~~ الفرق بيننا وبين الغربـ ( 0 ) ـــ ~~

شكرا على مروركم .. ولكن اخي سلطان الخير

لا اعلم قائلها .. ولكنها حقيقه ..حين قال

الغرب اسلام بلا مسلمون .. ونحن مسلمون بلا اسلام

فكان من المفترض .. ان نكون :-

- اهل الحوار ..لا الخوار .

- متحالفين مع بعضنا .. لا متناحرين فيما بيننا .

- مخلصين لوطننا .. لا مسيئين .

- وان يكون المسؤل أمين في عمله .. لا لص يترقب الفرص .

- وان نكون روادا في الصناعه .. لا مستوردين لصناعاتهم .

- وان نكون اهل معرفة .. لا مقلدين لهم في رذائلهم .

تحياتي ~

الغرب اسلام بلا مسلمون .. ونحن مسلمون بلا اسلام

احسنت اخي صباحك سكر

هذا هو واقع المسلمين الآن
والله انني تعاملت بكثرة مع شتى انواع العمالة
فوجدت المنتسبين للاسلام يسرقون ويخونون في العمل ويخلفون الوعد وللاسف الشديد
اما اهل الديانات الاخرى كالهندوس والمسيحيين تجد الامانة والصدق والتفاني في العمل وعدم اخلاف الوعد وغيرها من الصفات الاخرى

للاسف مسلمون بالاسم فقط اكره التعامل مع الخائن ولو كان مسلما
يأتي وقت الصلاة وكثير من مدعي الاسلام لايصلون ابدا

ومن يدين بغير الديانة الاسلامية يتوقفون عن العمل وقت الصلاة ويجعلونها استراحة عمل

مما سبق لا يعني انني افضل الكافر على المسلم ابدا فحديثي عن المعاملة فقط فهم في التعامل افضل من المسلمين ؟ لماذا ؟

[size=8][color=#FF1493]شكرا على مروركم .. ولكن اخي سلطان الخير

لا اعلم قائلها .. ولكنها حقيقه ..حين قال

الغرب اسلام بلا مسلمون .. ونحن مسلمون بلا اسلام

فكان من المفترض .. ان نكون :-

- اهل الحوار ..لا الخوار .

- متحالفين مع بعضنا .. لا متناحرين فيما بيننا .

- مخلصين لوطننا .. لا مسيئين .

- وان يكون المسؤل أمين في عمله .. لا لص يترقب الفرص .

- وان نكون روادا في الصناعه .. لا مستوردين لصناعاتهم .

- وان نكون اهل معرفة .. لا مقلدين لهم في رذائلهم .

تحياتي ~

الحقيقة المرة التي أتفق معك فيها حال المسلمين الآن [/

وعندما جاء اليهود فقالوا انتم تشركون بالله فتقولون ما شاء الله ومحمد

فقبل النبي عليه الصلاة والسلام منهم الحق ولم يرده بل عالج
المشكلة وقال: صلى الله عليه وسلم (( قولوا ماءشاء الله ثم شئت وفي رواية قولوا ماشاء الله وحده ) رغم انهم يقولون عزير ابن الله فاشركوا شرك أكبر


وذكر الله عنهم ( في سورة الروم قوله تعالى (يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ )سورة الروم



: إننا نجد طائفة من الناس يتفكرون في قدرة البشر وما وصل إليه من تقنية أكثر من تفكرهم في عظمة الله -جل جلاله-، فبعض الناس إذا رأوا جهاز حاسب آلي (كمبيوتر) ذا سرعة فائقة ودقة متناهية وصغر حجم، قالوا وهم يهزون رؤوسهم عجبا: هذه صناعة دولة كذا فإنها لا تدخل في صناعة شيء إلا أتقنته، والبعض الآخر يقول: إذا نويت أن تشتري سلعة فابحث عن سلعة دولة كذا. لماذا هذه الثقة؟ لأنهم أيقنوا من جودة صناعتها، وفي مقابل ذلك لا نجد التفكر في حكمة الله وأنه هو الحكيم الخبير وأنه لا يأتي بشيء إلا هو متقنه؛ لأنه أتقن كل شيء خلقه؛ كما قال تبارك وتعالى: صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ سورة النمل(88) ولا يأمر بشيء إلا وهو خبير بمصلحتنا فيه سواء كان تشريعا سياسيا أم اقتصاديا أم اجتماعيا أو نحوه.

