شطحات بين الواقع والخيآآآآل
بين حقيقة الواقع وصدمة الخيال،،،تتكرر مشاهد كثيره
بل يتكرر المشهد نفسه..!!
وكثيرآ من المشاهد "نحن من نسجناها" وجعلنا منها سجنآ نحبس فيه ذواتنا..!!
حينما نحب آحدهم أو يحبنا أحدهم نعيش معه أعظم قصة حب نكون قد تخطينا جميع مراحل العشق فلا يبقى لنا سوى ّّفستان الأبيض وطرحهّّ عندها يكون قد أكتمل عشقنا يتوجه بـ زواج
فيأتي أحدهم بكل آنانيه ليهدم كل مابنيناه..!!
يلوث طهر حبنا بنجاساته..!!
يجعلنا نرى من نحب بمنظاره "ألاسود"..!!
فـ ربما يتقول عنه../ أو يوهمنا بمدى زيفه../أو يصدمنا بحقيقه أقصد بخيالاته الواهمه../أو يبقى ليشككنا به حتى نصدق أكاذيبه
عندها وبكل تأكيد يختار معظمنا
الهروووووووووب
لايحاول سماع مبررات الطرف الآخر فصدمته فيه أكبر من أن ينتظر تبريره
فنهرب//نتخلى// نفارق...كله بأختيارنا لأجل "عاذل مريض"
نضع من الهروب حاجزآ لايستطيع من أحببناه أن يتخطاه
نهدم الحب بأختيارنا ونعلن على الحب الأعدام
لكن كيف تكون الصدمه حينما نلتقي من أحببناه بعد سنوات وسنواااات فنجده قد أسمى أبنه أو أبنته على أسمائنا؟؟؟؟
حينها نؤمن بأنه كان صادقآ ،، ووافيآ معنا حتى بعد رحيلنا
فنعض أصابع الندم على <حماقتنا> التي دفعتنا لتصديق أقوال الناس
لكن أي حسره وأي ندم ينفعان بعد أن ضااااااااااااااااااع كل شي
الى متى ونحن نسير خلف تلك الأشاعات التي يطلقونها الناس؟؟
والى متى ونحن نصدق بمن يكون أقارب الناس ألينا؟؟
الى متى نرتقي عن هذه الأخلاقيات؟؟
الى متى ونحن نحب أن نهدم حياة الناس بسبب أشاعات تطلق من أؤناس فارغه العقول؟؟
الى متى...//الى متى..// سؤال يطول البحث عنه
ولكم فااااااائق ودي
|