في هذا العالم تختلف وجوه الناس،
ولغاتهم، وعاداتهم، وأديانهم، وثقافاتهم..
ولكن، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان..
وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم-
يستنشقون نفس الأكسجين الذي تستنشقه،
وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم-
جميعهم دماؤهم حمراء.
أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم،
وأنحز إليهم بقلبك..
ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك.
هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم؟!