فإلى متى ننزع الثقة من تشريع الله ونضع الثقة في قوانين البشر مع إنهم لا يعلمون من الحياة إلا الظاهر منها ويخفى عليهم فيها الكثير لقوله تبارك وتعالى: يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ سورة الروم(7).

فذاك هو مبلغ عملهم أنهم علموا بعض علوم





أنت نظرت يالحبيب للجانب الإيجابي ولم تقارن بين الإيجابي والسلبي

وعلى ماوصلوا من حضارة وتقدم الإ انهم

يعيشون حياة بهيمية بكل ما تعنية الكلمة

وشي طبيعي عملوا لأجل الدنيا ولكل مجتهد نصيب


طبيعي يتفقون مع بعض لأن الشيطان تركهم وتفرغ للمسلمين أمثالي

ولما سئل بن عباس رضي الله عنه أن اليهود يقولون نحن لانوسوس في صلاتنا

قال: رضي الله عنه ماذا يفعل الشيطان في بيت خرب


نتفق جميعاً لاأجل الدنيا برزوا ولاكن إما الآخرة فلا

وأين الحوار الذي يقبلونه ولم يؤثر الحوار في اليهود في فلسطين إلا حزن وألما على المسلن

على رسلك ياسلطان الخير
السكر يوافقك في المبدأ والعقيدة







لكن جميع شؤؤن الحياة من عندهم


وحنا نبكي على الأطلال

ليس الفتى من يقول كان أبي == إن الفتى من يقول هاأنذا

وأنت جالس مكانك

طالع حولك في الكمبيوتر وغير ذلك من محتويات الحياة

تصور : لو تركنا أو انتظرنا


ولم نأخذ شي ء من الغرب لخرجنا عريانين




والله المستعان وتقبلوا تحياتي

وموضوع يجعلك تشارك ( ياسكر )

اولا يعطيك العافية اخي صباحك سكر

جميع ما ذكرت صحيح

المسلمون اليوم مسلمون بلا تطبيق

وما ذكره الاخ سلطان فهو اصح لكن متى كان ذلك

عندما كان القائد رسول الله والتطبيق شرع الله والدستور كتاب الله وسنة رسولة

وعندما كان الكفار يعطون الجزية للمسلمين عن يد وهم صاغرون وعندما اخى الرسول

بين المهاجرين ولانصار وكبرت شوكة المسلمين ...........الخ

ولدي سوال يطرح نفسه ؟

هل نقول بان المسلمون الان قاموا بطبيق الاسلام على الوجه المطلوب

لا والله فترى بارات الفساد في كل مكان وترى الربا دخل كل بيت

وترى هذه العمالة وقت كل صلاة بدل ما يذهب الى المسجد

يذهب الى بيته والله اعلم بما يعمل من مصانع للخمر ومشاهدة الفساد على الشاشات

اما من جهة تعاون المسلمين فليس هناك تعاون بينهم

بينما الغرب يسعى الى الاتحاد ولم شمل دوله

والدليل على ذلك التحالف الاوربي

وانطر ما عملت دولة اسائيل على صغر حجمها وقلة عدد سكانها

بالعرب اكثر من عشرين دولة بل بالمسلين اثنين واربعين دولة ...؟

متى اتفق العرب ؟

لو نظرنا لتاريخ العرب لم نراهم اتفقوا الا مرة واحده ومتى كانت


"
"
"
:"
اتفقوا على ان لا يتفقوا وكان ذلك يوم ان تخلوا عن تطبيق شريعة الله
وصلى الله وسلم على نبينا محمد