل أجمل التحايا وأعطرها