الإهداءات


العودة   منتديات آل حبه > منتــــديات آل حبه المنوعــــة > منتدى الصحافة والأخبار والاقتصاد والوظائف

منتدى الصحافة والأخبار والاقتصاد والوظائف جميع أخبار العالم واخبار الاقتصاد والأحداث اليومية والجرائم والحوادث و الغرائب المثيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-01-2012, 06:56 AM   #1
 
الصورة الرمزية ابو نايف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 44,381
معدل تقييم المستوى: 100
ابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond reputeابو نايف has a reputation beyond repute
افتراضي نائب أمير الرياض واتحاد الصحافة الخليجية يربطان الأجيال عبر تكريم 40 مؤسّساً ورائداً

في ليلة وفاء تعانق فيها «التأسيس» و «الريادة» مع «التطوير» و«التحديث»:

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
راعي الحفل يدشن كتاب الرواد
الرياض- عبدالله الحسني و جابر المالكي تصوير- صالح الجميعة، بندر بخش
لم تكن ليلة امس الأول ليلة عادية إذ توشّح فيها الوفاء بالعرفان وامتزج فيها عبق الماضي بأصالة ورونق الحاضر عبر ليلة احتفاء وتكريم كبيرين توّج فيها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض بالنيابة اربعين مؤسساً ورائداً من مؤسسي الصحافة الخليجية وروادها في المملكة العربية السعودية؛ وذلك بمركز الملك فهد الثقافي بالرياض بحضور وزير الثقافة والإعلام بالنيابة د. يوسف العثيمين ونائب وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالله الجاسر ورئيس اتحاد الصحافة الخليجية ورئيس هيئة الصحفيين السعوديين الزميل رئيس التحرير الأستاذ تركي السديري والأمين العام لاتحاد الصحافة الخليجية ناصر العثمان وجمع من رجال الثقافة والإعلام والفكر والأدب وعدد من السفراء المعتمدين لدى المملكة.






الأمير محمد بن سعد:الرواد أثروا الساحة الإعلامية وأسّسوا صحافة بعيدة عن الصراعات العقدية والفكرية




وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض بالنيابة ان هذا المحفل الكبير الذي نحتفل فيه برواد أوائل قد اثروا الساحة الإعلامية بعطاءاتهم وتضحياتهم في وقت لم تكن الظروف كما هي اليوم فأسسوا لصحافة سعودية بعيدة عن الصراعات الفكرية وزرعوا اللبنات الأولى للنهضة الإعلامية في بلادنا وكانوا رواداً ومؤسسين لها، لهم منا كل اعزاز وتقدير على ما قاموا به من جهود وما اسهموا فيه بفكرهم واقلامهم ليمهدوا الطريق لمن جاء بعدهم ولتنطلق الصحافة السعودية في بداياتها الأولى لترتقي الى مصاف الصحافة المتقدمة في تقنيتها واهتماماتها بالحيادية والبعد عن الانحرافات العقدية والفكرية مشيرا إلى ان رعاية المملكة للثقافة والإبداع نهج سار عليه قيادتنا منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك المؤسس عبدالعزيز طيّب الله ثراه ولا زالت مستمرة في هذه المسيرة ترعى الفكر وتهتم بالإبداع وتحتضن اصحابه.




الوزير العثيمين:الاحتفاء بالمؤسسين عرفان وتقدير لهم لما قدموه من جهود في خدمة العمل الصحفي





وأوضح ان صدور نظام المؤسسات الصحفية احد جوانب هذا الاهتمام ولو رصدنا مشوار التطور الذي شهدته المؤسسات الصحفية منذ بداياتها مع جيل الرواد الذين نحتفل بهم الليلة مروراً بنظام المؤسسات الصحفية وحتى اليوم نجد انها تعد مصدر فخر واعتزاز فقد اسهمت اسهاماً مباشراً في التنوير المعرفي والثقافي وكذلك التعريف بخطط التنمية الشاملة التي شهدتها المملكة خلال العقود الماضية وشاركت في توجيه المجتمع نحو الاهتمام بتنمية معارفه وتوسعة مداركه الثقافية والفكرية ولم تتوقف مساهماته عند هذا الحد بل رأيناها وهي تدافع بكل موضوعية وتجرّد عن مواقف المملكة الثابتة تجاه الكثير من القضايا الشائكة عربياً ودولياً.






