الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه وشغله برؤية ذنبه
فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة فإنّ ما تُقبل من الأعمال رفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره " طريق الهجرتين (270)
***
قال الله عز وجل :
(فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين)
قال علي وابن عباس رضي الله عنهم:
إنه يبكي عليه مصلاه من الأرض