أصغِ جيداً لنفسك..حدّثها وحاورها.. واستمع لها فإن حديث النفس الإيجابي يبعث الطمأنينة داخلك..** قد تتفاجأ بأن كل ما تقوله لك نفسك (إن هذا الذي تقوم به ليس كافياً، أو ليس جيداً بالقدر الكافي).هذه ليست إلا أقوالاً غير منطقية تأتي من تلك المنطقة الشاغرة من تقديرك لذاتك، حين تشغلها جيداً بتقدير ذاتك وإعطاء نفسك وإنتاجك الحظ الكافي من التقدير، ستتغير الكلمات وتتبدل الأحكام، ستجد أنك أمام تصور آخر يدفعك دائماً إلى عمل ما هو أفضل لأنك راضٍ عمّا أقدمت عليه سابقاً، فالنجاح وتقدير الذات يأتيان عادة من عدة أعمال تراكمية كوّنت من خلال تاريخ من النجاحات المتوالية في مجال ما وتشكل على أثر تكرار معدل النجاح خبرة كافية لإشباع تقديرك لذاتك ورضاك عمّا تفعل!
للتفاصيل أضغط هنا ...