للنقاش.. سواقة المرة بشروط!

مهما طال الزمان والا قصر
رااااااح تسوق المرأه السياره بس يبغى لها وقت حتى يتقبل المجتمع الوضع ويصحى من الصدمه كالعاده مع مزيد من التضحيات من عالم حواء
وانا أشوف أن المجتمع راح يتقبل الفكره غصب عنه
هالكلام مو من عندى بس ننظر الى نضال المراه من زمان وكيف قدرتة تحصل على بعض الحقوق التى كانت محتكره لأدم مثل التعليم ودخولها معترك الحياة فمنهم الطبيبه والسجانه والحين سمعت أنهم يجندوهم وفتح نوادي رياضيه وأجراء المباريات وووو الخ
وم يعش سوف يرى عجباً
فليش السياقه ما عاد يريحون روسهم ويخلونها تسوق يمكن يحدث توازن في تعداد السكان ويموت نصفهم بالحوادث وتشوف هالنهايه وتهون
أمن عن رآى الشخصي
لست مع اوضد ونتركها للايام
وسلامتكم

لقد شهدت الأيام الماضية جدلاً كبيراً حول تمكين المرأة من قيادة السيارة في شوارع المدن وطرقاتها، هذه القضية التي أصدرت فيها اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - فتوى قاضية بمنع تمكين النساء من قيادة السيارات في الشوارع والطرقات، بالنظر إلى المفاسد المترتبة على ذلك، ولأن المصالح المرجوة من تمكينها من القيادة مغمورة في المفاسد المترتبة على قيادتها.

ومن المهم أن تلاحظ الحيثيات المتعلقة بالسماح للمرأة بقيادة السيارة، والتي أوضحها عدد من المتخصصين من دراسات وإحصاءات مهمة.

ومما يجدر ملاحظته في إقرار النساء على قيادة السيارة في الشوارع والطرقات:

1- أن النساء والأسر بينها تفاوت في القدرة على امتلاك السيارة أو عدم ذلك، وهذا سيجعل المشكلة التي هرب منها المنادون بالسماح للمرأة بالقيادة باقية، وهي التخلص من السائق الأجنبي.

2 - أن قيادة السيارة يترتب عليها أنواعٌ من المشاق التي يدركها كل من قاد السيارة، ولا ريب أن المرأة بالنظر إلى تكوينها اللطيف لا قبل لها بمثل هذه المشاق.

3 - أن النساء مأمورات بالستر والقرار في البيوت، وهن محل لاشتياق الرجال وميلهم إليهن، ولشدة رقتهن شبههن النبي صلى الله عليه وسلم بالقوارير، علاوة على ما في هذا الوصف من سرعة التأثر، وصعوبة إصلاح كسره.

4 - أن من المشاهد أن تعطل السيارة من أشد المقلقات في قيادتها، وهذا القلق سيكون أشد وأخطر في حال كون قائد السيارة امرأة، وذلك لحساسية التعامل بينها وبين الرجل، فإنها ومع وجود أصحاب الشهامة والمروءة من الرجال الذين يمدون أيادي المساعدة، إلا أن ذلك يبقى محفوفاً بمفاجآت الطبائع كما هي الحال في مفاجآت الطريق.

5 - أن مشاكل المرور في بلادنا لا تزال قائمة ومتفاقمة، من مثل شدة الازدحام وكثرة الحوادث، وتضاعف أعداد الإصابات والوفيات جراءها، ولا شك أن إقحام مجموعة أخرى ممن يقودون السيارات تتمثل في جنس النساء، وقد كُنَّ مكفيات من هذه المؤونة لسوف يضاعف مشاكل المرور.

6 - أن الإذن للمرأة بقيادة السيارة في الطرقات سوف تترتب عليه أعباء اقتصادية يصعب حصرها، فالنفقات الأسرية للسيارات سوف تتضاعف، والنفقات الحكومية لهذا الإجراء ستتوالى، بسبب الاحتياج لتوفير مرور من الجنس اللطيف، وهذا له تبعاته المالية والاجتماعية التي يصعب التنبؤ بها.

وفي ضوء ذلك فقد كان قرار مجلس الشورى بإرجاع هذه القضية إلى هيئة كبار العلماء، قراراً صائباً لما لهذه الخطوة من التبعات الكبيرة، قال الله تعالى: {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً}

أشكر أخوي الغمام على طرح هذا الموضوع

وأنا أقول لكم مقدما لست مع أو ضد من تسوق أو لاتسوق

أنا فقط سأطرح نقاش ولو لم ليقبل المهم أن أبدي رأيي بصراحه وصدق

بحكم عملي في مجتمع منفتح نوع ما ويكثر فيه استخدام العوائل للسائق الأجنبي بحكم انشغال ولي الأمر أو لسفره أو لوفاته أو لطبيعة

عمله شفتات لا يستطيع توصيل أبنائه وبناته وزوجته للعمل والمدارس والحالات الطارئه أظطروا لهذا السائق ونصحوا كل يوم على

فاجعه جديده أو أكثر يقوم بها السائقين في حق الأطفال أو غيرهم من تصوير أو تحرش أو سحر وغيره فكيف نستطيع حل هذه

الأزمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ أترك الجواب لكم

الجانب الآخر وهم أولياء الأمور الذي لايسمح بوجود سائق مهما كانت الظروف وهنا أنقل لكم حادثتين حصلت لإحدى الأخوات

الأولى أبتليت بزوج مدمن ومهمل لها ولأبنائها وأغلب وقته في الاستراحات وهي في مدينه بعيده عن أهلها يسقط أحد أبنائها