تركي السديري:الصحافة الخليجية لم تستغل لتبرير الأخطاء بل كانت منطلق أفكار وتطوير ونماء




وعبر سموه عن سعادته وهو بين كوكبة الفكر والثقافة الذين يحتفى بهم حيث انه جيل رائد له منا في الليلة كل احترام وتقدير بتضحياته واسهاماته الحضارية والجميع يقف معكم في مسيرتكم في استمرار تحقيق النمو المعرفي والثقافي والدفاع عن قضايا الدين والوطن.
من جانبه قال وزير الثقافة والإعلام بالنيابة الدكتور يوسف العثيمين ان اجتماع اتحاد الصحافة الخليجية في دورته الثانية بالرياض وتكريمه لرموز بدؤوا مسيرة العمل الصحفي في المملكة وأسسوا بنيتها الأولية له عرفان وتقدير بما قدموه وبذلوه من جهود مضنية افتقرت في وقتها إلى كل مقومات العمل الصحفي مهنياً ومادياً مبينا ان هذا التكريم لكل أوائل مؤسسي العمل الصحفي في دول مجلس التعاون يأتي كأحد الأهداف الأساسية التي قام من أجلها ولها هذا الاتحاد الذي بدأ خطواته الأولى من خلال إنشاء أرشيف متكامل لمسيرة الصحافة الخليجية منذ إنشائها لتكون مرجعاً يتناوله كل باحث ودارس ومهتم في هذا المجال مطالبا بأن يتم ترسخ مسيرة هذا الاتحاد لخدمة المؤسسات الصحفية دون استثناء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وان يسخر إمكانياته لخدمتها في جميع مجالات العمل الصحفي، وان يساهم في بلورة برامج لصقل وتنمية الكوادر البشرية الصحفية العاملة في تلك المؤسسات وعلى الأخص الشابة منها، وان يشجع ميادين البحوث والدراسات التي تعنى بتاريخ الصحافة الخليجية ومسيرتها منذ التأسيس حتى وقتنا الحاضر خدمة للتنمية الشاملة التي تعيشها دول مجلس التعاون.






ناصر العثمان: المؤسسون أوجدوا لنا أوعية للخبر الرصين والكلمة الصادقة والمعرفة والثقافة









كما نقل د. يوسف العثيمين تحيات وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة والذي قال كان بوده الحضور لولا ظروفه الصحية مختتما حديثه بتقديم الشكر والعرفان لمؤسسة اليمامة الصحفية لإصدارها كتاباً وثقت فيه مؤسسي الصحافة وروادها في المملكة كمرجع أساسي ضمن وثائق هذه الدورة متمنيا لاتحاد الصحافة الخليجية ان يحقق أهدافه الخيرة التي أسس من أجلها وان يستمر عطاؤه المتميز خدمة للصحافة والصحفيين الخليجيين.
من جهته أكد رئيس اتحاد الصحافة الخليجية ورئيس هيئة الصحفيين السعوديين رئيس التحرير أهمية الصحافة في تطورات الشعوب خصوصا النامية حيث تكاد تكون ذات أهمية أكثر مما هي في الشعوب المتطورة مشيرا إلى أن أوروبا وغيرها نجد الإعلام فيها مسايراً لتطورات المجتمع وبالتالي فهو لا ينحرف بسهولة مبينا أن مشكلة الصحافة بالدول النائية ليست دائما موجهة بما يفيد المجتمع بقدر ما أن تكون أحيانا تدخلات قائلا إن المتابع للصحافة العربية وليست السعودية أو الخليجية على ما لا يقل عن 60 عاماً الماضية كيف انها كانت هناك صحف في مركز قيادي لامع كان هناك كتاب مرموقون لهم إمكانات حيث إنها تراجعت تلك الاهميات وتلك المواقف وأصبحت بعض الصحف وسيلة لبعض قوى السلطات التي تريد ان تسيّر الوضع لصالحها في أهدافها الخاصة وليس للمجتمع. إن هذه الصحافة قد تراجعت وهذا شيء مؤكد عندما نقارن بين ما كانت عليه في ماضيها وما هي عليه الآن في حاضرها نجد الصحافة الخليجية من بينها الصحافة السعودية قد حققت تطورا مختلفا عما هي عليه الأوضاع في العالم العربي حيث لم تستغل هذا الصحافة لكي تبرر أخطاء أو لكي تدافع عن أخطاء بقدر ما أصبحت منطلقاً لأفكار او تجديداً لوسائل العمل والتطوير وتبني الخطط التنموية العديدة.





