اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق
تبون الصراحة مع بداية العشر الأخيرة من رمضان المبارك نسأل الله أن يجعل خاتمتها مسك
[u]لاتثق في أحد ثقة.......ز-م..ز...س...ط...خ.زط..ز....ز.ل.ز...غ....ه...ز.ق...ز .ه.ز[/u]
مأأكتب كلامي هذا من فراغ بل وأثق من نفسي وفي كامل قواي العقلية نصيحة وسوف أتقبل رأي كل واحد منكم بكل صراحة وبصدر رحب ولن أرد حتى أجد الجواب الشافي أو العجز عن موافقتي في رأييي أقولها بكل وضوح وبأعلى صوت وبدون مجاملات ولايهمني أن توافقني الرأي أم لا \
وصدقني لاأحمل في قلبي بأذن الله على أي شخص وسوف أقبل رأيه ؟
لاتثق في هذا الزمن حتى في أمك .. ومنهي أمك لربما أن تتخلا عنك في أحلك الضروف صدقني أمك التي هي أحب ألى قلبك لربما تجد يوم من الأيام أنها أول من ينكر فضلك ووجودك بل حتى وأن غطة على عينيك منها الرحمة فلاتصـــــــــــــــــــــــــــــــــدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى زوجتك أن كنت متزوج لاتثق فيها مهما أعطتك من الكلام المعسول سرعان ماتتخلا عنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بل ولدك ألذي هو فلذة كبدك ولطالما سهرة لينام وتعبت ليرتاح لاتثق فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأزيدك من الشعر بيت أخوك الذي لربما تشد عضدك به لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاوألف لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالاتثق فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجارك الذي لربما أحسنت اليه كثيرا وفضائلك عليه كثيره لالالالالالالالالالالالالاتثق فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وصديقك الذي لطالما أبديت له أسرارككككككككككككككككككككك أحذر أحذر لاتثق فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في نظري أن هذا هو عز الفأل
أن لم تسمع كلامي سوف تندم ثم تندم والأيام بيننا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:msa (22): |
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
| ألزم يديك بحبل الله معتصم= فإنه الركن إن خانتك أركانُ |
تستاهل الجائزة يامعشي الذيب دعوة بإذن الله أن يشرح صدرك وتعجبني فراستك ولكل من شارك الشكر
الحقيقة لولا أن يبعد فكر من يقرأء الموضوع ولطلب بعض الأخوان التوضيح
اٌقول وبالله نستعين
]
لاتثق في أحد ثقة.......ز-م..ز...س...ط...خ.زط..ز....ز.ل.ز...غ....ه...ز.ق...ز .ه.ز[/uأتمنى أن تجمع الحروف التي بين حرفي الزاء (لاتثق في أحد ثقة .......
نعم يأخوان بمناسبة ختام هذا الشهر الفضيل والعشر الآواخر التي فيها ليلة القدر
لربما تكون النهاية ومايدريك فإذا امسيت فلاتنتظر الصباح وإذا اصبحت فلاتنتظر المساء
المهم يأخي القاري الحبيب أجعل هذه الأيام كأنها أيام الفراق وأيام الوداع والفرصة الأخيرة ونهاية المطاف وإن لم يكن كذالك فكل آة قريب لامحاله وصدقني أنا احتاج هذا الكلام أكثر منك ياخي القاري
أنك سوف تجد الأيام التي عشتها مع أقرب الناس إليك وهم الغالب الذين تقضي معضم وقتك معهم
ستندم عليها ستندم عليها ستندم عليها ستندم عليها ستندم عليها ستندم عليها لامحالة وتعض أصابع الندم ثم تبحث عن من كنت تثق فيهم أن يكونوا سنداًوعضداً وهناك تتضح الحقيقة
[[انك لم تكن إلا في غرورويبقى واحد فقط هو الذي يكون سنداً وعوناً وظهيراً لك ولذلك يجب أن تثق فيه ثقة اليقين بأنه الناصر والمعين والحافظ والمعين
؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟إنه الله ؟
((
وتوكل على الحي الذي لايموت ) إنه الملك الجبار العزيز القهار
مِن صفات كماله :
" أنه يجود ويعطي ويمنح ، ويعيذ وينصر ويغيث ، فكما يحب أن يلوذ به اللائذون يحب أن يعوذ به العائذون ، وكمال الملوك أن يَلوذ بهم أولياؤهم ، ويعوذوا بهم "هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ )
هو مـالك الـمُلك
(
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ قال محمود الوراق :
شاد الملوك قصورهم وتحصنوا = من كل طالب حاجة أو راغب
فارغب إلى ملك الملوك ولا تكن = يا ذا الضراعة طالبا من طالب(
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ) ؟لا أحد إلا الله جل جلاله .
ولا يكشف البلوى
ولا يدفـع الضـرّ
إلا رب العزة سبحانه(
قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ )
اللجوء إليه وحده في الملمّات
لأن غيره لا ينفع ولا يضر
من ذا الذي أمّله فانقطعت آماله ؟
من ذا الذي رجاه فخيّب رجاءه ؟
من ذا الذي سأله فَـردّه ؟
من ذا الذي لجأ إليه فطرده ؟
من ذا الذي انطرح بين يديه فما رحِمه ؟
من ذا الذي أمّله فانقطعت آماله ؟
من ذا الذي رجاه فخيّب رجاءه ؟
من ذا الذي سأله فَـردّه ؟
من ذا الذي لجأ إليه فطرده ؟
من ذا الذي انطرح بين يديه فما رحِمه ؟
وختاماً
تذكر قول أبو العتاهي :
عش مابدالك سالماً == في ضل شاهقة القصور
يغدو عليك نعيمها == مع الصباح ومع البكور
فإذا النفوس تحشرجت == بزفير حشجرت الصدور
هناك تعلم موقننا == ماكنت الإ في غرور
العرض العادي