من درج المنزل وينزف وتحاول الاتصال بزوجها الذي ذهب للاستراحه وأقفل جواله واستمر الولد ينزف حتى دخل في غيبوبه قبل أن

يصل والده بعد انتهائه من متعه وضرب بمسئولية الأسره عرض الحائط

الحادثه الثانيه حدثت لقريب احدى الأخوات حيث كان خارج من مدينته باتجاه مزرعته التي تبعد حوالي 80 كلم ومعه زوجته فقط وفي

الطريق تأتيه نوبة السكر الشديده فيوقف السياره تحاول زوجته الاتصال بالهلال الأحمر أو أمن الطرق ولكم وصلوا بعد فوات الأوان

أعلم أن كل شي بيد الله وهذا قضاء وقدر ولكن هناك حلات قد يكون فيها ضروره ملحه لذلك

وأعود وأقول أنا لست مع أو ضد أنا أقول الله ييسر للجميع مافيه الخير

أكرر شكري وتقديري

.

أولاً .. ومن الآخر أبشركم بشرى طيبة يا جماعة الخير إن شوري وهداية الله محد راح يأخذ به فإنبسط ياللي بتنبسط
وأفرح وأقلبها وناسة ولا تأخذ الأمور بجدية زايدة .. فتخسر صحتك !!
إنما ولإن عندي بقايا فكرة ودي أكبها بينكم .. يمكن تروي أو تنرفز البعض
قرقعت في حلقي فقلت بعطيكم ياها يمكن فيها فايدة ..
.
.
.

من الطبيعي والبديهي أن من يعاند لأجل العناد أو يتعصب لأجل أفكاره أو يرمي الطعم لأذية المسلمين فإنما هو في حاجة ماسة للدعاء والإستسقاء له عل الله أن ينفعه ويرجعه للصواب قبل ما يدحدر مع اللي دحدروا قبله .. ثم نقول ليتنا فزعنا له ..
ولكن بما أني من الناس اللي ما راح تقول إن الأمر سيان عندي سواء ساقت المرأة أو لا .. فسأكون أجل ضد الفكرة من لغاليغها اللي تدغدغني كل ما سمعت طاري موضوعها ..
فإن كنت على صواب فكويس وإن كنت على خطأ فللأسف دا .. مش كويس .. وربك الهادي

صحيح راح يجي شخص ويقولك إن الدش وجوال الكاميرا والبلوتوث وغيرها ذهبت أدراج الرياح بخوفها وهلعها وصارت من الماضي .. يقصد خلنا نزحلط هذي ونلحقها غيرها
أو يجيك مصيخ آخر ويقول شوف تجارب الدول الثانية سواء المجاورة أو غيرها وين صارت صباياهم يتفتلوا في الشوارع والمقاهي وإحنا لسا صبايانا عفيفات في بيوتهن .. وكأنه يتجرع برميل حسرة ..
أو يجي ثالث مضيع الطاسة ويقول وسع صدرك وبلاش تشدد وتحبيك للأمور وتكبير للمواضيع ،، فالدين دين يسر وماهو بس لك ثم يجي ماسك الدايري بالسوالف والمواعظ وكأنه مفتي الديار أو حامي الحمى اللي أعطاه الله الحكمة من أطرافها ..
ونسي من نسي أن كل سيل لما يجي بعنفوانه راح ينتهي برضو.. ولكن لو سألت صاحبنا كم أخذ السيل في وجهه ما أعطاك الجواب .. ماهو هنا بيت القصيد ولا العصيد .. العصيد يا أخوان ولا يقاس عليكم بشر هو فيما يلي ..
لا تزال المرأة في مجتمعنا غير مهيأة لمثل هذه الأمور .. وسدودها ضعيفة ،، وهذا شئ حلو في نظري.. حتى لو أعتبرها المخالف نقطة ضعف ولطمني بالتخلف بعدها .. لجهله أنها من معاني العفة والحياء ..
لا تزال الحريات الإسلامية غير مطبقة كما أمر بها الشارع ..ولا نزال في مهب الريح أمام أساسيات الأمور فلم نستوعب حتى إحترامها ..

يمكن يقول البعض أن القوانين عند سياقة المرأة ستكون صارمة والأمور راح تكون مستتبه .. وأنا معهم في هذا الجانب لو كنا عايشين في دهاليز وقرى ألمانيا أو مع ناس تقدر وتحترم الحريات والأمور الشخصية أو حتى تحترم الإشارة نفسها .. لكن مع ربعنا فالوضع بصراحة يبغاله فرامل وجلنط
كان من المفروض أن تعطى المرأة دروس مبسطة في أبجديات السيارة وطرق التعامل معها وقت الحاجة إن كان لا بد من سياقتها .. بدلاً من سن القوانين للطرف الآخر اللي قد يكون مبيت النية قبل النوم ومجهز أموره في كيس لأقرب إنطلاقه وقنص ..
بصراحة ما عندي جرأة وحب مغامرة أني أطرح أفكار بديلة حتى لا ينبطح أحد على بطنه من الضحك علينا .. إنما كان خوفي على آل حواء من ذبان وبعوض الشوارع السايبة اللي تقرص من دون تمييز .. كل هذا أستدعاني أن أكب سطلي ..
.
.

والتحية موصولة لأخينا الغمام بن أبي يوسف .. آل بو شريدح طيب الله ثراه
وجعل مثواة ومثواكم جنة الخلد وملك لا يبلى ..
هناك فحطو وأركبوا السيارات اللي تبغون وقطعوا في الإشارات على كيفكم ..

:msa (50):

.