سعد البواردي نيابة عن المحتفى بهم:التكريم أثار فينا «الصمت اللذيذ» وجادل «عجزنا» فشكراً لمن كرّمنا



واستعرض الاستاذ تركي السديري عدداً من انجازات المملكة المبرهنة من خلال المشاريع التنموية حيث تضاعفت الجامعات الى ما لا يقل عن 30 جامعة وعدد المبتعثين من رقم يقل عن 10 آلاف إلى ما يزيد على 100 ألف مبتعث أيضا، إقرار التوجهات العلمية في الجامعات على أن تكون في أفضلية اجتماعية لان إمكانيات هذه المنطقة هي اقتصادية وعلمية بالدرجة الأولي وليس كما هي الحال في دول عربية أخرى مشيرا الى أن الصحافة السعودية و الخليجية اتجهت بكل قدراتها لكي تتطور هذه الوسائل في التنمية وتحسين الأوضاع الاقتصادية.
وأوضح السديري انه لو تم الرجوع إلى الماضي لوجدنا هناك مفارقات عجيبة وطريفة أحيانا يستثنى من ذلك المنطقة الغربية مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة، حيث إن هذه المدن الثلاث حقيقة عاشت الوعي والتطور مبكرا والسبب أنها كانت مفتوحة الصلة بالعديد من الشعوب وذلك بحكم المكانة الدينية، وأيضا مناسبات الحج حيث إن تلك الصحافة بدأت هناك في وقت مبكر ما أعطى نماذج جيدة.



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
..ويستمع سموه إلى شرح عن المعرض من الزميل رئيس التحرير






وبين السديري أن مشكلة الصحافة قديما أنها كانت تقوم في الغالب على الجهود الفردية وان تلك الجهود ليست بطاقتها في مواجة الأزمات المالية التي كانت تستجيب بينما نظام المؤسسات الصحفية الذي استحدث في ذلك كان يقوم على أساس جمعيات عمومية أي ملاك وهؤلاء هم الذين يمولون ميزانية معينة للصحيفة الواحدة وبالتالي يتم تطويرها وتحسين أوضاعها ونحن نقدر الجهود الفردية التي قام بها رواد مبدعون في المنطقة الغربية ثم عندما نأتي إلى المناطق التي بدأت في الوعي متأخراً كالمنطقة الوسطى والشمال والجنوب سنجد أن هناك أفراد تعبوا وتحملوا مسؤوليات كبيرة بمجهودهم الفردي حيث إن بعض الصحف كانت تواجه مشكلة التوزيع وتقييم القارئ حيث إن بعض أصحاب تلك الصحف وجدوا ان يخرجوها الى مناطق أخرى فمثلا في بغداد وجدت جريدة باسم جريدة الرياض وفي القاهر وجدت صحف سعودية بأسماء مختلفة موضحا أن الرواد اسسوا لعمل تحملوا فيه تبعات ومسؤوليات كبيرة بالإضافة إلى ثقل مادي ليس من السهل دعمه في مثل تلك الظروف والحالات الاجتماعية التي كان فيها مستويات التعليم بها هابطة. وقال الاستاذ تركي السديري نحن الآن نحتفي بهؤلاء الرواد الذين قدموا لنا خير ما يمكن ان ننتظره منهم ونرجو أن يتواكب نظام المؤسسات مع ما يطرح في المملكة وما قدمه الملك عبدالله بن عبدالعزيز من مشاريع ستحوّل هذا المجتمع بشكل سريع وتعطي المجتمع علمياً واقتصادياً حيث سيصنف على مدى سنوات ليست ببعيدة ضمن الدول المتقدمة عالميا.




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سعد البواردي يلقي كلمة المكرمين


وفي ذات السياق أكد الأمين العام لاتحاد الصحافة الخليجية الأستاذ ناصر العثمان أن أمجاد الأمم تقاس بالنجباء من رجالاتها وبما أعطوه لأممهم من جليل الأعمال وبما قدموه من إبداعات في مختلف الميادين العلمية والثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية حيث خرجت صفوة من الرجال في مختلف الميادين ما يحق للمملكة أن تعتز بهم وبعطائهم ومكانتهم.. ومنهم هذه النخبة من مؤسسي ورواد الصحافة السعودية الذين أوجدوا بما أسسوه من صحف ومجلات ودوريات أوعية للخبر وللكلمة الصادقة والرأي، ومجالات لنشر المعرفة والثقافة وأمور السياسة والاقتصاد والفنون وكل العلوم الإنسانية. قائلا إنها نخبة بذلت الكثير من جهدها وإمكانياتها لتلبية طموحاتها لإنشاء صحافة قومية في المملكة العربية السعودية تواكب تطورها وتلازم خطى تقدمها منذ ما يزيد على المائة عام.





نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عدد من الشخصيات الدبلوماسية في الحفل






ويأتي قيمة هذا التكريم في أنه يشمل المؤسسين الأوائل الذين ادوا أدوارهم ثم انتقلوا إلى جوار ربهم تاركين خلفهم ما يخلد ذكراهم بالإضافة إلى المؤسسين الأحياء الذين يتواجدون بيننا اليوم ليشهدوا ما نكنه لهم من تقدير وما نحمله لهم من وفاء في اتحاد الصحافة الخليجية الذي أخذ على عاتقه فكرة مثل هذا التكريم للمؤسسين والرواد في مجال الصحافة في دول مجلس التعاون الخليجي واليمن، حيث كانت باكورة هذا الجهد في الأول من فبراير من عام ٢٠١٠م لتكريم مؤسسي رواد الصحافة في مملكة البحرين مشيرا إلى أن تكريم هؤلاء الرجال ليس بالكلمات الطيبة أو بالكأس التذكارية أو بالشهادة التقديرية فحسب، بل هو في الأساس من خلال إنشاء توثيق وأرشيف لتاريخ الصحافة الخليجية ونشأتها ورجالاتها حفظاً لكل ذلك من الضياع والاندثار ومصدراً للباحثين والدارسين والراغبين في الاطلاع على هذا الجانب من تاريخ بلداننا.
من جانبه القى سعد البواردي كلمة الرواد، وقال فيها إن لغة الصمت أحياناً أبلغ وسائل التعبير ومثل الصمت يأتي العجز عن التعبير لخطة امتنان لمن يستحق الشكر كأن يقال له: «أنا عاجز عن الشكر مجادلا ثقافة الصمت اللذيذ وأن أتجاوز أدبيات العجز المباح وأن أقول باسم المكرمين في هذه الاحتفالية تقدير لمجهوداتهم ومعطياتهم على جادة الصحافة ودرب الكلمة الهادفة خلال سنوات ما قبل ظهور المؤسسات الصحفية عام ١٣٨٣ه في وطننا الغالي وعبر مجتمعنا الخليجي الواحد، الواعد.




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جانب من الحضور



كما وجه البواردي نيابة عن المكرمين الشكر لاتحاد الصحافة الخليجية ولوزارة الثقافة والإعلام وعلى رأسها وزيرها المثقف الدكتور عبدالعزيز محيي الدين خوجة على استضافته لهذه الاحتفالية كما الشكر على كل لمسة وفاء منحت لمن رحل إلى جوار ربه وعلى كل لمسة احتفاء لمن هم بين ظهرانينا أحياء يرزقون.





نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رئيس اتحاد الصحافة الخليجية يلقي كلمة بهذه المناسبة



من جهته وجه الدكتور محمد بن محمود الطريقي شكره لهيئة الصحفيين الخليجيين على تكريم المرحوم عبدالله الطريقي أول وزير نفط سعودي وهو قبل ذلك المفكر والكاتب الذي أثرى الوطن بفكر بعيد المدى، واستشراف لمستقبل زاهر للاقتصاد السعودي مشيرا إلى أن هذه المناسبة تجمع عندي الفرح بالألم، الفرح بأن هناك من مازال يتذكر عطاء عبدالله الطريقي، والألم على الواقع الذي تنكر له اليوم، فلم يحمل مرفقاً واحداً اسمه، ولم تخلد أي من منشآتنا ذكره. مشيرا الى أن فكر عبدالله الطريقي الذي يكرم اليوم في هذا المحفل المبارك، امتاز بنزعة الهاجس الوطني الذي كان يؤرقه دائماً، وهي نزعة يحفظها التاريخ السعودي الحديث في مواقفه. وبين الطريقي أن هذا التكريم ليس إلاّ شمعة يوقد نورها أبناء الخليج في ظل عتمة طمست معالم وإنجازات المفكر الراحل، الذي كانت مساهمته الصحفية بارقة أضاءها في الهم الوطني قبل صدور نظام المؤسسات الصحفية، واستكملها عطاء وإنجازات في موقع المسؤولية.
لقد حافظ عبدالله الطريقي (رجل الأوبك) على مقدرات وطنه النفطية، ومقدرات الخليج العربي، وأرسى قواعد المحاصصة وإشراك الجانب الوطني في العمل البترولي. وقال إنه بالأصالة عن نفسي ونيابة عن أخي صخر بن عبدالله الطريقي وعائلتي نوجه الشكرعلى هذه اللفتة الكريمة التي تأتي من باب الوفاء الصادق، لمساهمات عبدالله الطريقي، ونؤكد أننا شأن كل من قرأ تاريخ هذا الوطن، نعتز أيما اعتزاز بهذا الرجل الوطني، ونجدد بهذه المناسبة الدعوة بالمطالبة بتخليد اسم الراحل، وهي مبادرة سيحفظها التاريخ لصاحب القرار فيها.
__________________
ابو نايف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
40, أمير, مؤسّساً, الأجيال, الجليدية, الرياض, الصحافة, تكريم, يربطان, عبر, واتحاد, نائب, ورائداً


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

ترتيب منتديات قبيلة آل حبه عالميا
 

الساعة الآن 01:24 AM


Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009
الأرشيف
تصميم المنافع لتقنية المعلومات